بن عياد : سعيد برؤية قميص الهلال ضمن قمصان أندية أوروبية كبيرة في إسبانيا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أعرب الإعلامي الشهير أشرف بن عياد عن سعادته بعد رؤية قميص الهلال ضمن قمصان أندية أوروبية كبيرة في مول في إسبانيا .
وقال أشرف بن عياد :” وجدت قميص الهلال ضمن قمصان أندية أوروبية كبيرة في أهم مول في إسبانيا ؛ وهذا شيء أسعدني جدًا .”
وتتحاكي الصحف العالمية بالزعيم وانجازاته بعد سلسلة فوز متتالية، إلى جانب المستويات الرائعة التي يقدمها لاعبيه .
وكانت صحيفة ‘meridiansport’ الصربية، قالت في وقتٍ سابق بعد مباراة الهلال وسباهان:” أراد سباهان أن يُحقق المفاجأة أمام الهلال أفضل فريق بالقارة الآسيوية ، لكن العملاق السعودي قلب تأخره وفاز في الدقائق الأخيرة بنتيجة (3-1).”
ويتصدر الهلال قائمة الترتيب بالدوري برصيد 56 نقطة، يليه النصر في المركز الثاني برصيد 49 نقطة، بينما يقبع الرائد في المركز الرابع عشر برصيد 19 نقطة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أندية أوروبية الصحف العالمية الهلال قميص الهلال
إقرأ أيضاً:
علماء يطورون عدسات لاصقة تسمح للبشر برؤية الأشعة تحت الحمراء
طور فريق دولي بقيادة علماء صينيين عدسات لاصقة مبتكرة تتيح للبشر رؤية ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة، وفقا لدراسة نشرت مؤخرا في مجلة "سيل" العلمية.
وتجمع الدراسة التي نشرت يوم الخميس الماضي، بين علم الأعصاب البصري وعناصر الأرض النادرة لابتكار عدسات شفافة قابلة للارتداء يمكنها تحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء غير المرئي إلى صور مرئية.
ومن المعروف أن قدرة العين البشرية تقتصر على استشعار الضوء بأطوال موجية تتراوح بين 400 و700 نانومتر، ما يحجب عنها الكثير من معلومات الطبيعة. أما ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة، بأطوال موجية تتراوح بين 700 و2500 نانومتر، فيتميز باختراقه للأنسجة البيولوجية بأقل قدر من الضرر الإشعاعي.
وتمكن باحثون من جامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية وجامعة فودان وكلية الطب بجامعة ماساتشوستس من تصميم عناصر أرضية نادرة قادرة على تحويل ثلاثة أطوال موجية مختلفة من الأشعة تحت الحمراء إلى ضوء مرئي أحمر وأخضر وأزرق.
وكان الفريق العلمي قد طور في السابق مادة نانوية مكّنت الثدييات من رؤية الأشعة تحت الحمراء القريبة عند حقنها في شبكية العين.
لكن نظرا لعدم ملاءمة هذا الأسلوب للبشر، اتجه العلماء لتطوير حل غير جراحي يتمثل في عدسات لاصقة لينة يمكن ارتداؤها بسهولة.
ووفقا للدراسة، عدّل الباحثون سطح الجسيمات النانوية لعناصر الأرض النادرة، ما أتاح دمجها في محاليل بوليمرية واستخدامها في تصنيع عدسات لاصقة شديدة الشفافية.
وأظهرت التجارب أن المتطوعين الذين استخدموا العدسات استطاعوا تحديد أنماط الأشعة تحت الحمراء والرموز الزمنية، بل والتمييز بين ثلاثة "ألوان" مختلفة من ضوء الأشعة تحت الحمراء، ما يوسع نطاق الرؤية البشرية إلى ما هو أبعد من حدودها الطبيعية.
وتفتح هذه التقنية غير الجراحية آفاقا جديدة لتطبيقات محتملة في التصوير الطبي وأمن المعلومات وعمليات الإنقاذ وعلاج عمى الألوان.
وتتميز العدسات عن نظارات الرؤية الليلية بأنها لا تحتاج إلى مصدر طاقة، وتوفر رؤية أكثر طبيعية في أجواء الإضاءة المنخفضة مثل الضباب أو الغبار.
ورغم أن هذه التقنية لا تزال في مرحلة إثبات المفهوم، يعتقد الباحثون أنها قد تمهد الطريق نحو حلول بصرية مستقبلية تساعد الأشخاص الذين يعانون من ضعف البصر، وتعيد تشكيل كيفية تفاعل البشر مع طيف الضوء غير المرئي.
أخبار ذات صلة