علوم وتكنولوجيا، توضيحات في مصر حول تعرض الأرض لدرجة حرارة غير مسبوقة،مصر 8211; أعلن عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية في مصر محمود القياتي عن .،عبر صحافة ليبيا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توضيحات في مصر حول تعرض الأرض لدرجة حرارة غير مسبوقة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

توضيحات في مصر حول تعرض الأرض لدرجة حرارة غير مسبوقة

مصر – أعلن عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية في مصر محمود القياتي عن تعرض الأرض لموجة غير مسبوقة من ارتفاع درجات الحرارة.

وأوضح أن الموجة تضرب نصف الكرة الشمالي وتسجل درجة حرارة غير مسبوقة وأرقاما قياسية، مؤكدًا أن القبة الحرارية تؤثر بشكل كبير على الدول العربية.

ولفت القياتي إلى أن الحرارة كسرت في بعض الدولة الأوروبية حاجز الـ50 درجة مئوية، في الوقت الذي سجلت فيه بعض المدن المصرية 44 درجة كأعلى درجة حرارة، متوقعًا أن تستمر الموجة لمنتصف الأسبوع المقبل، كما شدد على أن نسبة الطاقة الحرارية الصادرة من الشمس في أقصى درجاتها.

وأعلن معهد فيدوروف للجيوفيزياء التطبيقية في موسكو أنه من الممكن حدوث توهجات شمسية، حيث من المتوقع أن تؤدي إلى انقطاع موجات الراديو القصيرة.

وحذرت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية ناسا من هذه الموجات التي يمكن أن تؤثر على المجال المغناطيسي للأرض مع احتمال إتلاف أقمار صناعية ومعدات الاتصالات.

المصدر: الوطن

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الأرصاد الجوية موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجة حرارة غیر مسبوقة

إقرأ أيضاً:

الأرض تذوب.. و البشريّة تدفع الثمن!

حذرت دراسة علمية حديثة نشرتها صحيفة الغارديان من كارثة بيئية ضخمة تلوح في الأفق، حيث تشير التوقعات إلى أن نحو 40% من الأنهار الجليدية في العالم محكوم عليها بالذوبان بسبب انبعاثات الوقود الأحفوري واحتدام الاحتباس الحراري. وإذا استمر ارتفاع حرارة الأرض بالوتيرة الحالية لتصل إلى 2.7 درجة مئوية، فإن النسبة ستقفز إلى 75%، ما يعني اختفاء معظم هذه العمالقة الجليدية التي صمدت لآلاف السنين.

وبحسب الصحيفة، هذا الذوبان الجليدي لن يقتصر على رفع منسوب مياه البحار فحسب، بل سيمزق حياة مليارات البشر الذين يعتمدون على مياه الأنهار الجليدية في الزراعة والشرب، مهدداً أمنهم الغذائي والمائي، ومولداً موجات هجرة جماعية قد تعصف بالعالم.

ورغم هذا المشهد الكارثي، تؤكد الدراسة أن هناك بارقة أمل: يمكن إنقاذ نصف الجليد المتبقي إذا تمكنا من الحد من ارتفاع حرارة الأرض إلى 1.5 درجة مئوية، كما هو متفق عليه في اتفاقية باريس. كل جزء من الدرجة المئوية يتم التوفير فيه يعني إنقاذ تريليونات الأطنان من الجليد الثمين.

ووفق الصحيفة، اعتمد الباحثون على نماذج متطورة شملت 200 ألف نهر جليدي حول العالم، باستثناء غرينلاند وأنتاركتيكا، ووجدوا أن الأنهار الجليدية في غرب الولايات المتحدة وكندا هي الأكثر عرضة للذوبان، في حين تبقى بعض الأنهار في جبال هندوكوش وكراكورام أكثر مقاومة لكنها لن تفلت من التقلص مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة.

وبحسب الدراسة، المأساة الأكبر أن هذا الذوبان سيستمر لآلاف السنين حتى لو توقف الاحتباس الحراري فجأة، ما يجعل الأنهار الجليدية بمثابة مؤشر كارثي يعكس عمق الأزمة المناخية التي تواجهها البشرية اليوم.

وقال الدكتور هاري زيكولاري، قائد الفريق البحثي: “كل جزء من الدرجة المئوية التي نتمكن من تجنبها سينقذ مليارات الأطنان من الجليد”، محذراً من أن قرارات اليوم ستحدد مصير كوكبنا لأجيال قادمة.

وتزامناً مع قرب انعقاد مؤتمر دولي رفيع المستوى لحماية الأنهار الجليدية، يطلق العلماء نداء استغاثة عالمي يطالب باتخاذ إجراءات عاجلة وفورية، مؤكّدين أن الاختيار أصبح بين مسار كارثي يؤدي إلى اختفاء معظم الأنهار الجليدية، أو تحرك جريء لإنقاذ هذا الإرث الطبيعي الثمين.

يذكر أن التغير المناخي هو التحول الطويل الأمد في أنماط الطقس ودرجات الحرارة على سطح الأرض، ويرجع بشكل رئيسي إلى النشاط البشري، خاصةً انبعاثات غازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات. هذه الغازات تحبس الحرارة في الغلاف الجوي، ما يؤدي إلى ظاهرة الاحتباس الحراري.

وتأثيرات التغير المناخي تشمل ارتفاع درجات الحرارة العالمية، ذوبان الأنهار والجبال الجليدية، ارتفاع مستوى سطح البحار، وزيادة تواتر وشدة الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات، الجفاف، والعواصف، كما يؤثر التغير المناخي سلبًا على النظم البيئية، الأمن الغذائي، مصادر المياه، والصحة العامة حول العالم.

وتسعى الاتفاقيات الدولية مثل اتفاقية باريس إلى الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، بهدف تفادي أسوأ تأثيرات التغير المناخي، لكن التحديات تبقى كبيرة بسبب الاستمرار في انبعاثات الغازات الدفيئة.

مقالات مشابهة

  • نائب محافظ قنا يترأس الاجتماع الأول لمجلس إدارة مركز تدريب علوم الحاسب وتكنولوجيا المعلومات
  • تعرف إلى أعلى درجة حرارة في الإمارات اليوم الأحد
  • «الأرصاد»: الأحساء الأعلى حرارة بـ45 مئوية.. والسودة الأدنى
  • ركنة تسجل أقل درجة حرارة في الدولة
  • الأرض تذوب.. و البشريّة تدفع الثمن!
  • عالم جزر غالاباغوس الفريد تحت وطأة التغير المناخي
  • العالم على صفيح ساخن: حرارة غير مسبوقة تضرب الأرض حتى 2029
  • حرارة قياسية.. أسوء موجة جفاف منذ عقود تجتاح أجزاء من هذه الدول
  • «الأرصاد»: الدمام والأحساء الأعلى حرارة بـ45 مئوية.. والسودة الأدنى
  • الأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة