بن عياد : سعيد برؤية قميص الهلال ضمن قمصان أندية أوروبية كبيرة في إسبانيا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أعرب الإعلامي الشهير أشرف بن عياد عن سعادته بعد رؤية قميص الهلال ضمن قمصان أندية أوروبية كبيرة في مول في إسبانيا .
وقال أشرف بن عياد :” وجدت قميص الهلال ضمن قمصان أندية أوروبية كبيرة في أهم مول في إسبانيا ؛ وهذا شيء أسعدني جدًا .”
وتتحاكي الصحف العالمية بالزعيم وانجازاته بعد سلسلة فوز متتالية، إلى جانب المستويات الرائعة التي يقدمها لاعبيه .
وكانت صحيفة ‘meridiansport’ الصربية، قالت في وقتٍ سابق بعد مباراة الهلال وسباهان:” أراد سباهان أن يُحقق المفاجأة أمام الهلال أفضل فريق بالقارة الآسيوية ، لكن العملاق السعودي قلب تأخره وفاز في الدقائق الأخيرة بنتيجة (3-1).”
ويتصدر الهلال قائمة الترتيب بالدوري برصيد 56 نقطة، يليه النصر في المركز الثاني برصيد 49 نقطة، بينما يقبع الرائد في المركز الرابع عشر برصيد 19 نقطة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أندية أوروبية الصحف العالمية الهلال قميص الهلال
إقرأ أيضاً:
مناقشات في برلين لوقف إطلاق النار في أوكرانيا قبل قمة أوروبية
تواصل أوكرانيا المتابعة باهتمام بالغ التحركات الدولية الجارية لتقليص الفجوات مع موسكو، في إطار المبادرة الأمريكية الهادفة إلى التوصل لاتفاق يفضي إلى وقف إطلاق النار، حيث تتزامن هذه الجهود تتزامن مع مساعٍ أوروبية مكثفة، أبرزها اللقاء المرتقب في برلين والذي من المنتظر أن يجمع وفودًا أميركية وأوكرانية إلى جانب المستشار الألماني، في محاولة لدفع المسار التفاوضي قدمًا بعد فترة من الجمود، وفقا لما ذكره مراسل القاهرة الإخبارية من كييف غيث مناف.
وحتى الآن لم تصدر الرئاسة الأوكرانية بيانًا رسميًا يؤكد توجه الرئيس فولوديمير زيلينسكي إلى برلين، إلا أن المؤشرات والتكهنات المتداولة في الأوساط السياسية والإعلامية تفيد بأن وفدًا أوكرانيًا رفيع المستوى سيشارك في هذه اللقاءات، ولن تقتصر الاجتماعات على الجانب الأميركي فقط، بل ستشمل أيضًا مشاورات موسعة مع قادة أوروبيين، من بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لبحث تطورات المفاوضات وخطط السلام التي طرحتها واشنطن، وما تتضمنه من آليات لوقف إطلاق النار بين الطرفين.
ومن بين أبرز النقاط المطروحة على طاولة النقاش مسألة انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، وفق جدول زمني لا يتجاوز الأول من يناير عام 2027، لافتًا إلى أن هذا الشرط، الذي تدعمه الولايات المتحدة، يثير نقاشًا واسعًا داخل الاتحاد الأوروبي، نظرًا لما يتطلبه من دراسات قانونية واقتصادية وسياسية معمقة، في ظل تباين مواقف بعض الدول الأعضاء، وهو ما يجعل نتائج هذه الجهود مرهونة بمدى قدرة الأطراف على التوصل إلى صيغة توافقية تحظى بقبول جماعي.
اقرأ أيضاًبرلماني أوكراني: الخطة الأمريكية تفتقر لضمانات أمنية حقيقية وتثير مخاوف كييف
أردوغان يؤكد لبوتين: تركيا مستعدة لاستضافة المفاوضات بشأن أوكرانيا بأي صيغة
خبير أوكراني: الحرب تحولت إلى مواجهة اقتصادية.. وأوكرانيا لن تتنازل عن أراضيها رغم التصعيد الروسي