بالتفاصيل.. هذا ما حدث في هجوم محكمة تشغالايان في اسطنبول “صور + فيديو”
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
شهدت محكمة تشغالايان في إسطنبول لحظات مليئة بالرعب بعد تعرض نقطة أمنية لهجوم مسلح أسفر عن إصابة ستة أشخاص، من بينهم ثلاثة من رجال الشرطة. فيما قتلت الشرطة اثنين من المهاجمين.
لحظة وقوع اشتباكات أمام محكمة تشغاليان في إسطنبول، وتحييد المهاجمين
وزير الداخلية علي يرلي كايا:
القبض على مهاجمين، امرأة ورجل، أطلقوا النار على نقطة تفتيش أمام البوابة "ج" في محكمة تشغاليان عند الساعة 11.
— تركيا الآن (@turkeyalaan) February 6, 2024
الحادثة التي وقعت أمام بوابة C لمحكمة تشغالايان تسببت في انتشار حالة من الذعر بين المواطنين الذين اضطروا للاحتماء بالاستلقاء على الأرض، فيما تحركت قوات الأمن بسرعة للسيطرة على الوضع.
تم إغلاق مداخل ومخارج المحكمة فور تلقي البلاغ عن الهجوم، وقامت الأجهزة الأمنية بإخلاء مدخل المحكمة من المواطنين. تسبب الحادث في حالات إغماء بين بعض الحاضرين، مما استدعى طلب سيارات الإسعاف.
وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، أدلى بتصريحات حول الحادث، مؤكداً أن الهجوم وقع عند الساعة 11:46 صباحاً وأن المهاجمين، وهما رجل وامرأة، تم تحييدهما وقتلهما. وأشار إلى أن الهجوم أسفر عن إصابة ستة أشخاص، ثلاثة منهم من رجال الشرطة.
لحظة تحييد المهاجمين أمام محكمة تشغاليان في إسطنبول pic.twitter.com/UCBMk7DpqA
— تركيا الآن (@turkeyalaan) February 6, 2024
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار اسطنبول اسطنبول اسطنبول الان هجوم اسطنبول
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يزعم اعتقال منفذ عملية الدهس قرب “كفار يونا”
#سواليف
أعلنت الشرطة الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، اعتقال الشاب #أركان_خالد (27 عاما) من مدينة #الطيبة، بعد #مطاردة استمرت يومين، بزعم تنفيذه #عملية_دهس عند مدخل بلدة ” #كفار_يونا ” يوم الخميس، والتي أسفرت عن إصابة 11 شخصا، بينهم 9 جنود بجروح ما بين طفيفة ومتوسطة.
ووفق ادعاءات الشرطة، تم إلقاء القبض على الشاب داخل ورشة بناء وهو على رافعة.
وذكرت أن المنفذ استخدم مركبة “تويوتا” بلوحة تسجيل إسرائيلية استعان بها من أحد معارفه، الذي تم بدوره التحقيق معه، إلى جانب آخرين يشتبه بعلاقتهم بالسيارة.
مقالات ذات صلةوأكد المفوض العام للشرطة الإسرائيلية داني ليفي، الذي أشرف على عمليات البحث عن منفذ عملية الدهس قرب “كفار يونا”، أن عملية الاعتقال جاءت بفضل الجهود المشتركة لمئات من عناصر الشرطة، وحرس الحدود، والمتطوعين، وقوات الأمن المختلفة.
وتواصل قوات الاحتلال عمليات التحقيق، بينما لا تزال ظروف العملية وأهدافها قيد الفحص الأمني.