الأسهم السعودية تغلق تعاملاتها على انخفاض
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية خلال تعاملات جلسة، اليوم الاثنين، منخفضاً بنحو 72.83 نقطة ليقفل عند مستوى 12531.76 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 9.1 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة لسوق الأسهم السعودية - 468 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 42 شركة ارتفاعاً في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 186 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات فى الأسهم السعودية : أميانتيت، ومهارة، والوطنية، والتعاونية، وصناعة الورق الأكثر ارتفاعاً, أما أسهم شركات: أنابيب، والصناعات الكهربائية، ومجموعة إم بي سي، وعذيب للاتصالات الأكثر انخفاضاً في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 7.69% و5.61%.
سوق الأسهم السعودية
فيما كانت أسهم شركات فى الأسهم السعودية : شمس، وأمريكانا، وباتك، وأنعام القابضة، ومجموعة فتيتي هي الأكثر نشاطاً بالكمية, كما كانت أسهم شركات: الراجحي، وسال، وأرامكو السعودية، وأنابيب السعودية، والإنماء هي الأكثر نشاطاً في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم منخفضاً 109.54 نقاط، ليقفل عند مستوى 25592.61 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 47.1 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم مؤشر السعودية الأسهم السعودية مؤشر الأسهم مؤشر الأسهم السعودية جلسة سوق الأسهم السعودية سهم أسهم أسهم شركات الأسهم السعودیة أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
الأسهم الآسيوية تستقر وسط رهانات على خفض الفائدة الامريكية
ظلت معظم أسواق الأسهم الآسيوية في حالة هدوء خلال تداولات اليوم الخميس، متتبعة الارتفاعات الطفيفة في بورصة وول ستريت وسط توقعات متزايدة بخفض مجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة، بينما قادت الأسهم اليابانية المكاسب مسجلة ارتفاعات قوية بدعم من أسهم التكنولوجيا وصانعي الرقائق.
ورغم الترقب الحذر في بقية الأسواق، خالفت الأسهم اليابانية الاتجاه العام، وقفز مؤشرا نيكي 225 وتوبكس بنسبة 1.6%، بدعم قوي من أسهم التكنولوجيا والرقائق.
وفي المقابل، بقيت الأسواق الآسيوية الأخرى أكثر تحفظاً، إذ يواصل المستثمرون مراقبة مؤشرات النمو الإقليمي والتطورات الجيوسياسية التي قد تؤثر على شهية المخاطرة.
كما أثرت المخاوف المتعلقة بالسياسات المالية الامريكية والتغييرات المرتقبة في قيادة الفيدرالي العام المقبل على المعنويات، مع استمرار حالة عدم اليقين الناجمة عن نقص بعض البيانات الاقتصادية نتيجة الاضطرابات السابقة بسبب الإغلاق الحكومي.
وارتفع مؤشر شنجهاي شينز CSI 300 الصيني بنسبة 0.3%، بينما ظل مؤشر شنجهاي المركّب شبه مستقر.
أما مؤشر هانج سنج في هونج كونج فصعد بنحو 0.2%، فيما ارتفع مؤشر نيفتي 50 الهندي بنسبة 0.3%.
وكانت كوريا الجنوبية بين أكبر المتراجعين، حيث انخفض مؤشر كوسبي بنسبة 0.6% كما تراجع مؤشر ستريتس تايمز في سنغافورة بنسبة 0.2%.
وفي أستراليا، أظهرت بيانات الميزان التجاري لشهر أكتوبر اتساع الفائض التجاري بأقل من التوقعات، مع تباطؤ ملحوظ في الصادرات نتيجة ضعف الطلب الخارجي على السلع الأساسية التي تعتمد عليها البلاد، ورغم ذلك، ارتفع مؤشر S&P/ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.2%.
وتلقى المزاج الاستثماري دعماً من ترسيخ توقعات خفض الفائدة الأسبوع المقبل، بعد صدور بيانات اقتصادية أميركية أضعف من المتوقع. فقد أظهر تقرير التوظيف بالقطاع الخاص (ADP) تباطؤاً في وتيرة التوظيف، بينما أشار مؤشر ISM لقطاع الخدمات إلى تراجع في نشاط قطاع الخدمات.
ويُسعِّر المتعاملون حالياً احتمالات تقارب 90% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع بنك الفيدرالي يوم 10 ديسمبر، وينتظر المستثمرون صدور بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE)غدا الجمعة، لما قد تحمله من تأثير إضافي على توقعات السياسة النقديّة الأمريكية.