بالمباراة رقم 50.. فينيسيوس يدخل تاريخ دوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
سجل فينيسيوس جونيور نجم ريال مدريد اسمه في تاريخ دوري أبطال أوروبا، بعدما أصبح خامس أصغر لاعب يصل إلى 50 مباراة في البطولة القارية.
ولعب فينيسيوس مباراته الخمسين، عندما دخل أساسياً في تشكيلة المدرب كارلو أنشيلوتي بمواجهة لايبزيغ الألماني في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال.
وذكر موقع "سكاوكا" إن فينيسيوس أصبح بعمر 23 عاماً و216 يوماً خامس أصغر لاعب يصل إلى 50 مباراة في دوري أبطال أوروبا.
ويتصدر القائمة الحارس الأسطوري لريال مدريد ومنتخب إسبانيا سابقاً إيكر كاسياس (22 عاماً و155يوماً)، يليه سيسك فابريغاس (22 عاماً و331 يوماً)، ويأتي في المركز الثالث الفرنسي كيليان مبابي (22 عاماً و339 يوماً)، ويحتل الأسطورة ليونيل ميسي المركز الرابع (23 عاماً و166 يوماً)، ويأتي فينيسيوس الآن في المركز الخامس.
المصدر: الخليج الجديد
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد بقلب فضيحة أخلاقية.. والقضاء يدخل على الخط
فتحت السلطات القضائية الإسبانية رسميا تحقيقا بحق مدافع ريال مدريد راوول أسينسيو، إلى جانب ثلاثة لاعبين سابقين آخرين في النادي الملكي، بسبب نشر تسجيل لفيديو بطابع جنسي يتعلق بقاصر.
وبحسب "أ ف ب" فقد جاء في الوثيقة أن قاضي محكمة سان بارتولوميه دي تيراجانا في غران كناريا يتابع “أربعة لاعبي كرة قدم بتهمة تورطهم في تسجيل أو توزيع مقاطع فيديو غير توافقية ذات طبيعة جنسية تتضمن قاصرًا وفتاة صغيرة أخرى”، تتراوح أعمارهما بين 16 و18 عامًا، في هذه القضية.
ولم يذكر القاضي اسم راوول أسينسيو، ولا الوقائع الخاصة بكل لاعب، لكنه أشار إلى أن اللاعبين الأربعة سبق استهدافهم فيتحقيق أولي تطرقت اليه وسائل الاعلام سابقا.
وألقي القبض في أيلول/سبتمبر 2023، على ثلاثة لاعبين لم تُعرف هوياتهم، تتراوح أعمارهم بين 21 و22 عامًا، في ملعب تدريب ريال مدريد، بعد شكوى تقدمت بها والدة الفتاة البالغة من العمر 16 عامًا والتي تظهر في هذا الفيديو.
وأكدت الصحافة حينها أن المشتبه به الرئيسي الذي لم تعرف هويته بعد، قام بتسجيل علاقات جنسية بالتراضي مع الفتاة قبل إرسال الفيديو إلى لاعبين آخرين دون موافقتها.
ويعد أسينسيو الذي تكوَّن في ريال مدريد، بمثابة اكتشاف الموسم بالنسبة للنادي المدريدي حيث أثبت نفسه لاعبا أساسيا في موسمه الأول كمحترف.
وتعرض أسينسيو الى الهجوم مرات عدة في الملاعب الإسبانية، ولا سيما خلال مباراة الكلاسيكو الأخيرة ضد برشلونة، حيث استنكرت رابطة الدوري الإسباني هتافات “أسينسيو، في السجن!”.