لحظة بلحظة.. آخر تطورات الحرب في غزة وتداعياتها إقليميا وعالميا /18.02.2024/
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
غزة – يتواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ135 في ظل وضع إنساني كارثي، فيما تستمر الاقتحامات والاعتقالات في محافظات الضفة الغربية.
الحكومة الإسرائيلية تتبنّى قرارا يحظر الاعتراف أحادي الجانب بدولة فلسطين صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي اشتيه: “حماس” جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني مصر تتقدم بمذكرة لمحكمة العدل الدولية حول الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية الفصائل الفلسطينية تحث على حماية الجبهة الداخلية وتطالب بإنهاء حصار غزة مشفى ناصر في غزة يتوقف عن العمل العثور على مسؤول يمني رفيع المستوى مقتولا في شقته بالقاهرة الطيران الإسرائيلي يشن غارتين على بلدة يارون في جنوب لبنان إسرائيل تنقل الأسير مروان البرغوثي من سجن ريمونيم إلى الرملة عشرات القتلى والجرحى بقصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة الهند تحدد موقفها من الحرب في غزة تضم 3 ملايين شخص.. الكنيسة السوداء تطالب البيت الأبيض بوقف الدعم المالي لإسرائيل واشنطن تهدد بإسقاط مشروع قرار جزائري في مجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق النار في غزة شولتس يدعو إسرائيل إلى الامتثال للقانون الدولي ترامب: كل قنبلة أمريكية تسقط على اليمن تكلفنا مليون دولار “حماس” تهدد بتعليق المشاركة في المفاوضات إذا لم تدخل المساعدات إلى شمال غزة رئيس الهيئة المصرية للاستعلامات: إسرائيل تحاول كسب الوقت لإحداث المزيد من الدمار في رفح وغزة شرطة لندن تعتقل 12 شخصا خلال مسيرة مؤيدة لفلسطين هرتسوغ: تطبيع العلاقات مع السعودية سيمثل “انتصارا على حماس” بن غفير يطالب بمنع سكان الضفة الغربية من دخول الحرم القدسي خلال شهر رمضان مسؤولون كبار في الليكود لنتنياهو: من كان رئيسا للوزراء في 7 أكتوبر سيرحل بنهاية الحرب ساترفيلد: إسرائيل لم تقدم دليلا على أن “حماس” حولت مسار تسليم مساعدات الأمم المتحدة إلى غزة
المصدر : RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.