وزير الزراعة السوداني يكشف حقيقة اقتراب بلاده من المجاعة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
استبعد وزير الزراعة والغابات السوداني، أبو بكر عمر البشري، تفاقم أزمة الجوع في البلاد نتيجة نقص الإنتاج.
ووفقا لصحيفة "الشرق"، أكد وزير الزراعة السوداني أن البلاد لديها مخزون استراتيجي من الحبوب الأساسية يقدر بـ3 ملايين طن.
وأضاف البشري: "نبذل مساعي دؤوبة لإيصال المواد الغذائية للمتأثرين بالحرب في إقليمي دارفور وكردفان".
وفي وقت سابق، قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، إن الحرب المستمرة منذ 10 أشهر في السودان دفعت البلاد إلى "شفير الانهيار" إذ تعاني الغالبية العظمى من السكان الجوع.
وقال مدير البرنامج في السودان، إيدي رو ،للصحفيين في بروكسل يوم الأربعاء، إنه: "في هذه المرحلة، أقل من 5 بالمئة فقط من السودانيين يستطيعون تأمين وجبة كاملة في اليوم".
وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من نصف السودانيين البالغ عددهم أكثر من 48 مليون نسمة، أي حوالى 25 مليون شخص، باتوا يحتاجون إلى المساعدة، بمن فيهم 18 مليون شخص يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد.
ومن بين هؤلاء "قرابة 5 ملايين على شفا الكارثة"، وهو ثاني أسوأ تصنيف يعتمده برنامج الأغذية العالمي لحالات الطوارئ بعد تصنيف المجاعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج الأغذية العالم برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة برنامج الأغذية العالمي دارفور وكردفان وزير الزراعة
إقرأ أيضاً:
السودان دا حق منو ؟؟! حق برهان؟ ولا حق الكيزان؟ ولا حق السودانيين ديل كلهم !
السودان دا حق منو ؟؟!
حق برهان ؟ ولا حق الكيزان ؟ ولا حق السودانيين ديل كلهم !
البنية التحتية البتدمرها الامارات دي حقت منو ؟! والمتضرر من تدميرها منو ؟!
البني التحتية دي حقت السودانيين كلهم بما فيهم انت زاتك الانسان الاسي شمتان دا .! ياخ الحرب دي من اول يوم بخوضها الدعم السريع ضدك انت زاتك كمواطن سوداني ساي وضد بلدك ككل .
حقيقي ما قادرة افهم ابدا بوستات الشماتة دي، شمتانين في منو انتو ؟! دا ليفل بعييد جدا ومن الواضح انو قاع التفاهة بقي ما عنده آخر .!!
النصر دا جاي جاي (والله بلا ذرة شك واحدة ) بس اختاروا كويس مكانكم العايزين تقيفوا فيه للنهاية لانو المواقف السياسية والاخلاقية عندها ثمن وخصيمكم ياهو الشعب دا زاتو القاعدين تشمتوا فيه اسي وبينا الايام ✌️
#جنجويد_قحاتة
#جيش_واحد_شعب_واحد
Suzy Khalil
إنضم لقناة النيلين على واتساب