مدرسة الروابي متهم بالترويج للماسونية.. وصور مس عبير في شبابها تجتاح السوشال ميديا
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
حقق الموسم الثاني من مسلسل "مدرسة الروابي للبنات الذي بدأ عرضه على منصة نتفليكس العالمية يوم 15 فبراير الماضي، أرقامًا قياسية ونسب مشاهدة عالية جدًا.
اقرأ ايضاًوواجه الموسم الثاني العديد من الانتقادات والتعليقات، على غرار الموسم الأول بسبب تناول بعض المواضيع التي وصفها الجمهور بالجريئة.
وفي التفاصيل ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بعد عرض العمل على منصة نتفليكس العالمية بالعمل، حيث اتهم العديد من الجمهور المسلسل بأنه يروّج للماسونية.
وتداول الجمهور من العمل صور عديدة لـ "العين" رمز الماسونية في العمل، وهو ما أثار الكثير من الجدل والتعليقات،فيما دافع عدد كبير عن الفكرة مؤكدين أنه يعرض شخصيات محتلفة من فئة طالبات الثانوي وهو أمر طبيعي.
اقرأ ايضاًوعلى صعيد آخر تداول الجمهور عدد من صور الفنانة الأردنية ريم سعادة التي جسدت في الموسمين شخصية "مس عبير" من شبابها، حيث أكد البعض أنها قدمت دورًا مميزًا.
والجدير بالذكر أن الموسم الثاني من العمل جاء بقصة جديدة وشخصيات مختلفة، من خلال قصص لمجموعة جديدة من الطالبات، وتناول المسلسل قضايا ممتنوعة من قصص فتيات الثانوية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مدرسة الروابي أخبار المشاهير الموسم الثانی مدرسة الروابی
إقرأ أيضاً:
عبير عصام الدين: الرقم القومي للعقارات يقضي على مخاطر تواجه السوق خلال 30 عاما
قالت الدكتورة عبير عصام الدين رئيس مجلس إدارة شركة عمار العقارية، عضو مجلس إدارة غرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات، إن تطبيق الرقم القومي للعقارات في مصر يقضي تماماً علي المخاطر التي تواجه السوق العقاري على مدى 30 عاما خاصة في المحليات والاقليم حيث تعد الأكثر صعوبة في الحفاظ على الثروة العقارية وتداولها، مؤكدة أن هذا النظام تأخر العمل به في مصر وكان لا بد من وجوده مع بداية هيئة المجتمعات العمرانية.
واوضحت عبير عصام، أن التأثير الإيجابي من تطبيق الرقم القومي يكمن في تحديد زمن العقار وقيمته وتسويقه بجانب تجنب السوق العشوائيات والمخالفات وسهولة البيع ونقل الملكية، مشيرة إلى أن حوكمة القطاع العقاري من خلال منظومة الرقمنة تساعد جميع الأطراف في عمل احصائيات وحصر دقيق للوحدات السكنية والتجارية وخلافه بالتالي معرفة الاحتياجات الفعلية للسوق وتنظيمه.
واكدت أن تطبيق الرقم القومي للعقار أصبح ضرورة ملحة في الحفاظ على النهضة العمرانية والإنشائية التي شهدتها مصر في السنوات الماضية من مدن ذكية وتنمية عمرانية غير مسبوقة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي كما يسهم في تعزيز تنافسية القطاع العقاري في التصدير وجذب الاستثمارات الأجنبية.
وأشارت إلى حوكمة القطاع العقاري المصري تنهى مشكلة التضارب حول ملكية العقار وتسجيله بما يتناسب مع المشتريين الأجانب وبالتالي تسهم في زيادة حصته في التصدير.
ولفتت إلى أن الرقم القومي لكل عقار يقيس حجم الثروة العقارية ويصنف الملكية بشكل دقيق وهذا يخدم المطورين والدولة أيضا في التخطيط العمراني بناء على الاحتياجات المستقبلية وتحديد الفرص الاستثمارية بشكل رقمي ودقيق وحصر شامل للعقارات في كل المحافظات.