رقم كارثي يضع نيجيريا في الوحل بعد خسارة نهائي كأس أمم إفريقيا
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
انتهت حكاية النسخة 34 من بطولة أمم إفريقيا وذلك بعد حصد منتخب ساحل العاج اللقب والاحتفال بين جماهيرها بعد الفوز على حساب نيجيريا.
وعلى الجانب الاخر نسور نيجيريا شهدت رقما سلبيا بعد خسارة النهائي اليوم، رغم تواجد فيكتور أوسمين نجم نادي نابولي والمنتخب النيجيري.
رقم سلبي للمنتخب النيجريوخسر منتخب نيجريا النهائي الخامس في تاريخه، رغم الامال والطموحات التي عقدت عليه للتتويج بعد المنافسة في المرحلة النهائية بعد غياب منذ عام 2013.
وسبق للنسور التواجد في المربع الذهبي برصيد 16 مرة في تاريخهم القاري.
هولا هولا.. كوت ديفوار الأولى أول رد فعل من إبراهيم سعيد بعد فوز كوت ديفوار بكأس الأمم الأفريقية 2023 هدف تاريخي رغم الخسارةوعلى الرغم من الخسارة القاسية والمثيرة، تحول هدف المنتخب النيجيري والذي سجله وليام تروست-إيكونغ ولهدف تاريخي كونه الهدف رقم 70 في نهائيات الأمم الافريقية.
وكان التقدم من نصيب نيجريا وذلك عن طريق اللاعب وليام تروست-إيكونغ في الدقيقة 38.
بينما تعادل فرانك كيسه في الدقيقة 62 من عمر المباراة لمنتخب كوت ديفوار واختتم هالير أهداف المباراة في الدقيقة 81 من عمر الشوط الثاني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كوت ديفوار كأس الأمم الأفريقية نيجيريا كأس أمم أفريقيا بطولة أمم أفريقيا منتخب كوت ديفوار منتخب ساحل العاج كأس الأمم الإفريقية 2023 فوز كوت ديفوار الامم الافريقية 2023
إقرأ أيضاً:
خبيرة بشئون الشرق الأوسط: إيران لا ترغب في خسارة موقف دول الخليج
أكدت الدكتورة هدى رؤوف، الأكاديمية والخبيرة في شؤون الشرق الأوسط، أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبيل تنفيذ الضربة الجوية تشير إلى أنه لا يسعى لتغيير النظام الإيراني، بل اكتفى بضربة محددة، وقال إنه "قضى على البرنامج النووي الإيراني"، وهي تصريحات وصفتها الخبيرة بـ"العبثية"، مضيفة: "هو فقط أراد توجيه ضربة ثم فتح باب الحديث عن المفاوضات".
وقالت هدى رؤوف، خلال لقاء لها لبرنامج بالورقة والقلم، عبر فضائية تن، أن المنطقة دخلت في مرحلة من الغموض الشديد يصعب فيها التنبؤ بما سيحدث لاحقًا، مؤكدة أن تصريحات الأطراف المتورطة أصبحت متضاربة، والوضع يسير نحو تصعيد معقد ومتعدد الأطراف.
وتابعت الأكاديمية والخبيرة في شؤون الشرق الأوسط، أن إيران لا ترغب في خسارة موقف دول الخليج، ولذلك تجنبت خيار إغلاق مضيق هرمز رغم التهديدات، حيث قامت بنقل اليورانيوم المخصب إلى مواقع أخرى، مما يشير إلى أنها لن تتجه نحو تصعيد شامل، بل ربما توجه ضربات مركزة نحو إسرائيل، دون استفزاز مباشر للولايات المتحدة.
أشارت "هدى رؤوف إلى أن الولايات المتحدة لم تتمكن من القضاء على البنية العسكرية للحوثيين رغم الضربات، وانتهى بها الأمر إلى دخول اتفاق مباشر معهم، مشيرة إلى أن هذا التفاهم تم بتشجيع أو تنسيق غير مباشر مع إيران.