أبو زيد: اتساع رقعة الفساد على حساب الإصلاح الاقتصادي سيزيد الضغط على الفئات الهشة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
ليبيا – رأى الكاتب الصحفي علي أبو زيد أن في إغلاقات الحقول النفطية والاعتصامات انعكاسا ونتيجة للوضع السياسي والاقتصادي الذي تعيشه البلاد، مبينا أن انقسام المؤسسات والانسداد السياسي، واتساع رقعة الفساد على حساب الإصلاح الاقتصادي، سيزيد الضغط على الفئات الهشة وأصحاب الأوضاع الاقتصادية الصعبة،وسيؤدي في نهاية المطاف إلى الضغط من خلال إغلاق المؤسسات بوصفه حلا أخيرا لتلبية مطالبهم.
أبو زيد وفي تصريح لشبكة “الرائد” الإخبارية المقربة من حزب العدالة والبناء الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، قال:”إن يكون لهذه الاغلاقات آثار سلبية على الوضع الاقتصادي المتأزم، ما يجعل التوافق على حل سياسي أكثر إلحاحا من أي وقت مضى”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
فئات في خطر.. احذر عليهم من موجات الحر
هناك فئات من الناس تكون أكثر عرضة للخطر بسبب تأثير الحرارة المرتفعة على أجسامهم، وتشمل هذه الفئات:
أكثر الفئات عرضة للخطر في الطقس الحار:الأطفال الرضع والصغار
أجسامهم لا تستطيع تنظيم الحرارة جيدًا.
أكثر عرضة للجفاف وضربات الشمس.
كبار السن
تنخفض لديهم القدرة على التعرق وتنظيم حرارة الجسم.
يعانون أحيانًا من أمراض مزمنة تؤثر على استجابتهم للحر.
المرضى بالأمراض المزمنة
مثل مرضى القلب، السكري، ارتفاع الضغط، وأمراض الكلى.
الحرارة تؤثر سلبًا على حالتهم الصحية.
الحوامل
التغيرات الهرمونية والجسدية تزيد من شعورهن بالحرارة.
أكثر عرضة للإرهاق الحراري والجفاف.
العمال في الأماكن المفتوحة
مثل عمال البناء أو الزراعة أو النظافة.
يتعرضون لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة.
الرياضيون أو ممارسو التمارين في الهواء الطلق
يفقدون كميات كبيرة من السوائل.
خطر الإصابة بالإجهاد الحراري أو التشنجات الحرارية.
الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة
مثل مدرات البول أو مضادات الاكتئاب، التي قد تؤثر على قدرة الجسم في التعرق أو الاحتفاظ بالماء.
نصائح وقائية:
شرب الماء بانتظام.
تجنب الخروج في فترة الظهيرة.
ارتداء ملابس قطنية وخفيفة.
استخدام واقي شمس.
الجلوس في أماكن مظللة أو مكيفة.