صدى البلد:
2025-06-27@07:47:10 GMT

نصائح لعلاج دهون الجفن

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

دهون الجفن هي تجمعات دهنية تظهر على الجفن العلوي أو الجفن السفلي، وقد تكون مزعجة من الناحية الجمالية، إليك بعض الخيارات المتاحة لعلاج دهون الجفن، وفقا لما نشره موقع إكسبريس.

منزل دون أثاث|أسرة بمطروح تناشد المسئولين: نعيش في الصحراء.. وكل أملنا ثلاجة وبوتوجاز 11.68 مليار درهم إيرادات مجموعة موانئ أبوظبي في 2023 علاج دهون الجفن

الجراحة التجميلية: يمكن للجراحة التجميلية أن تكون خيارًا لعلاج دهون الجفن في حالة كانت بارزة وتسبب ازدواجية الجفن أو تعوق الرؤية، تشمل الإجراءات الممكنة إزالة الدهون الزائدة وشد الجفن لتحسين مظهره.

الليزر: يُستخدَم الليزر في بعض الأحيان لعلاج دهون الجفن، يمكن للجلسات المتكررة للعلاج بالليزر أن تؤدي إلى تقليل وتنحيف تجمعات الدهون في الجفن.

العناية بالبشرة: يمكن استخدام بعض المنتجات والعلاجات الموضعية لتحسين مظهر دهون الجفن. يمكن استخدام المستحضرات القائمة على الريتينول أو الكولاجين أو الببتيدات لتعزيز إنتاج الكولاجين في الجلد وتحسين مظهره.

التدليك: يمكن ممارسة التدليك اللطيف لمنطقة الجفن باستخدام أطراف الأصابع أو أداة تدليك مصممة خصيصًا، قد يساعد التدليك على تحسين تصريف السوائل والتخلص من تجمعات الدهون.

مهم جداً أن تستشير طبيبك قبل اتخاذ أي قرار بخصوص العلاج، حيث يمكن للطبيب تقييم حالتك وتوجيهك نحو الخيار الأنسب لك، قد يتطلب بعض الأشخاص خطوات أكثر تدخلاً للتخلص من دهون الجفن بينما يمكن لآخرين التعامل معها بواسطة العناية المنزلية والتغييرات في نمط الحياة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجفن دهون الجفن العلوي التدليك العناية بالبشرة الليزر الجراحة التجميلية ممارسة التدليك نمط الحياة

إقرأ أيضاً:

سياحة الأماكن الخطرة.. حينما تكون المجازفة غاية السفر

لا يغامرون عبثًا، ولا يلهثون خلف المجهول بدافع الفضول وحده، بل كأنّ في داخلهم جوعًا لا يشبعه المألوف، وتوقًا لحياة تنبض خارج حدود العادي والمكرر، يركضون نحو الخطر ليهزموا الخوف، يكشفون لأنفسهم عن قدراتهم الخفية.

يميل بعض الرحّالة إلى الامتثال لمطالب السلامة والراحة وهذا طبيعي، في حين يكسر آخرون قواعد الحذر ويتعمدون المغامرة بأنفسهم جسدياً معتلين قمم الجبال الشاهقة، أو أمنياً متسللين إلى مدن الحروب والصراعات.

يتغير الإطار الطبيعي للمخاطر من بلد إلى آخر، لكن العاطفة المشتركة بين هؤلاء المغامرين واحدة، وهي رغبة في اختبار حدود النفس وخوض تجربة تنهي رتابة الحياة اليومية، حينها يكون "الخطر" هو ذاته وجهة السفر.

الأسباب النفسية وراء المخاطرة

منطلقات نفسية عدة تجعل الإنسان –وخاصة من يملكون روح المغامرة– يقصدون الأماكن المحفوفة بالخطر، فقد أوضحت الدراسات الحديثة أن هؤلاء الأشخاص في العادة يمتلكون سمات شخصية "المغامر"، فهم ممن يحتاجون إلى محفزاتٍ قوية وجديدة في حياتهم بشكل مستمر من حين لآخر لكي يشعروا بالسعادة.

منطلقات نفسية تجعل محبي المغامرة ومخالفة المألوف يقصدون الأماكن المحفوفة بالخطر مثل التجديف بالأنهار الهائجة (شترستوك)

يسمّى هذا علميا "البحث عن الذات" وتشير الأبحاث إلى أن الأشخاص أصحاب هذه الصفة غالبًا ما ينخرطون في أنشطة محفوفة بالمخاطر باحثين عن التدفقات الهرمونية مثل الدوبامين "هرمون السعادة" والأدرينالين "هرمون الطوارئ" المرافقة لها. وإليكم بعض هذه الأسباب:

حب الإثارة والتجديد

ينجذب المخاطرون إلى الأشياء الجديدة غير الاعتيادية، ويستمتعون بالتنقل إلى أماكن تختلف كليًا عن روتين الحياة اليومية. لقد سئموا من الاكتشافات المعهودة والعادية، أو ربما استنفدوها، هذا الشعور بالمغامرة يروّج للخروج من دائرة الملل، ويوفر إثارة فورية لدى الدماغ، وقد ثبت نفسيًا أن المغامرات المثيرة تولّد مشاعر إيجابية وتزيد الرضا الذاتي.

الفضول والاكتشاف

يُخلق كل البشر بمستوىً طبيعي من الفضول "حب الاكتشاف"، ولكن يزداد الفضول عند بعض الأشخاص الذين تشبّعوا بالمغامرات التقليدية ويريدون المزيد. فقد كشفت بعض الدراسات أن هذا السلوك له علاقة طردية تفسيرها كالآتي: كلما اكتشف المغامر أكثر، كلما تولدت له رغبة أكبر وأعمق في اكتشاف المزيد، فيشعر من داخله بصوت يقول "هل من مزيد لأكتشفه؟".

إعلان مواجهة الخوف واكتساب الشجاعة

يرى البعض أن المخاطرة هي تحدّي الخوف. فالدخول أو الذهاب إلى مكان خطر يجبر الإنسان على التحكم في الفزع وضبط النفس وإعادة ترتيب أولوياته.

وقد لاحظ باحثون أن التجارب الخطرة تساعد الإنسان على تنظيم عواطفه وتعزيز تقديره لذاته، وأن مواجهة المغامر لمخاوفه في بيئات صعبة تمنحه شجاعة تمكنه من التعامل مع تحديات الحياة الأخرى.

تحقيق الذات والثقة بالنفس

وأخيرًا والأهم، يجد الكثيرون في مواصلة التحدّي ومواجهة المخاطر مغذٍ لتحقيق الذات، فعندما يتغلب المُخاطر على عقبة كبيرة يتحقق لديه إحساس عميق بالإنجاز يليه نشوة شعورية تشعره بالرضا عن نفسه واكتشاف دواخله التي يشعر أنه لا حدود لها.

وقد أظهرت الدراسات أن خوض المغامرات الخطرة يعزّز الثقة بالنفس ويملأ الـ "أنا" ويقلّل الضغوط النفسية.

تجارب حقيقية جو حطاب وأخطر سجن بالسلفادور

دخل المغامر الأردني الشهير جو حطاب سجن "سيكوت" الضخم في السلفادور، الذي يشتهر بأنه من أعتى وأخطر سجون العالم لاحتوائه على عصابات «إم إس-13» و«باريّو 18» الخطيرة.

الرحالة جو تجوّل بين الزنزانات المحصّنة بشدة في أخطر سجن بالسلفادور باحثًا عن شعور جديد لطقوس الخطر (مواقع التواصل)

تجوّل جو بين الزنزانات المحصّنة بشدة، ورصد رجال العصابات المكبّلين بالسلاسل، باحثًا عن شعور جديد لطقوس الخطر.

روى لاحقًا كيف أن كثافة التسلح والحراسة داخل السجن جعلت الأجواء تكاد لا تُطاق حتى للمتفرّجين، ولكنه خرج سالماً حاملاً معه صورًا وقصصًا استثنائية عن عالم نادرا ما يصل إليه السائح.

ابن حتوتة وقطار موريتانيا الطويل

سافر الرحّالة العربي "ابن حتوتة"، كما يعكس اسمه، إلى موريتانيا لتجربة المبيت على ظهر واحدٍ من أطول وأخطر قطارات العالم، ولكن المفاجئة أن القطار ليس قطاراً للركاب بل لنقل خام الحديد عبر الصحراء الموريتانية.

سافر "ابن حتوتة"إلى موريتانيا لتجربة المبيت على ظهر واحدٍ من أطول وأخطر قطارات العالم (مواقع التواصل)

أمضى ابن حتوتة نحو 20 ساعة على سطح القطار في العراء القارس بين ذرات غبار الحديد، مستعرضا بذلك حدّ التحمل البشري في مواجهة شدة برودة الصحراء ليلاً وارتفاع صوت المحركات والرياح القوية والظلام الدامس، ووحدة الانقطاع عن البشر.

حجاجوفيتش وأبرد منطقة مأهولة

استهدف المغامر المصري حجاجوفيتش قرية "أويمياكون" في جمهورية ياقوتيا المنضوية ضمن الاتحاد الروسي وهي مشهورة بكونها أبرد منطقة مأهولة في كوكب الأرض، هذه المدينة التي اشتهرت بتسجيل أرقام قياسية لدرجات الحرارة السالبة، فقد وصلت إلى 71 درجة تحت الصفر.

هنا عاش المغامر تجربة التنقل في بردٍ قاسٍ لا يرحم أبدا طبيعة جسم الإنسان العادية، حيث كل شيء يتجمد في دقائق معدودة وربما في ثوان.

صبر حجاجوفيتش على الحياة اليومية في “القطب الشمالي” الصغير بتجهيزات بسيطة، متصالحا مع رهبة الطبيعة القاسية التي اختبر فيها قدرة الإنسان على البقاء.

إبراهيم سرحان والسفر لكوريا الشمالية

كان الشاب السعودي إبراهيم سرحان من أوائل من وثقوا رحلتهم إلى كوريا الشمالية، الدولة المعزولة والمنغلقة أمنياً. ورغم أن السلطات الكورية الشمالية تسمح بجولات سياحية محكمة وشديدة الرقابة، إلا أن دخول أراضي هذه الدولة يظل مخاطرة كبيرة إذا خولف النظام بأدنى مستوى من المخالفة، فكاميرات المراقبة والعاملون المكلّفون من قبل الحكومة يحيطون بالزائر مرتكب المخالفة من كل زاوية.

إعلان

تحدى سرحان بعض الممنوعات الصغيرة في كوريا الشمالية مثل التصوير، وسجل تجربته قبل 8 سنوات كرحالة من المنطقة العربية في إحدى أبرز الأماكن الخطرة التي يمكن للمسافر أن يزورها في العالم.

تتشابه دوافع هؤلاء المُخاطرين في الرغبة لاختراق المجهول، والسعي وراء معنى لتجربة السفر خارج حدود المألوف.

ولكن بعض الأسئلة تظل مفتوحة: هل "الخطر" هو الوسيلة التي تجعل المغامر يشعر بذاته؟ ما هي حدود المخاطرة؟ ما هو الثمن الحقيقي الذي قد يُدفع؟ هل نشوة الشعور بالذات تستحق ثمن المخاطرة؟

مقالات مشابهة

  • دون أدوية.. مشروبات لعلاج الحموضة وتهدئة المعدة
  • الصحة: تطوع أطباء أسنان مصريين بأمريكا لعلاج مرضى مشكلات الفم بمركز بمدينة نصر
  • الدهون الحشوية.. كيف تتخلّص منها لتحمي صحتك وتُطيل عمرك؟
  • بيطري الغربية يدشن قافلة لعلاج 780 حيوانا وماشية و2400 طائر
  • إنجاز غير مسبوق: دواء جديد يحدث ثورة في علاجات السكري وإنقاص الوزن
  • سرايا القدس تقصف بالهاون تجمعات لجنود صهاينة شمال خان يونس
  • إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار مع إيران.. هل تكون غزة التالية؟
  • سياحة الأماكن الخطرة.. حينما تكون المجازفة غاية السفر
  • عاجل | الصفدي: حماية الأردن أولويتنا ولا مجال لأن تكون ساحة حرب لأي طرف
  • حمد الدبيخي: يجب إعادة ترتيب البيت النصراوي من الداخل.. فيديو