ما هي ماكينات الـPOS وكيفية الحصول عليها من البنوك؟.. كله «أون لاين»
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
ماكينات الـPOS مصطلح يتكرر كثيرًا وربما لا يعلم معناه الكثيرون، وهي عبارة عن جهاز إلكتروني يكون متوافرًا في عدد كبير من المحال التجارية والصيدليات والأسواق وغيره من الأماكن.
وماكينة الـPOS، هي اختصار لـ POINT OF SALE، وتكون متوفرة في المتاجر، إذ يقدم الفيزا البنكية للدفع من خلالها وهي بديل للدفع النقدي ومن أفضل الطرق الحالية.
وصار بإمكان التجار وأصحاب الأكشاك والصيدليات ومنافذ البيع المختلفة، تحقيق ربح إضافي عبر امتلاك ماكينة الـPOS، وذلك بحصولهم على نسبة مقطوعة على كل عملية من عمليات الشحن التي توفرها هذه الماكينات، كشحن الإنترنت والكهرباء والباقات المختلفة والأقساط.
شروط حصول التاجر على ماكينة الـ«POS» من البنوكولحصول التاجر على ماكينة الـ«POS» من البنوك، هناك بعض الشروط التي يجب توافرها، ونرصدها لكم في السطور التالية:
- يجب توافر حساب جاري لشركة الشخص في البنك.
- وجود سجل تجاري حديث وبطاقة ضريبية.
- توافر عقد إيجار أو تمليك، بالإضافة إلى عقد التأسيس أو التعديل للمكان، وإيصالات للفواتير سواء الكهرباء أو الماء.
- العمل على تقديم طلب من أجل الحصول على ماكينة الـPOS.
- بطاقة الرقم القومي سارية.
كيفية التقديم لماكينة الـPOS أونلاين- الدخول على الموقع الإلكتروني الخاص بالبنك.
- العمل على إدخال البيانات الخاصة بالتاجر واسم المنشأة والعنوان والمحافظة.
- وبعد ذلك تقديم الطلب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البنوك المصرية التاجر
إقرأ أيضاً:
«الإنتاج الحربي» تتحوّل إلى ماكينة تنموية..السلاب: قوة الدولة الصناعية تبدأ من هنا
شهدت لجنة الصناعة بمجلس النواب اجتماعًا استثنائيًا، برئاسة النائب محمد مصطفى السلاب، ناقشت فيه استراتيجية وزارة الإنتاج الحربي لتحويل فائض الطاقات الإنتاجية إلى قوة دافعة تدعم الصناعة المدنية، وتغذي المشروعات القومية، وسط حضور لافت لـ اللواء محمد صلاح الدين مصطفى، وزير الدولة للإنتاج الحربي.
وقال السلاب:"مصر تمتلك في قطاع الإنتاج الحربي كنزًا من الإمكانات التكنولوجية، يمكنه أن يلعب دورًا محوريًا في توطين الصناعة وسد فجوات السوق المحلي، خاصة في قطاعات مثل الرقمنة والطاقة النظيفة."
وأكد أن الوزارة تسير بخطى واثقة رغم التحديات العالمية، حيث تم تطوير خطوط الإنتاج، وإطلاق منتجات عسكرية ومدنية جديدة، من بينها ألواح الصلب المدرعة، وراجمة رعد 200، والمركبة المطورة سينا 200.
كما شدد على ضرورة التكامل بين الوزارة والقطاع الخاص، معربًا عن دعم اللجنة الكامل لتوجه الدولة بتحويل الإنتاج الحربي إلى ذراع تنموية صناعية موازية لدوره العسكري.
من جانبه، كشف اللواء محمد صلاح الدين أن الوزارة تعمل حاليًا على التصدير لدول خارجية، ولديها طلبات محجوزة لسنوات قادمة، مشيرًا إلى أن البنية التكنولوجية القوية والكوادر البشرية ساعدت على تجاوز التحديات السابقة، وعلى رأسها توقف بعض خطوط الإنتاج.
وأضاف الوزير:"نحن نعمل بروحين… عسكرية ومدنية، ولدينا شراكات قوية مع القطاع الخاص لدعم الاقتصاد الوطني وتحقيق طفرة صناعية حقيقية."
وختامًا، أشاد رئيس اللجنة بجهود الوزارة في المبادرات المجتمعية مثل "حياة كريمة"، وتوفير منتجات بأسعار تنافسية للمواطنين، معتبرًا أن وزارة الإنتاج الحربي باتت ركيزة وطنية للصناعة والاقتصاد والتنمية.