فيرستابن يتصدر التجارب الرسمية على حلبة البحرين الدولية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تصدر الهولندي ماكس فيرستابن فعاليات التجارب الرسمية لبطولة العالم للفورمولا1، محققا أسرع زمن في التجارب قدره دقيقة واحدة و31.344 ثانية على الإطارات المتوسطة "ميديوم".
وأكمل الهولندي 143 لفة على حلبة البحرين الدولية كأكثر السائقين إنتاجية لليوم، متقدما على سائق ماكلارين لاندو نوريس الذي حل ثانيا بفارق 1.
Great to be back in an F1 car again, good fun out there today ???????????? pic.twitter.com/scrmZPyX5T
— Max Verstappen (@Max33Verstappen) February 21, 2024وحل سائق فيراري كارلوس ساينز ثالثا، أمام سائق "آر.بي" دانيال ريكاردو وسائق ألبين بيير جاسلي.
وفتح مضمار حلبة البحرين الدولية، الأربعاء، أبوابه لانطلاق أولى فعاليات التجارب الرسمية لبطولة العالم للفورمولا1.
ومن المقرر أن تقام التجارب الرسمية على مدار 3 أيام، 20 إلى 23 فبراير الجاري على فترتين الأولى من 10 صباحا حتى 2 مساء، بينما الفترة المسائية من 3 مساء حتى 7 مساء بتوقيت البحرين.
يأتي ذلك استعدادا لانطلاق الموسم الجديد من البطولة العالمية 2024 من خلال الجولة الافتتاحية للبطولة العالمية من خلال سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا واحد الذي سينطلق في الفترة من 29 فبراير حتى 2 مارس المقبل.
ويتزامن السباق مع الذكرى 20 لاستضافة البحرين لسباقات الفورمولا واحد، تحت مسمى "20 عاما من صنع التاريخ".
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
تمديد قرارات “العبدلي للتطوير” تمهيداً لانطلاق المرحلة الثانية من المشروع
صراحة نيوز ـ أقرّ مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم الأربعاء، تمديد العمل بالقرارات الخاصة بمشروع العبدلي للاستثمار والتطوير، وذلك ضمن إطار الاستعدادات لإطلاق المرحلة الثانية من المشروع.
ويأتي هذا القرار في سياق دعم الحكومة للبيئة الاستثمارية في المملكة، وتحفيز المستثمرين والمطوّرين العقاريين على التوجّه نحو الفرص التي يوفّرها المشروع، الذي يُعد أحد أكبر المشاريع الحضرية متعددة الاستخدامات في العاصمة عمّان.
ويهدف مشروع العبدلي إلى تحويل قلب العاصمة إلى مركز اقتصادي وسياحي وثقافي حديث، من خلال إنشاء منطقة متكاملة تضم مرافق سكنية وتجارية وإدارية، بالإضافة إلى الفنادق والمرافق العامة والمباني الذكية.
وتُعد المرحلة الثانية من المشروع استكمالًا لما تحقق في المرحلة الأولى، حيث من المتوقع أن تشمل توسيع نطاق البنية التحتية، وزيادة المساحات الاستثمارية، واستقطاب شركات جديدة، بما يعزز من تنافسية الأردن إقليميًا في مجال التطوير الحضري والاستثمار العقاري.
ويأتي القرار في وقت تعمل فيه الحكومة على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وجذب الاستثمارات النوعية، لا سيما في قطاعات التطوير العقاري والخدمات والتكنولوجيا، بهدف دعم النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل.