أعلنت وزارة العمل المصرية عن فرص عمل متاحة بكميات كبيرة خلال شهر فبراير 2024، حيث بلغ إجمالي الوظائف الشاغرة 3261 وظيفة مختلفة، تتنوع بين المؤهلات العليا، المتوسطة، ودون مؤهل، مستهدفة أيضًا ذوي الهمم. يتمثل الهدف في توظيف المواطنين في كبرى الشركات بـ13 محافظة، وهي: القاهرة، والجيزة، والقليوبية، والدقهلية، والغربية، والبحيرة، والوادي الجديد، والشرقية، وقنا، وأسيوط، وسوهاج، ودمياط، والفيوم.

عاجل - هؤلاء أسماء المشمولين الرعاية الاجتماعية الوجبة السابعة وزارة العمل والشؤون الاجتماعية جميع المحافظات كشوفات جوجل درايـف PDF اسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الاخيرة موقع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية mosla gov iq

 

تتنوع الوظائف المتاحة لجميع المؤهلات والتخصصات، حيث يشمل العرض وظائف إدارية وفنية وخدمات، مثل مدرسين جميع التخصصات، ومصور فوتوغرافي، ومدير فرع، ومساعد مدير فرع، ومهندسين ميكانيكا وكهرباء، وأخصائي نفسي، وشؤون عاملين، ومشرف إداري، ومهندس زراعي، ومحاسب، وسكرتارية، ومندوب تسويق وبيع، وأمين مخازن، ومسئول تمويل، وسائقين رخصة أولى وثانية وثالثة، وأخصائيين تمويل، ومسئول تعيينات، ومندوبين مبيعات وتوصيل، ومراقبين جودة، وطباخين، وفنيين جميع التخصصات، ومشرفي إنتاج، وأفراد أمن، وعمال خياطة بكافة الأقسام، وعمال إنتاج، وعمال نظافة. يشمل العرض أيضًا فرص العمل في مجموعة متنوعة من المجالات الأخرى.

 

التقديم على هذه الوظائف ممكن خلال شهر فبراير عبر مكتب الإدارة العامة للتشغيل بمقر الوزارة في مدينة نصر، أو من خلال مديريات العمل بالمحافظات، أو عبر أرقام وعناوين الشركات المرفقة بالإعلانات، أو عبر الموقع الرسمي لوزارة العمل. يأتي هذا الإعلان في إطار جهود الوزارة لتوفير فرص العمل للمواطنين وتحفيز الاقتصاد الوطني.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فبراير فبراير 2024 3261 فرصة عمل

إقرأ أيضاً:

إيكونوميست: الذكاء الاصطناعي يُسرّع العمل ولن يقصي البشر

أكدت صحيفة "إيكونوميست" البريطانية في تقرير حديث لها أن المخاوف المتزايدة بشأن قيام الذكاء الاصطناعي بالقضاء على الوظائف لا تزال حتى الآن غير مدعومة بأي أدلة اقتصادية حقيقية، مشيرة إلى أن سوق العمل العالمي لا يزال صامدًا بل ويُظهر مؤشرات نمو في عدة قطاعات.

وقالت الصحيفة إن الذكاء الاصطناعي يواصل تطوره أسبوعًا بعد أسبوع، حتى بات قادرًا على تنفيذ مهام متقدمة مثل كتابة التقارير وإنشاء الفيديوهات الفورية، مع انخفاض ملحوظ في معدلات "الهلاوس" التي كانت تميز الجيل السابق من هذه النماذج.

ومع ذلك، لم تظهر أي موجة تسريح جماعي بسبب الذكاء الاصطناعي، رغم أن مصطلح "AI unemployment" (البطالة بسبب الذكاء الاصطناعي) سجل أعلى معدل بحث عالميًا عبر غوغل في وقت سابق هذا العام.

 

ترجمان لا أكثر.. وتكنولوجيا لا تُطيح بالبشر

واستند التقرير إلى دراسة شهيرة نُشرت مؤخرًا للباحثين كارل بنديكت فري وبيدرو يانوس-باريديس من جامعة أكسفورد، والتي تربط بين الأتمتة وتراجع الطلب على المترجمين. إلا أن بيانات وزارة العمل الأميركية تكشف أن عدد العاملين في مجالات الترجمة والتفسير ارتفع بنسبة 7% مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يدحض هذه الفرضية.

كما أشار التقرير إلى شركة التكنولوجيا المالية "كلارنا" التي كانت قد تباهت سابقًا باستخدام الذكاء الاصطناعي لأتمتة خدمات العملاء، لكنها عادت مؤخرًا عن هذا التوجه. وقال المدير التنفيذي للشركة، سباستيان سيمياتكوفسكي: "سيظل هناك دائمًا إنسان إذا أردت ذلك".

إعلان لا دليل على "كابوس الوظائف"

وحلل التقرير أيضًا معدلات البطالة بين خريجي الجامعات الجدد مقارنة بمتوسط البطالة العام في أميركا، وهو مقياس غالبًا ما يُستخدم لاستشراف آثار التكنولوجيا على الوظائف.

ووجدت "إيكونوميست" أن نسبة بطالة الخريجين بلغت نحو 4% فقط، وهي نسبة منخفضة تاريخيًا، وأن الفارق بين بطالتهم وبطالة باقي السوق بدأ منذ 2009، أي قبل ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي بزمن طويل.

وفي تحليل شامل لبيانات التوظيف حسب المهنة، ركز التقرير على وظائف "الياقات البيضاء" مثل العاملين في الدعم الإداري، والخدمات المالية، والمبيعات، وهي الفئات التي يُعتقد أنها الأكثر عرضة للاستبدال بالذكاء الاصطناعي. لكن النتيجة جاءت معاكسة تمامًا، إذ ارتفعت نسبة العاملين في هذه الفئات بشكل طفيف خلال العام الماضي.

وأشار التقرير إلى أن معدل البطالة في الولايات المتحدة لا يزال منخفضًا عند 4.2%، وأن نمو الأجور لا يزال قويًا، وهو ما يتعارض تمامًا مع فرضية انخفاض الطلب على العمالة.

أما عالميًا، فقد سجل معدل التوظيف في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) مستوىً قياسيًا في عام 2024.

لماذا لا يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟

وطرحت "إيكونوميست" تفسيريْن رئيسييْن لثبات معدلات التوظيف رغم ضجة الذكاء الاصطناعي:

قلة الاستخدام الفعلي للتقنية: حيث تُظهر الإحصاءات الرسمية أن أقل من 10% من الشركات الأميركية تستخدم الذكاء الاصطناعي فعليًا في إنتاج السلع والخدمات. تحسين الأداء لا الاستغناء عن البشر: حتى عندما تعتمد الشركات هذه التكنولوجيا، فإنها لا تُقيل موظفيها، بل تستفيد من التقنية في زيادة الكفاءة وتسريع المهام.

وختمت المجلة تقريرها بالتأكيد على أنه لا يوجد في الوقت الحالي ما يستدعي الذعر، فالحديث عن "نهاية الوظائف" لا يزال أقرب إلى صبي يصرخ بوجود ذئب، بينما لا شيء في الأفق حتى الآن.

إعلان

مقالات مشابهة

  • 6 فرص عمل في الأردن لهذه الفئة.. تعرف على آخر موعد للتقديم
  • استمرار التقديم على بعض الوظائف القيادية داخل وزارة العمل
  • إيكونوميست: الذكاء الاصطناعي يُسرّع العمل ولن يقصي البشر
  • اللواء خالد شعيب: 66 فرصة عمل جديدة لأبناء مطروح
  • «مستقبل وطن» السويس يُنظم ملتقى توظيف يوفر فرص عمل برواتب مجزية
  • «الموارد البشرية» و«التعليم العالي» تطلقان «مشروع الربط الإلكتروني»
  • برواتب تصل لـ11 ألف ريال.. وزارة العمل تعلن عن وظائف بشركة سعودية
  • هل تختفي الوظائف أم الناس؟ لغز البطالة في تركيا
  • براتب 7000 جنيه شهريًّا.. وظائف جديدة للشباب بالعين السخنة «التخصصات المطلوبة»
  • غزة: جميع مخابز المنطقة الوسطى توقفت عن العمل