منيب يونان: نرحب بزيارة أمين مجلس الكنائس العالمى وننتظر وقف فوري للحرب في غزة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
رحب المطران منيب يونان الأسقف الفخري للكنيسة الإنجيلية اللوثرية في الأردن والأراضي المقدسة ، بزيارة الدكتور جيرى بيلاى الامين العام لمجلس الكنائس العالمى ، والوفد المشارك له للقدس لتعزيز الدعوة إلى السلام العادل، وكنا نامل بأن تكون هذة الزيارة الرعوية في بداية الحرب وفي الأشهر الأولى وليس بعد أربعة شهور .
وأضاف “يونان ” خلال تصريح خاص لــ" البوابة نيوز" : ننتظر منه ان يرفع صوت الحق ويطالب بوقف فوري وسريع للحرب في غزة وعدم اجتياح رفح، ويطالب بإدخال المساعدات الإنسانية فورا وكافية لاحتياجات سكان غزة من دواء وماء وغذاء وبترول.
وتابع : ننتظر منه أن يرفع صوته لإنهاء الاحتلال وفتح جميع معابر الضفة الغربية للسكان والعمال والتجاوب مع الشرعية الدولية بتطبيق حل الدولتين.
واختتم “يونان” ، أن صوت مجلس الكنائس هام لدعم العدالة ودعم الوجود العربي الفلسطيني المسيحي ودوره البناء في السلام المبني على العدالة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي البوابة نيوز غزة رفح
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي روسي: أوروبا غير جاهزة للتسوية الدائمة للحرب الأوكرانية
أكد ألكسندر زاسبكين، الدبلوماسي الروسي السابق، أنّ الربط بين النزاع الحالي والمعادن النادرة لا يعكس حقيقة الموقف الروسي، موضحاً أن موسكو ترى أن هناك انطباعاً قديماً مفاده أن المعسكر الغربي يسعى إلى تفكيك روسيا ونهب مواردها، وهو ما يُعد أحد عناصر التوتر المتراكم بين الجانبين.
وأضاف في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الحديث عن المعادن ليس مطروحاً في السياق الروسي عند تناول جذور الأزمة.
وأوضح زاسبكين أن السبب الجذري للتصعيد على الساحة الدولية يعود إلى توسع حلف الناتو والتوجهات العدوانية الغربية، واصفاً الدور الأوروبي في هذا السياق بأنه الأكثر حدّة.
وذكر، أن مشروع أوكرانيا خلال العقود الثلاثة الماضية بُني على عداء متواصل تجاه روسيا، مع تصوير أوكرانيا وكأنها عدو تاريخي دائم لبلاده، وهو ما اعتبره وضعاً غير طبيعي يستوجب تصحيحه.
وأشار الدبلوماسي الروسي السابق إلى أن روسيا تعتبر أن إنهاء هذه الحالة الشاذة في العلاقات مع أوكرانيا ضرورة، وأن ذلك يفرض معالجة جذرية تعيد العلاقات إلى وضع طبيعي، بعيداً عن التصعيد الذي غذّته السياسات الغربية المستمرة منذ سنوات طويلة.
وبشأن آفاق الحل، قال زاسبكين إن الأسلوب الأساسي المعمول به حالياً هو الحسم العسكري، لافتاً إلى أنه في حال توافر إمكانية للتوصل إلى تسوية من خلال مفاوضات دبلوماسية فسيكون ذلك أفضل بكثير.
وشدد في الوقت نفسه على أن نظام كييف والدول الأوروبية غير جاهزين حتى الآن للانخراط في حوار جدي يفضي إلى تسوية دائمة للنزاع القائم.
اقرأ أيضاًالكرملين: إذا رفضت أوروبا الغاز الروسى فإنها ستضطر لشراء غاز أغلى بكثير
مصر وتركيا توقعان على وثيقة لتسهيل حركة التجارة والاستثمار
أحمد موسى يعانق أحمد عبد القادر ميدو على الهواء: حمد الله على السلامة.. لا يمكن بلدنا تسيب ولادها أبدًا في الخارج