اخبار الفن، بوراك دينيز يستمتع بوقته مع بيرجي أكلاي على الشاطئ في بودروم،متابعة بتجــرد التقطت عدسات الكاميرات بيرجي أكلاي وبوراك دينيز، وهما يقضيان .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بوراك دينيز يستمتع بوقته مع بيرجي أكلاي على الشاطئ في بودروم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بوراك دينيز يستمتع بوقته مع بيرجي أكلاي على الشاطئ...

متابعة بتجــرد: التقطت عدسات الكاميرات بيرجي أكلاي وبوراك دينيز، وهما يقضيان وقتاً ممتعاً أثناء التجديف، بعدما توجّها إلى بودروم لإطلاق علامة تجارية. 

وشوهد كل من النجمين إلى جانب نسرين كافادزاده وفرات جيليك، وهما مدعوان أيضاً من قِبل العلامة التجارية نفسها، عند رصيف فندق أقاموا فيه في توربا، في اليوم السابق، بحسب تقارير صحافية تركية. 

وقفزت أكالاي أولاً في الماء، ثم لحقها دينيز، ليختتم الثنائي يومهما في التجديف على الألواح، كما تبادلا الأحاديث، ما لفت الأنظار إليهما. وظهرت السعادة واضحة بينهما، في الصور المنتشرة على مواقع التواصل.

وظهر في إحدى الصور أنّ دينيز سقط من على اللوح، ما أضحك أكالاي، التي بدت أنّها تتقن كيفية ركوب الأمواج جيداً.

View this post on Instagram

A post shared by BLU MAGAZİN (@blumagazin)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منى أحمد تكتب.. لغة الكمال

منذ أيام عرضت قناة ماسبيرو زمان سهرة درامية مقتبسة عن رواية عالمية وقدمت باللغة العربية الفصحى، وفى اليوم التالى وعلى احد الفضائيات شاهدت حفل لكوكب الشرق وكانت تشدو الأطلال للشاعر إبراهيم ناجى والعبقرى رياض السنباطى، وبلغ مسامعي هذا الزاد اللغوي المبهر والتركيب اللفظي المبدع مقدم في أطر جمالية أخاذة وصور بلاغية بديعة ، فى حقبة زمنية ثرية الإبداع وشجون أثارها هذا الكمال اللغوى والبهاء التعبيرى الاستثنائى ، الذى كان الفن أحد أعمدته الرئيسية التى يرتكز عليها ،هكذا كان مقام اللغة وحال مستمعي ومتذوقي الفن على اختلاف طبقاتهم التعليمية والاجتماعية.
فقد أبت اللغة العربية أن تندثر أو تقهر بفضل حفظ الله تعالى حيث إنها لغة القرآن الكريم خاتم الكتب السماوية، وبفضل خصائصها التى أهلتها ومنحتها قوة البقاء ومكنتها من مقاومة أسباب التغير والفناء ،إضافة إلى الدور الهام  للداعمين والمريدين لها فى مختلف المؤسسات خاصة التعليمية والثقافية والإعلامية ومدرسة الفن السامي التى صاغت وجدان الأمة وكانت أرقي سفير للغة الضاد فترسخت مكانتها وحافظت علي مكانتها وبريقها وجمالياتها. 
فاللغة حاضنة التاريخ وكي تكتشف عظمة الامم أنظر إلى لغتها ، ورغم أن اللغة العربية كانت ذات يوم الأولى فى التسيد الحضاري والإنساني عندما كانت الحضارة العربية في أوج عظمتها ، إلا أنه بتراجع تلك الحضارة تراجع التعامل بالعربية والاهتمام بها حتى فى البلدان العربية الناطقة بها ،وانفصل الشباب عن اللغة الأم رغم أهميتها للحفاظ على فهي هويتهم وتاريخهم ،فبدونها يحكم على ماضيهم بالقتل محوا ونسيانا ،ويتم اِقتلاعهم من جذورهم . 
وبنظرة سريعة نرى ما إِنْتَهى إليه حال العربية من اِنحِدار لغوي لا تخطئه عين ولا أذن ،حينما تصطدم بما تكتبه أو تتلفظه الأجيال الشابة فى الشارع المصرى والعربى،أو فى وسائل التواصل الاجتماعى وعلى الشاشات، فالتراجع مهين لمكانة اللغة بعدما تشوهت كلماتها وتدنت مفرداتها فى ظل غياب النخب اللغوية. 
وواقع لغتنا العربية اليوم يبرهن على التحديات الصعبة التي تواجهها ،حيث تعاني عقوق أهلها فمنهم من هجرها إلى اللغات الأجنبية من باب المرور للوظيفة المرموقة أو البرهان على المكانة الاجتماعية اللائقة، وآخرون مزجوا بين كلماتها وكلمات لاتنية لتظهر لنا لغة ثالثة لا علاقة لها بالعربية والاتنية على حد سواء .
وللأسف شيئًا فشيئًا  توارت العربية وفقدت العديد من المؤسسات التربوية دورها الأهم فى تعزيز وتعميق دور اللغة بحياتنا ،فقد جرى تهميشيها فى ظل عدم التطور والجمود المتبع فى أساليب تعليمها ،بحيث أصبحت مادة لا تتماشي مع الواقع المعاصر ،عكس طرق أساليب تدريس اللغات الأجنبية ،فنحيت اللغة العربية جانبا وأصبحت اللغات الأخرى واللهجة العامية بديلا عنها ،إضافة إلى تغير التركيبة الثقافية للمجتمع بتوغل الثقافات الوافدة. 
وازدادت أحوالها سوء بانتشار وسائل التواصل الاجتماعى ، ودورًا آخر لا يقل أهمية بل يزيد في إضعاف وتجريف اللغة العربية وقلب موازينها عند قطاع كبير من الشباب، بسبب التداول اللغوي الإلكتروني الخاطئ الذى يتسم بالتساهل في اِسْتِعْمال اللغة العربية فقضي على الباقية البقية منها. 
أما الإعلام والفن فحدث ولا حرج فقد أصبح إلا من رحم ربى ناقلا للقبح والفجاجة ومروجا لها وابتعد عن الجماليات بكافة أشكالها وشيئا فشئ لم يعد التعامل باللغة العربية الغنية بتشبهاتها ومحسناتها البديعية يليق بمكانتها ومقامها الرفيع رغم أن تعلمها فرض عين فمن أراد أن يتفقه في أمور دينه عليه باللغة العربية فرفقا بلغة الضاد.

طباعة شارك قناة ماسبيرو زمان ماسبيرو زمان إبراهيم ناجى رياض السنباطى اللغة العربية

مقالات مشابهة

  • أصحاب المظلات والكراسي بشاطئ سلا يطالبون بتنظيم القطاع بعد حملات الإخلاء
  • زلزال قوي يضرب بودروم التركية
  • ظهور نادر لـ سيد صادق بعد غياب | خاص
  • الدولي الفرنسي زوما يستمتع بروعة صحراء أكفاي
  • منعرجات الموت بطريق سيدي وارزك بسيدي افني تتهدد حياة مستعمليها في غياب التشوير
  • غزة.. استشهاد 22 فلسطينياً بقصف صهيوني لمخيم الشاطئ وتل الهوى ومنتظري المساعدات
  • استشهاد 18 فسلطينيا في مخيم «الشاطئ» بغزة ومنتظري المساعدات في خان يونس
  • شاطئ المضيق يتحرر من الطاولات والكراسي
  • منى أحمد تكتب.. لغة الكمال
  • من أمام الشاطئ.. ليلى أحمد زاهر تخطف أنظار جمهورها بإطلالة جذابة