شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كيف حولت عقوبات الفيفا الزمالك من قلعة رياضية كبرى لـ بطل من ورق ؟، تلقى فريق الكرة الأول بنادي الزمالك خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة خبرًا صادمًا مفاده حرمان القلعة البيضاء من القيد وذلك بسبب الشكاوي .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف حولت عقوبات الفيفا الزمالك من قلعة رياضية كبرى لـ "بطل من ورق" ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كيف حولت عقوبات الفيفا الزمالك من قلعة رياضية كبرى...

تلقى فريق الكرة الأول بنادي الزمالك خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة خبرًا صادمًا مفاده حرمان القلعة البيضاء من القيد وذلك بسبب الشكاوي المالية التي رفعها ضده اللاعب الغاني بنجامين أتشيمبونج.

ولا تعد تلك القضية هي الأولى التي يعاني منها نادي الزمالك حيث بات الفريق تحت مقصلة العقوبات وهو ما حول القلعة الرياضية العريقة إلى مطارد دائم في المحاكم الدولية الخاصة بالاتحاد الدولي لكرة القدم.

وينقل لكم خلال مقالنا اليوم القضايا التي تم رفعها على نادي الزمالك في الفيفا قبل صدمة أتشيمبونج.

الفيفا يحاصر الزمالك بعقوبات متكررة بسبب نجومه السابقين 

وتتمثل القضايا المرفوعة على الزمالك في الآتي:-

قضية حسام أشرف حسام أشرف

البداية كانت مع حسام أشرف لاعب القلعة البيضاء السابق الذي تسبب في إيقاف القيد للقلعة البيضاء وذلك بعد أن تم ضمه على الرغم من أنه سبق وأن وقع عقدًا مع واحدة من الأكاديميات في الكاميرون خلال الموسم 2018-2019.

مشكلة محمد إبراهيم وماريتيمو البرتغالي  محمد إبراهيم بقميص ماريتيمو

ثاني القضايا التي وجد فيها نادي الزمالك نفسه تحت مقصلة عقوبات الفيفا كانت بسبب محمد إبراهيم حيث تم فرض غرامة مالية كبرى بسبب عدم سداد المستحقات المتأخرة عليه وهي التي بلغت مليون ونصف المليون يورو.

وبالفعل قام نادي الزمالك بسداد الغرامة الموقعة عليه وذلك من أجل تجنب عملية إيقاف القيد لمدة ثلاثة فترات ونجح بالفعل في قيد صفقاته الجديدة وقتها.

شيكابالا وسبورتينج لشبونة  شيكابالا بقميص سبورتينج لشبونة

وعاد نادي الزمالك ليجد نفسه مطالبًا بدفع مبلغ مالي كبير لصالح نادي سبورتينج لشبونة البرتغالي وذلك على خلفية انتقال محمود عبد الرازق شيكابالا منه لصالح القلعة البيضاء وفي حالة عدم السداد سيتم إيقاف القيد مجددًا.

بنجامين أتشيمبونج بنجامين أشيمبونج

وحصل أتشيمبونج لاعب نادي الزمالك السابق صباح اليوم الجمعة على حكم من الفيفا يقضي بضرورة سداد نادي الزمالك له مبلغ 180 الف يورو مستحقاته المتأخرة قبل حرمانه من إيقاف قيد صفقاته الجديدة.

خالد بوطيب ومستحقاته المتأخرة خالد بوطيب

 وينتظر مجلس إدارة نادي الزمالك حكم جديد بسبب المغربي خالد بوطيب بعد أن تم فسخ عقده من جانب طرف واحد بسبب طلبه إجراء عملية جراحية في الخارج بدلًا من المتابعة مع الجهاز الطبي بنادي الزمالك.

وطالب بوطيب إدارة الزمالك بسداد مستحقاته القديمة وما تبقى له من عقده وتصل جملة هذه المبالغ لنحو 3.5 مليون يورو.

ليبقى السؤال الأبرز كيف تحول الزمالك من قلعة رياضية كبرى لبطل الهروب الكبير من عقوبات الفيفا؟

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القلعة البیضاء نادی الزمالک

إقرأ أيضاً:

القبيلة اليمنية… قلعة الصمود وركيزة المشروع التحرري

ليست القبيلة اليمنية ظاهرة اجتماعية عابرة، ولا مكوّناً تقليدياً جامداً ، كما يحاول الإعلام المعادي تصويرها، بل هي كيان حي نابض بالكرامة والوعي، وجذوة متقدة لا تنطفئ في وجه الظلم والطغيان. إنها القبيلة التي صنعت تاريخاً من الصمود، وكتبت صفحات النصر بمداد الدم والموقف، وكانت عبر الزمن صمّام الأمان في وجه كل الغزاة والمستكبرين.

وفي هذه المرحلة المفصلية من تاريخ الأمة، برز الدور الريادي للقيادة الربانية ، ممثلة بالسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي»نصره الله»، في إعادة إحياء القيم الأصيلة للقبيلة، وتوجيهها نحو الانخراط الواعي والمسؤول في معركة التحرر. لقد نجح السيد القائد، بخطابه القرآني النابض بالحق، في استنهاض الضمير الجمعي للقبائل، وتفجير طاقاتها الكامنة، لتتحول إلى قوة ضاربة ضمن مشروع الأمة في مواجهة الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية.

أنصار الله، كامتداد لهذا المشروع الإيماني، لم يختزلوا القبيلة في بعدها العشائري، بل تعاملوا معها كمنظومة جهادية، ومكون تعبوي محوري، يحمل قيم النخوة والنجدة، ويملك إرثاً نضالياً أصيلاً. فكانوا الأقرب إلى القبائل، في القيم والميدان، وفي الدماء والميثاق، فتوثّقت اللحمة، وتكاملت الجبهة، وتحوّل الانتماء القبلي إلى دافع إضافي للجهاد والفداء، لا حاجزًا أمام الانتماء الوطني أو الديني.

لقد أثبتت القبيلة اليمنية في ظل هذا الوعي الثوري، أنها الحاضن الشعبي الأول للمشروع القرآني، والمصدر الذي لا ينضب للرجال والسلاح والثبات. فكانت المبادِرة لإعلان النفير، وإصدار وثائق الشرف، والبراءة من الخونة والمرتهنين، لتضرب أروع الأمثلة في الولاء لله، والبراءة من أعدائه، والانتصار لقضايا الأمة، وعلى رأسها قضية فلسطين.

إن محاولات تفكيك القبيلة أو تدجينها لم تنجح، لأن هذا الكيان الأصيل بات اليوم أكثر وعياً، وأكثر التزاماً، بفضل القيادة القرآنية التي أعادت إليه بوصلة الاتجاه، فوحّدته على الحق، وربطته بالمشروع الإلهي، وجعلت منه شوكةً في حلق المستكبرين، وسداً منيعاً أمام مؤامرات الوصاية والارتهان.

في كل صرخة تهزّ الجبال، وفي كل موقف يعانق المجد، يتجلّى معدن القبيلة اليمنية: وعيٌ ثوري، وإيمانٌ راسخ، واستعداد دائم للتضحية. ولهذا ستظل القبيلة، كما كانت، نبض الثورة، ووقود التحرير، وخزان الشرف والبطولة، في ظل قيادة قرآنية تعرف كيف تحوّل الطاقات إلى انتصارات، وتُبقي جذوة الثورة متّقدة حتى يتحقق وعد الله بالنصر والتمكين.

 

مقالات مشابهة

  • حافظ على اسم نادي الزمالك العريق ولو عاوز تعملها يا عواد متعملهاش كده..أحمد موسى ساخرًا من هدف بيراميدز
  • 5 أبطال قهروا السرطان وكتبوا قصص نجاح رياضية ملهمة
  • عقوبات على الأخطاء الطبية الجسيمة التي تسبب أضرارا للمرضى
  • حملة تطوعية لتنظيف قلعة مصياف الأثرية في ريف حماة
  • رابطة الأندية تعلن عقوبات الجولة السادسة للمجموعة الثانية في الدوري
  • الرافدين: مبادرة ريادة حولت الشباب من طالبي وظائف إلى مولدين للفرص
  • القبيلة اليمنية… قلعة الصمود وركيزة المشروع التحرري
  • مصر.. أزمة صحية مفاجئة لرئيس نادي الزمالك
  • إصابة 20 طالبة بحالات إغماء بكلية تربية رياضية ببنها
  • خاص- الزمالك على أعتاب الملايين.. صفقة استثمارية ضخمة تنعش خزينة القلعة البيضاء