بمشاركة مصر.. بدء اجتماعات باريس بشأن التهدئة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
بدء اجتماعات باريس بشأن التهدئة في قطاع غزة بمشاركة مصر وقطر والولايات المتحدة الامريكية وإسرائيل، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
وتهدف الاجتماعات للتوصل لتهدئة بغزة والافراج عن المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين ودعم الأوضاع الإنسانية بقطاع غزة.
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينيين المحتجزين الإسرائيليين باريس غزة قطاع غزة مصر
إقرأ أيضاً:
بضوء أخضر من الإمارات.. الانتقالي الإنفصالي يتحدى السعودية وينقلب على اتفاق التهدئة
قالت مصادر عسكرية لموقع مأرب برس إن مليشيات الإنتقالي وبضوء أخضر من الإمارات هاجمت صباح اليوم، مواقع قوات حماية حضرموت التابعة لحلف القبائل بقيادة الشيخ عمرو بن حبريش، رغم اتفاق التهدئة التي رعته السعودية بين الشيخ بن حبريش والسلطة المحلية بالمحافظة.
وفي تحدي صريح للسعودية وانقلاب واضح لجهودها في حضرموت، شنت مليشيات الانتقالي المدعومة من الإمارات قصفًا عنيفًا بالطائرات المسيرة والمدفعية وراجمات الصواريخ والمدرعات الإماراتية، على مواقع حلف قبائل حضرموت.
هذا التصعيد يأتي بعد ساعات قليلة من الاتفاق الذي رعته السعودية، وفي حضرة أعضاء الوافد السعودي المقيم حاليا في المكلا.
واندلعت صباح اليوم اشتباكات عنيفة في محيط الهضبة النفطية بحضرموت، عقب شنّ قوات المجلس الانتقالي هجوماً واسعاً على مواقع قوات حماية حضرموت.
وقالت مصادر محلية إن مليشيات الانتقالي، القادمة من خارج المحافظة، استخدمت المدفعية الثقيلة والأسلحة المتوسطة، بدعم من طيران مسيّر هجومي استهدف نقاطاً عسكرية تابعة لقوات الحماية.
وتركّزت الهجمات، على مواقع الحلف في منطقتي نازية وDNO، وهما من أهم المداخل المؤدية إلى الشركات النفطية في الهضبة، بالتزامن مع اشتداد المواجهات في محوري الحسر وDNO وسط محاولات لصدّ التقدم.
وتحدث إعلام المجلس الانتقالي إن قوات النخبة الحضرمية سيطرة على مواقع حماية الشركات، وهو تحرك ينسف كل بنود الاتفاق مع السلطة المحلية.
في السياق، زعمت مليشيات الانتقالي إن قوات حلف قبائل حضرموت بدأت بمهاجمة مواقعها في محيط الشركات النفطية، ما دفعها للرد.
وقالت المنطقة العسكرية الثانية الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي، في بيان، إن "قوات عمرو بن حبريش شنت عند الساعة الرابعة فجر الخميس هجوماً على قوات النخبة أثناء وجودها في مواقع حراسة الشركات، ما اضطر قوات النخبة للرد وصد الهجوم، ثم السيطرة على جميع مواقع تأمين الشركات .