قطر تنهي "مغامرة النشامى".. وتحصد لقب كأس آسيا للمرة الثانية
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
توج منتخب قطر بلقب كأس آسيا للمرة الثانية، السبت، بعد فوزه على منتخب الأردن 3-1 في المباراة التي أقيمت على ستاد لوسيل بالدوحة.
وسجل أهداف منتخب قطر أكرم عفيف من 3 ركلات جزاء احتسبها الحكم الصيني، فيما سجل للأردن يزن النعيمات.
وبذلك تحصل قطر بطلة كأس آسيا على 5 ملايين دولار، بينما يحصل منتخب الأردن على 3 ملايين دولار.
وفازت قطر باللقب للمرة الأولى في عام 2019، لتسجل بهذا الفوز اللقب الثاني على التوالي.
وشهدت البطولة خروج منتخبات يشارك لاعبوها في الدوري الإنجليزي الممتاز (بريميرليغ) مثل سون هيونغ مين (لاعب توتنهام) وواتارو إندو (لاعب ليفربول). وكذلك الأمر بالنسبة للي كانغ، لاعب باريس سان جيرمان، ومهاجم روما المعار سردار أزمون.
ونفس الأمر ينطبق على مدربين بارزين مثل روبرتو مانشيني (مدرب السعودية) ويورغن كلينسمان (مدرب كوريا الجنوبية).
وحققت الأردن مفاجأة كبيرة بفوزها في نصف النهائي على كوريا الجنوبية 2-0، الثلاثاء، بينما تأهلت قطر إلى النهائي بفوزها على إيران 3-2، الأربعاء.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كأس آسيا منتخب الأردن قطر كوريا الجنوبية منتخب قطر مدرب منتخب قطر منتخب الأردن كأس آسيا كأس آسيا 2023 كأس آسيا منتخب الأردن قطر كوريا الجنوبية كأس آسيا
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية تنتخب رئيسا جديدا بعد أشهر من عدم الاستقرار
يواصل الناخبون في كوريا الجنوبية التوافد اليوم الثلاثاء إلى مراكز الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات رئاسية مبكرة فرضت عقب إقالة الرئيس السابق يون سوك يول، بسبب فرضه القصير الأمد للأحكام العرفية في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وذكرت مفوضية الانتخابات أن عملية التصويت تجري في 14 ألفا و295 مركز اقتراع في أنحاء البلاد، ومن المتوقع أن تكون نسبة الإقبال عالية.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي (التاسعة مساء بتوقيت غرينتش أمس الاثنين) وستغلق في الساعة الثامنة مساء (11 صباح اليوم بتوقيت غرينتش).
وسيواجه الزعيم الجديد تحديات تتمثل في توحيد المجتمع الذي عانى من محاولة فرض الأحكام العرفية واقتصاد يعتمد على التصدير ويعاني من تحركات الحماية التجارية التي لا يمكن التنبؤ بها من جانب الولايات المتحدة، وهي شريك تجاري وحليف أمني رئيسي.
أبرز المرشحينوبرز المرشح الليبرالي المعارض لي جاي ميونغ، المنتمي لحزب الديمقراطيين والذي قاد الجهود التشريعية لعزل يون، مرشحا متصدرا بوضوح في استطلاعات الرأي التي نشرت في الأسابيع الأخيرة.
وتعهد كل ميونغ ومنافسه المحافظ كيم مون سو بإجراء تغيير في البلاد، قائلين إن النظام السياسي والنموذج الاقتصادي الذي وضع خلال فترة صعودها كديمقراطية ناشئة وقوة صناعية لم يعودا مناسبين.
إعلانوكان أكثر من 15 مليون شخص قد أدلوا بأصواتهم بالفعل خلال فترة التصويت المبكر التي استمرت يومين الأسبوع الماضي، بما يمثل نحو 35% من إجمالي الناخبين المؤهلين في البلاد، والبالغ عددهم 44.39 مليون ناخب.