وزير الشباب والرياضة يُهنئ المنتخب المصري للكاراتيه بالتتويج بلقب الدورى العالمي للشباب بالإمارات
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
هنأ الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، المنتخب المصري للشباب للكاراتيه على فوزه بلقب الدوري العالمي للشباب، والذي أقيم في الفجيرة بدولة الإمارات العربية المتحدة، وصدارة الترتيب العام للبطولة ب 51 ميدالية متنوعة( 16 ذهب، 15 فضة، 20 برونزية).
كما قدم وزير الشباب والرياضة التهنئة للاتحاد المصري للكاراتيه علي هذا التتويج والمجهودات الكبيرة التي يبذلها الاتحاد المصري للكاراتيه بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة.
أعرب الدكتور أشرف صبحي عن فخره واعتزازه بإنجاز المنتخب المصري للكاراتيه، مؤكداً أن هذا الفوز يُعدّ إنجازًا تاريخيًا يُضاف إلى سجل الإنجازات الرياضية المصرية، واستمراراً للنتائج المتميزة التي تحققها المنتخبات الوطنية للكاراتيه.
وقدم "صبحي" الشكر والتقدير للاعبين والجهاز الفني والإداري للمنتخب المصري على جهودهم التي بذلوها خلال البطولة، مؤكداً على استمرار دعم وزارة الشباب والرياضة للمنتخبات الوطنية في جميع الألعاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصری للکاراتیه الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
عمان تُتوّج عاصمةً للشباب العربي لعام 2025|فيديو
انطلقت في العاصمة الأردنية عمان، أمس، الفعالية الرسمية للإعلان عن اختيارها عاصمةً للشباب العربي لعام 2025، بحضور وزراء الشباب من عدة دول عربية، وعدد من الوفود الشبابية المشاركة.
وأفادت آية السيد، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الأردن نال هذا التتويج بعد تقديم ملف وُصف بـ"الشامل" لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، تضمن إنجازات في مجالات الابتكار، والتمكين الاقتصادي والاجتماعي للشباب، في ظل أن الشباب يشكلون النسبة الأكبر من سكان المملكة.
مبادرات محلية تحولت إلى نماذج عربية ملهمةاستعرضت الفعالية قصص نجاح عدة، من بينها مشروع الدكتورة ريما دياب، الذي استطاع إدخال التكنولوجيا إلى المخيمات الأقل حظًا، من خلال ورش عمل ميدانية، وبدعم حكومي ومحلي ودولي.
وأشارت المراسلة إلى أن هذه المبادرات تحظى بدعم ملكي مباشر من ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الذي يولي اهتمامًا كبيرًا بالأفكار الشبابية الخلّاقة، ويحرص على تعزيز مشاركتهم في القطاعات المختلفة.
مشاركة عربية واسعة وحوارات حول المستقبلشهدت الفعالية مشاركة وفود شبابية من مصر، السعودية، لبنان، الجزائر، وفلسطين، وتخللتها جلسات حوارية حول التكنولوجيا والانخراط السياسي، وتبادل للخبرات حول سبل تعزيز دور الشباب في التنمية العربية المستدامة.