نجل حلمي بكر يتهم زوجة أبيه بتعذيب الموسيقار والأخيرة ترد
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
اتهم رجل الأعمال المصري هشام بكر نجل الموسيقار حلمي بكر، زوجة والده باختطافه وتعذيبه رغم الحالة الصحية الصعبة التي يمر بها.
وكشف رجل الأعمال المقيم في ولاية تكساس الأمريكية، في مداخلة هاتفية مع أحد البرامج أنه تلقى اتصالا هاتفيا من عمه يطالبه فيه بالقدوم سريعا إلى مصر، لأن الموسيقار حلمي بكر يعيش أيامه الأخيرة، بسبب تدهور حالته الصحية.
وقال: "زوجة أبي طردته من بيته الكائن في المهندسين، ونقلت أبيه لشقة في الشرقية في الأرياف لا تليق بحلمي بكر أبدا ومحدش عارف يوصل لحلمي بكر، لأنه واخدين منه تليفونه، وأنا بحاول أتصل بيه مش عارف أوصله".
بالمقابل، تحدثت سماح عبد الرحمن القرشي زوجة حلمي بكر، ودافعت عن نفسها من الاتهامات الموجهة إليها، مؤكدة أن زوجها يرفض أن تخرج هي وتتحدث، لكنها قررت الرد.
وأوضحت أن زوجها يتواجد رفقتها هي وابنته في المنزل، وإخوته حضروا لزيارته الأسبوع الماضي في محافظة الشرقية، وحاولوا العودة به إلى القاهرة لكنه رفض بشدة، كما رفض أثناء تواجده في القاهرة الذهاب إلى المستشفى.
وفسرت الزوجة سر اصطحابها حلمي بكر إلى محافظة الشرقية بكونها أحضرته لرعايته، وكي يساعدها أهلها في تحمل جزء من الأعباء الكبيرة.
كما أكدت الزوجة أنها تمتلك تسجيلات صوتية تؤكد أن نجل حلمي بكر كان يتواجد في القاهرة الأسبوع الماضي، وطلب منه والده القدوم لزيارته، لكن الابن رفض بحجة صعوبة الحضور من منطقة التجمع إلى منطقة المهندسين.
المصدر: "المصري اليوم" + "الوطن"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة فنانون مشاهير حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الخلع: بيشتريلي هدايا غالية بس وأنا نفسي في كلمة حلوة
رفعت سيدة ثلاثينية دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، رغم اعترافها بحسن معاملة زوجها، مؤكدة أن صمته الدائم حوّل حياتها إلى فراغ عاطفي قاتل، وقالت في دعواها: “زوجي لا يصرخ، لا يضرب، ولا يُقصر ماديًا، لكنه لا يتحدث معي، لم أسمع منه كلمة حب واحدة منذ زواجنا قبل خمس سنوات”.
وأضافت الزوجة أن زوجها يعبر عن مشاعره بالأفعال، كشراء الهدايا وتوفير احتياجات المنزل، إلا أن غياب الكلمة الطيبة والاحتواء النفسي كان كافيا لزرع الجفاء، مشيرة إلى أنها حاولت مرارا فتح باب الحوار لكنه ظل صامتًا، ما جعلها تشعر بأنها تعيش مع ظل رجل.
من جانبه، أقر الزوج أمام المحكمة بأنه يحب زوجته بالفعل، لكنه يجد صعوبة في التعبير اللفظي، وأصرت الزوجة على الطلاق، قائلة إن الحياة بلا تواصل عاطفي تفقد الزواج معناه.