قناة ناصيف زيتون على يوتيوب.. هل تدر عليه أرباح خيالية؟
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
البوابة - مع أكثر من 4.89 مليون مشترك، تعد قناة ناصيف زيتون قناة شهيرة على يوتيوب، بدأ زيتون في عام 2012، ولكن لا يمكن تأكيد ثروته بشكل دقيق فقد افترض البعض أن صافي ثروة ناصيف زيتون قد يكون في الواقع أعلى من ذلك حيث أنه عند التفكير في مصادر الدخل الإضافية لمستخدمي YouTube، تشير بعض التوقعات إلى أن صافي ثروة زيتون يقترب من 7.
7 مليون دولار.
يكسب زيتون ما يقدر بـ 1.37 مليون دولار سنوياً، وتستقبل قناة زيتون على يوتيوب شهرياً حوالي 22.9 مليون مشاهدة وأكثر من 763.45 ألف مشاهدة يومياً.
تقوم قنوات YouTube التي يتم تحقيق الدخل منها بجمع الأموال عن طريق تشغيل الإعلانات مقابل كل ألف مشاهدة للفيديو، ويمكن لمستخدمي YouTube أن يكسبوا في المتوسط ما بين 3 إلى 7 دولارات لكل ألف مشاهدة للفيديو، ومن خلال هذه البيانات، نتوقع أن تحقق قناة ناصيف زيتون على اليوتيوب 91.61 ألف دولار من عائدات الإعلانات شهريًا و1.37 مليون دولار سنويًا.
وقد يكون 1.37 مليون دولار سنويًا تقديرًا منخفضًا بالرغم من ذلك، إذا نجح ناصيف زيتون في تحقيق أعلى النتائج، فقد تدر عائدات الإعلانات أكثر من 2.47 مليون دولار سنويًا.
نادرًا ما يكون لدى مستخدمي YouTube مصدر دخل واحد أيضًا، وقد تولد مصادر الإيرادات الإضافية مثل الرعاية والعمولات والشركات التابعة ومبيعات المنتجات وعربات التحدث إيرادات أكثر بكثير من الإعلانات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ناصيف زيتون سوريا الشرق الأوسط مغنيين ملیون دولار ناصیف زیتون
إقرأ أيضاً:
فيلم «28 Years Later» يحقق 30 مليون دولار في افتتاحية عرضه بأمريكا
حقق فيلم الرعب والإثارة المنتظر 28 Years Later في افتتاحية عرضه بالسينمات الأمريكية إيرادات بلغت 30 مليون دولار في أول عطلة أسبوعية له، وذلك بعد انطلاقه يوم الجمعة الموافق 20 يونيو.
يأتي هذا الرقم في نطاق التوقعات، لكنه يضع الفيلم أمام تحدٍ لتعويض ميزانيته التي تُقدّر بنحو 75 مليون دولار.
الفيلم هو الجزء الثالث في السلسلة البريطانية الشهيرة التي بدأت بفيلم 28 Days Later عام 2002، ثم تلاه 28 Weeks Later في 2007.
وبعد غياب دام أكثر من عقدين، يعود المخرج داني بويل والمؤلف أليكس جارلاند بأحداث جديدة أكثر ظلامًا وقوة، لتكملة ما بدأوه في أول جزء.
تقع أحداث فيلم 28 YEARS LATER بعد مرور 28 عامًا على انتشار فيروس راج المميت، الذي حوّل البشر إلى كائنات شرسة وفاقدة للعقل.
يعيش “جيمي” وابنه الصغير “سبايك” في عزلة على جزيرة صغيرة شمال إنجلترا، عندما تمرض زوجته “إيسلا” بشكل غامض، ينطلق الأب وابنه في مغامرة محفوفة بالمخاطر بحثًا عن علاج، ليصطدما بعالم تحكمه الطوائف المتطرفة، والمتحورون من الفيروس المعروفون باسم “الآلفات”.
الفيلم من بطولة آرون تايلور‑جونسون، جودي كومر في دور “إيسلا”، رالف فاينس، جاك أوكونيل وغيرهم.
رغم أن افتتاحية الفيلم تُعد الأعلى في تاريخ السلسلة، إلا أن الميزانية الكبيرة (75 مليون دولار) تجعل نجاحه الكامل مرهونًا بأداء قوي في شباك التذاكر العالمي خلال الأسابيع المقبلة، خاصة مع المنافسة القوية من أفلام الصيف مثل “How to Train Your Dragon” الجديد.