أصابع الكنافة المحشية بالحليب والقشطة "احلى من المحلات"
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أصابع الكنافة المحشية بالحليب والقشطة "احلى من المحلات"، كثيرٌ من السيدات يتساءلن عن سرّ تحضير أصابع الكنافة المحشية، إذ تُعتبر واحدةً من أشهر الحلويات اللذيذة التي يفضلها الجميع، خاصةً في شهر رمضان المبارك.
ومع اقتراب هذا الشهر الفضيل، يتزايد البحث عن كيفية تحضيرها بدقة ودون أخطاء، تتميز أصابع الكنافة المحشية بقرمشتها ونكهتها الشهية، ويمكن تحضيرها باستخدام مكونات بسيطة.
هي من ضمن وصفات الحلويات اللذيذة والتي يتم تحضيرها في شهر رمضان المبارك وتمتاز بمذاق رائع ولذيذ ويمكننا عمل أصابع الكنافة المحشية من خلال المكونات التالية:
كوبان من السكر.كوب من الماء.عصير ليمونة.الفانيليا.النشا.القشطة.الحليب.الكنافة.السمنة. طريقة عمل أصابع الكنافة المحشيةوضع كل من اللبن والنشا في وعاء على نار هادئة ويتم المزج.استمري بالتقليب حتى تتجانس المكونات وحتى يتماسك الخليط.وارفعي الوعاء من على النار واتركيه حتى يبرد تماما.افردي الكنافة وضعي القليل من خليط النشا واللبن عليها وضعي القشطة أيضا.لفي الكنافة على شكل أصابع واقفليها جيدا.ادهني الصينية باستخدام السمنة وضعي أصابع الكنافة عليها بجانب بعضها.ويتم دهن الكنافة باستخدام السمنة السائلة وضعي الصينية في الفرن المسخن من قبل على درجة حرارة ١٨٠ درجة مئوية.اتركيها حتى تنضج وتتحول إلى اللون الذهبي وذلك لمدة نصف ساعة.أخرجي الصينية من الفرن وقومي بتصفية أصابع الكنافة من السمنة الزائدة.وضع للشربات على أصابع الكنافة ويتم تصفيتها بعد ذلك وتركها حتى تبرد ثم يتم تقديمها.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشهر الفضيل
إقرأ أيضاً:
معاشه 1200 جنيه ويسكن منذ عام 1964 .. مالك محلات يستنجد بالبرلمان لحمايته من الطرد
شهد اجتماع اللجنة المشتركة من لجنتي الإسكان والإدارة المحلية بمجلس النواب، شهادة مؤثرة للمواطن طارق أحمد محمد مصلح، الذي تحدث أمام اللجنة بصفته مالكًا ومستأجرًا في الوقت نفسه، مستعرضًا موقفه من مشروع تعديل قانون الإيجار القديم.
وقال مصلح، البالغ من العمر 65 عامًا، إنه يتقاضى معاشًا قدره 1200 جنيه فقط، واستثمر جميع أمواله في أربعة محال تجارية بوسط البلد، مشيرًا إلى أنه يمتلك عقودًا رسمية تؤكد ملكيته، لكنه في الوقت نفسه مستأجر لعقار يسكن فيه منذ عام 1964، وهو العقار الذي بناه والده.
وأضاف خلال كلمته أمام اللجنة، بحضور وزير الدولة للإنتاج الحربي وقيادات وزارة الإسكان:
"استثمرت أموالي في المحلات وكان يمكنني شراء أربع فيلات في مارينا، لكن فضّلت تشغيل الناس. لدي أبناء في الجامعة وآخرون يستعدون للزواج، ولو تم طردي لن يكون أمامي مكان أذهب إليه".
وأشار إلى أنه باع مزرعته خلال فترة الثورة لتغطية شيكات ورواتب العاملين، مؤكدًا أن الأرباح من المحلات محدودة للغاية، خاصة بعد تداعيات أزمة كورونا، حيث قال:"أنا لا أكسب من المحلات، فقط أحافظ على استمرار العمل والموظفين".
وأبدى مصلح تعاطفه مع مستأجرة لديه، وهي أستاذة جامعية أرملة تتقاضى معاشًا قدره 5000 جنيه، أنفقت معظم أموالها على علاج زوجها من مرض السرطان، قائلاً:
"كيف أطرد أستاذة جامعية فقدت زوجها؟ هي هانم… هل يُعقل أن أخرجها من بيتها؟ علينا أن نحتكم إلى روح القانون وليس فقط نصوصه".
وختم حديثه قائلاً:"بلغت من العمر أرذله، ولا أكذب، وما تبقى لي من العمر قليل. أقول الحقيقة بما يرضي الله، وأدفع شهريًا ما يزيد عن 5000 جنيه بين إيجارات وكهرباء، وأطلب فقط أن يُنظر في حالتي بعدل".