ليلى عز العرب تُعلّم ابنة يحيى الفخراني العزف على الموسيقى في عتبات البهجة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
كشفت الفنانة ليلى عز العرب، كواليس دورها في مسلسل «عتبات البهجة» الذي يعرض خلال شهر رمضان، وهو من بطولة الفنان القدير يحيى الفخراني.
دور ليلى عز العرب في عتبات البهجةوقالت «ليلى»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «السفيرة عزيزة» المذاع عبر فضائية DMC، إنها تقوم بدور دكتورة في الكونسرفتوار، وجارة يحيى الفخراني، وتعلم ابنته العزف على البيانو.
وعن علاقتها بيحيى الفخراني في المسلسل، قالت ليلى عز العرب، إنها تتميز بالشد والجذب في بعض الأحيان، لأنها تحب الموسيقى الكلاسيكية، لكن المنطقة تغيرت: «بيحصل شدة، وأنا بأدرس لبنته بيانو».
حقيقة صورة ليلى عز العرب في مسلسل عتبات البهجةوكشفت كواليس تعليقها على صورتها في مسلسل «عتبات البهجة»، قائلة: «كنت متصورة بين قامتين من قامات الدراما، الأستاذ يحيى الفخراني، والأستاذ صلاح عبد الله، قلت مفيش أحلى من كده بصراحة».
وأشارت إلى أنها عملت مع يحيى الفخراني في مسلسل بالحجم العائلي: «يحيى الفخراني بيطمنك، ولو عنده ملاحظة يقولها للمخرج، والمخرج هو اللي يوصلها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عتبات البهجة يحيى الفخراني یحیى الفخرانی لیلى عز العرب عتبات البهجة فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
يحيى الفخراني يكشف عن ميزانية الملك لير المفتوحة وسر نجاحها
كشف الفنان الدكتور يحيى الفخراني عن تفاصيل إنتاج مسرحية "الملك لير"، مؤكدًا أنه اتفق مع إدارة المسرح القومي على تخصيص ميزانية مفتوحة للعمل، نظرًا لتكلفتها الإنتاجية العالية.
وأشار الفخراني إلى أن هذا القرار كان حاسمًا في خروج العرض بصورة تليق بقيمته الفنية.
أوضح الفخراني
جاء ذلك خلال حواره في برنامج "مساء dmc" مع الإعلامي أسامة كمال، من داخل المسرح.
وتابع قائلا أن العرض يتميز بـديكورات وأزياء غير تقليدية، بالإضافة إلى احتوائه على موسيقى ورقصات، مما تطلب ميزانية ضخمة لتحقيق الجودة المطلوبة.
أضاف الفخراني أن المسرحية اختُصرت من خمسة فصول إلى فصلين فقط، لتتناسب مع مدة العرض التي تبلغ ثلاث ساعات، مع الحفاظ على جوهر النص الأصلي.
أوضح الفخراني أنه اختار ترجمة الدكتورة فاطمة موسى للنص، واصفًا إياها بأنها سلسة ومناسبة لجميع الأعمار. وأكد الفخراني على ثراء اللغة العربية وجمالها، مشيرا إلى ملاحظته استمتاع الأطفال بالعرض.
وعن أول زيارة له إلى دار الأوبرا، قائلا : "كنت في السنة الأولى بكلية الطب، وكنت أجلس في الصف الأمامي، وخلفي كان يجلس الدكتور نبيل علوبة، أستاذ جراحة المسالك البولية، وبصحبته ابنته نيفين علوبة."