محكمة مغربية تقضي بسجن فرنسي ٣٠ عاما بجناية قتل طفليه بطريقة بشعة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن محكمة مغربية تقضي بسجن فرنسي ٣٠ عاما بجناية قتل طفليه بطريقة بشعة، التحقيقات كشفت عن وجود آثار حقن بمادة مشبوهة في جثتي القاصرينأصدرت محكمة الاستئناف بمراكش المغربية، حكمها بالسجن 30 عاما لفرنسي بجناية .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محكمة مغربية تقضي بسجن فرنسي ٣٠ عاما بجناية قتل طفليه بطريقة بشعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التحقيقات كشفت عن وجود آثار حقن بمادة مشبوهة في جثتي القاصرين
أصدرت محكمة الاستئناف بمراكش المغربية، حكمها بالسجن 30 عاما لفرنسي بجناية القتل العمد، بعد أن أقدم على قتل طفليه عن طريق حقنهم بمادة مشبوهة أثناء إقامته في أحد الفنادق.
ً : حادث مروع في الجزائر يودي بحياة 34 شخصا
وذكرت السلطات القضائية المغربية، أن الفرنسي الذي يبلغ من العمر 72 عاما، أدين بجناية القتل العمد عن طريق حقن طفليه القاصرين بمادة مشبوهة بفندق في مراكش، خلال شهر ديسمبر الماضي، ما أدى إلى وفاتهما.
وأشارت إلى أن المحققين وجدو قرب الضحيتين والدهما المتزوج من مغربية، والذي كان يعمل كممرض قبل تقاعده، في حالة غيبوبة.وبينت أن الأب نقل وقتها إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج بعد محاولة انتحاره في أعقاب قتل طفليه القاصرين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العدوى تبدأ من هنا.. لماذا يفشل معظمنا في غسل يديه بطريقة صحيحة؟
رغم إدراك معظم الناس لأهمية غسل اليدين في الوقاية من الأمراض المعدية، فإن ممارسات غير صحيحة وشائعة لا تزال تُقوّض هذه الوسيلة الفعالة، مما يفتح المجال لانتشار الفيروسات والجراثيم دون قصد.
وبحسب تقرير نشرته وكالة “فوكس نيوز”، فإن أربعة أخطاء متكررة في غسل اليدين تحوّل هذه العادة الصحية إلى سلوك غير فعال، وربما ضار، ما لم تُمارَس بالشكل الصحيح.
الاعتماد على المعقمات الكحولية بدلًا من الماء والصابون: يشيع الاعتقاد بأن معقمات اليدين الكحولية تغني عن الغسل التقليدي، غير أن هذه المواد تعجز عن قتل بعض الفيروسات مثل “نوروفيروس”– أحد الأسباب الرئيسية للإسهال الحاد في العالم– الذي يتمتع بقدرة عالية على مقاومة الكحول، لكنه ينهار أمام الغسل الجيد بالماء والصابون، وتشير دراسة نُشرت في دورية Clinical Infectious Diseases إلى أن المعقمات لا تؤثر فعليًا على الفيروسات غير المغلفة، ما يجعل الغسل اليدوي هو الخيار الأمثل في معظم الحالات.
الاكتفاء بالعطس في الكوع دون غسل اليدين: رغم أن العطس أو السعال في ثنية المرفق يحد من تطاير الرذاذ، إلا أن الجراثيم لا تزال تلتصق باليدين أو الأسطح المحيطة عند ملامسة الوجه أو الأدوات الشخصية لاحقًا، وتشير أبحاث من جامعة كولومبيا إلى أن الإنسان يلمس وجهه بمعدل 23 مرة في الساعة، 44% منها تشمل الفم أو الأنف أو العينين، ما يجعل اليدين ناقلًا رئيسيًا للعدوى.
غسل اليدين فقط في “مواسم المرض”: يربط الكثيرون بين غسل اليدين وفصل الشتاء، حيث تكثر الإنفلونزا ونزلات البرد، ويتجاهلون ضرورة الحفاظ على هذه العادة طوال العام. في المقابل، تحذر منظمة الصحة العالمية من أن أمراضًا خطيرة مثل السالمونيلا والتهاب الكبد A لا تتبع نمطًا موسميًا، ويمكن أن تنتقل بسهولة عبر الأيدي الملوثة في أي وقت.
إهمال الغسل بعد أنشطة يومية غير واضحة الخطر: كثيرون لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة المستشفيات أو تناول الطعام في المطاعم، رغم أن هذه الأماكن قد تكون بؤرًا خفية للعدوى، وتُظهر بيانات من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن 70% من الناس لا يغسلون أيديهم بعد استخدام وسائل النقل العامة أو زيارة المرافق الصحية.
توصيات علمية: الغسل الفعال ينقذ الأرواح
يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع التركيز على جميع الأجزاء، بما في ذلك ظهر اليد، وبين الأصابع، وتحت الأظافر، وهي مناطق عادةً ما يتم تجاهلها.
وتوضح دراسة أجرتها جامعة ميتشيغن أن الالتزام الكامل بهذه الطريقة يقلل من احتمال الإصابة بالعدوى بنسبة تصل إلى 50%.
كما تؤكد منظمة اليونيسف أن تحسين سلوكيات غسل اليدين يمكن أن ينقذ حياة أكثر من مليون طفل سنويًا حول العالم، إذ تُعد الأيدي الملوثة سببًا رئيسيًا لوفيات الأطفال المرتبطة بالإسهال والالتهابات التنفسية.