رئيس شعبة الدواجن: الأسعار خارج المنطق.. والرقابة الصارمة هتظبط الدنيا
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
كتب- مصراوي
قال الدكتور عبد العزيز السيد رئيس شعبة الدواجن بغرفة القاهرة التجارية: إن هناك ارتفاع في الأسعار بنسب تجاوزت الـ 200%، ولا بد من آليات لضبط الأسعار وتحقيق الرقابة الصارمة في الأسواق.
وأضاف خلال حواره ببرنامج "أهل مصر" الذي يقدمه الإعلامي أحمد أبو طالب، المذاع على قناة "أزهري": لا بد من انضباط أسعار الصرف داخل وخارج البنوك لضبط الأسعار، مشيرًا إلى أن مصر تستورد أكثر من 97% من الزيوت، و45% من القمح من الخارج، مشيراً إلى أن أسعار الدواجن "خارج المنطق".
وذكر رئيس شعبة الدواجن بغرفة القاهرة التجارية، أن السلع الاستراتيجية مثل الفول والعدس يتم استيرادهما من الخارج، لافتًا إلى أن الوفرة تؤدي لضبط الأسعار، والرقابة الصارمة "هتظبط الدنيا".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 أسعار الدواجن شعبة الدواجن عبد العزيز السيد طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز الفيحاء للدراسات الاستراتيجية: تسليم السلاح أصبح ضرورة وطنية
أكد العميد ركن فواز عرب رئيس مركز الفيحاء للدراسات الاستراتيجية، على أنّ المعادلة التي تحدث عنها رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، والمتمثلة في وجود دولة واحدة وجيش واحد وسلاح واحد، هي المطلب الذي يسعى إليه الشعب اللبناني والعالم بأسره، مشددًا على ضرورة أن يقتنع كل من يحمل السلاح خارج إطار الدولة بأن حماية لبنان لا تكون إلا من خلال جيشها الوطني.
اتفاقية وقف إطلاق الناروأضاف عرب، في حواره مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن حزب الله تحديدًا يجب أن يسلّم سلاحه وفقًا لاتفاقية وقف إطلاق النار، وأن يتخلى عن سياسة الرهان على تغييرات استراتيجية في المنطقة، مؤكدًا أن مثل هذا الرهان خاطئ تمامًا، لأن عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء، على حد تعبيره.
وتابع أنّ العمق الاستراتيجي للحزب والمتمثل في النظام السوري قد انتهى بسقوط بشار الأسد، وأن حركة حماس بدورها وافقت على اتفاقية ترامب وتسعى حاليًا إلى نزع سلاحها، وهو ما يجعل بقاء سلاح حزب الله خارج سلطة الدولة أمرًا غير مبرر.
منظمة التحرير الفلسطينيةوأوضح أنّ منظمة التحرير الفلسطينية كانت قد سلّمت أسلحتها الثقيلة والمتوسطة، وبقي لديها فقط الأسلحة الخفيفة، وأنّ الأحزاب والفصائل الأخرى التي لم تنضوِ تحت عبائتها بدأت أيضًا في تسليم سلاحها، الأمر الذي يفرض على حزب الله أن يحذو حذوها.
وشدد على أن تسليم السلاح أصبح ضرورة وطنية، وأن استمرار أي جهة في الاحتفاظ به خارج إطار الدولة يهدد وحدة البلاد واستقرارها.