الوطن:
2025-05-28@01:51:57 GMT

وحدة تعليم الصم الأسقفية تحتفل بعيد الحب

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

وحدة تعليم الصم الأسقفية تحتفل بعيد الحب

نظمت وحدة تعليم الصم وضعاف السمع التابعة للكنيسة الأسقفية، اليوم، احتفالًا بمناسبة عيد الحب، بمقر وحدة الصم بمصر القديمة.

استهدف اليوم، نشر ثقافة الحب والاحترام بين الأطفال، وتوفير بيئة وممتعة لهم، بالإضافة إلى منحهم الفرصة للتعبير عن مشاعرهم، إذ ضم 33 من الصم وضعاف السمع.

الجدير بالذكر، أن وحدة تعليم الصم تأسست عام 1982، تحت مظلة الكنيسة الأسقفية، وتم إشهارها بالشؤون الاجتماعية برقم 4014 لعام 1993، هدفها تأهيل وتعليم الصم وذويهم، ودعم التواصل بلغة الإشارة، بما يضمن تحسين المستوى العلمى والصحي والاجتماعي والاقتصادي، وبما يمكنهم من الاعتماد على الذات، والاندماج في المجتمع، من خلال التعليم الأكاديمي والتدريب المهني والأنشطة والرحلات والمؤتمرات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكنيسة الأسقفية الأسقفية عيد الحب

إقرأ أيضاً:

هل الحب جريمة؟.. سؤال للمستقبل

في عام 2075، قد تصدر محكمة ما أول حكم من نوعه: “تم الحكم على المتهم بأنه مصاب بالحب، يُحبس في مصحة حتى يعود لرشده، وتُلغى جميع تصرفاته، وتُعاد له أمواله كونه كان مغيّبًا عن الوعي.” هل تبدو لك الفكرة مجنونة؟ ممتاز، دعنا نكمل الجنون.
اليوم، يُسوّق الحب كأعظم نعمة. لكن الحقيقة التي يخاف الجميع مواجهتها: الحب هو أخطر مرض عرفته البشرية.
فكر للحظة: من يربح عندما تقع في الحب؟
أنت؟ أبداً.
الرابح الحقيقي هو بائع الورود، وصاحب المجوهرات، ومكاتب السفر، وصالات الزواج، ووكالات السيارات، ومحلات الملابس، والبنوك حين تقترض، والمطور العقاري حين تشتري شقة لتُرضي “من تحب”.
الحب برنامج استنزاف منظم… وأنت الضحية التالية.
حين تحب، تتحول من شخص منطقي إلى طفل يرمي أمواله وهو يضحك. تُهدي، تُسامح، تُبرر، تُعذّب نفسك، وتحاول إرضاء الطرف الآخر على حساب كرامتك ومكانتك.
تخيل أنك رجل أعمال ناجح، تتحول فجأة إلى ممثل ثانوي في قصة امرأة لا ترى فيك سوى “محفظة تمشي”.
ولا تلومها، فالمجتمع كله يروّج لهذا النموذج. من المجالس إلى المحتوى الرقمي، الكل يرسّخ أن الحب = تضحية مادية.
هل نبالغ؟ لا.
القرآن قالها بوضوح. امرأة العزيز، زوجة ملك مصر، ثرية ومحترمة، شغفها حبًا بيوسف عليه السلام، حتى كادت تهدم كل ما تملك. بل إن نساء المدينة قطعن أيديهن من الاندهاش ولم يشعرن بالألم!
لذا، لا تستغرب إن بدأت البشرية قريبًا بإنتاج دواء مضاد للحب.
أبحاث بريطانية تدرس حالياً هرمونات مثل الأوكسيتوسين والدوبامين لتعطيل هذا “الجنون العاطفي” وإنقاذ العقول والثروات.
قد يصبح الحب في يومٍ ما تشخيصاً طبيا، تُعالج منه في المصحات، وتُحاسب عليه أمام القاضي.
الحب ليس بريئًا.
إنه كائن مهووس، يدخلك من الباب ويرميك من السطح.
فكّر فيه كفيروس يُعطّل برامج الأمان في دماغك.
هل ستثبته؟ أم تحمي نفسك منه قبل أن تدفع الثمن؟

مقالات مشابهة

  • أصالة تحتفل بعيد ميلاد توأمها علي وآدم برسالة مؤثرة: بعيون ولادي بشوف الجنة
  • آدم وعلي الحلم.. أصالة تحتفل بعيد ميلاد توأمها
  • مؤسسة الخط الحديدي الحجازي تحتفل بعيد الاستقلال الـ 79
  • السرطان: الحب أهم شيء في حياتك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين 26 مايو 2025
  • هل الحب جريمة؟.. سؤال للمستقبل
  • زين تحتفل بعيد الاستقلال الـ79 في حدائق الملك عبدالله الثاني
  • وحدة الطائرات العمودية الأردنية/ الكونغو 1 تحتفل بعيد الاستقلال الـ79 في مدينة غوما
  • الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بعيد الاستقلال الـ79
  • أغلى حاجة في حياتنا.. أسرة محمد رضوان تحتفل بعيد ميلاده
  • في أجواء أسرية.. وفاء عامر تحتفل بعيد ميلادها الـ 57