أمانة القصيم تطلق خدمة تصريح اللوحات الإعلانية المؤقتة عبر تطبيق «بلدي»
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أطلقت أمانة منطقة القصيم، خدمة تصريح اللوحات الإعلانية المؤقتة، وذلك عبر تطبيق بلدي، ضمن جهود الأمانة لتعزيز جودة الخدمات المقدمة للعملاء ، وتنظيم اللوحات الإعلانية المؤقتة على واجهات المنشآت التجارية، بهدف رفع معيار الامتثال للمظاهر البصرية في المدن والمناطق، وتنسيق إعلانات التخفيضات للمنشآت التجارية بالتعاون مع وزارة التجارة.
وأوضحت الأمانة أن هذه الخدمة تتيح لأصحاب المنشآت التجارية الحصول على تصريح لتركيب اللوحات الإعلانية المؤقتة للإعلان عن التخفيضات الموسمية أو إضافة منتجات جديدة أو خدمات محددة للمحال التجارية ، شريطة التزامهم بالاشتراطات والضوابط.
وأفادت أن والضوابط هي أن تكون مدة التصريح 90 يومًا فقط، بالإضافة إلى ضرورة ترتيب وتوحيد مقاسات اللوحات في المبنى وتنسيقها بشكل فني يتناسب مع اللوحات الأخرى ، وأن تكون اللوحة مرتبطة بالمحل ، وألا تكون مصدر إزعاج صوتي أو ضوئي أو تحتوي على مضمون مخالف للتعاليم الدينية أو الذوق العام أو النظام.
وأضافت أنه يمكن لأصحاب المنشآت التجارية الحصول على التصريح بخطوات سهلة عبر تطبيق "بلدي"، إذ يتاح لهم إدخال المعلومات المطلوبة مثل تاريخ بداية التصريح ومدة العرض، واختيار نوع اللوحة ، ليتم إصدار تصريح اللوحة بعد استيفاء جميع المتطلبات وسداد الرسوم المقررة, كما يمكن الوصول للخدمة في بتطبيق بلدي من خلال الرابط التالي: https://bit.ly/3pnANFk.
بخطوات رقمية سهلة ومبسطة يتيح لك #تطبيق_بلدي الحصول على خدمة
تصريح اللوحات الإعلانية المؤقتة للمنشآت التجارية.
حمل التطبيق الآن :https://t.co/LsnkDv3CAa#اعلنها_صح#خدمتها_البلدية_رقمية#أمانة_منطقة_القصيم pic.twitter.com/Db2lEmnfgg
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة القصيم المنشآت التجارية تطبيق بلدي خدمة بلدي اللوحات الإعلانية اللوحات الإعلانیة المؤقتة
إقرأ أيضاً:
تحليل جملة قالها ترامب عن سد النهضة وتأثيره على نهر النيل يشعل تفاعلا وتساؤلات عن توقيت التصريح
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب تدوينة نشرها وتناول فيها موضوع سد النهضة الإثيوبي على نهر النيل، ما دفع بنشطاء إلى تداول تأويلات وتكهنات عمّا يعنيه.
وقال ترامب في التدوينة المتداولة التي نشرها على صفحته بمنصة تروث سوشال: "يسعدني جدًا أن أبلغكم أنني رتبتُ، بالتعاون مع وزير الخارجية ماركو روبيو، معاهدةً رائعة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا، في حربهما التي اشتهرت بإراقة دماءٍ عنيفةٍ وموتٍ، تفوق في حدّتها معظم الحروب الأخرى، واستمرت لعقود، سيحضر ممثلون من رواندا والكونغو إلى واشنطن الاثنين لتوقيع الوثائق. إنه يومٌ عظيمٌ لأفريقيا، وبصراحة، يومٌ عظيمٌ للعالم!"
وتابع ترامب قائلا: "لن أحصل على جائزة نوبل للسلام لهذا، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين الهند وباكستان، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين صربيا وكوسوفو، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام للحفاظ على السلام بين مصر وإثيوبيا (سد ضخم بنته إثيوبيا، بتمويل غبي من الولايات المتحدة الأمريكية، يقلل بشكل كبير من تدفق المياه إلى نهر النيل)، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لإبرام اتفاقيات إبراهيم في الشرق الأوسط والتي، إذا سارت الأمور على ما يرام، ستمتلئ القائمة بأسماء دول إضافية ستوقع عليها، وسيتوحد الشرق الأوسط لأول مرة ’بالعصور!‘ (التاريخ) لا، لن أحصل على جائزة نوبل للسلام بصرف النظر عما أفعله، بما في ذلك روسيا / أوكرانيا، وإسرائيل / إيران، مهما كانت تلك النتائج، لكن الناس يعرفون، وهذا كل ما يهم بالنسبة لي!".
ويذكر أن سد النهضة الإثيوبي الكبير الذي تبلغ تكلفته 4 مليارات دولار هو مشروع كهرومائي ضخم، يمتد على طول نهر النيل لتوليد ما يكفي من الكهرباء لتزويد المنطقة بأكملها بالطاقة، حوالي 6 آلاف ميغا وات، لكن السد، ليس أمراً متقبلاً بين جيران إثيوبيا، مصر والسودان وسط جدال مستمر عن الحصص المائية لكل من الدول المعنية.