اليوم.. مصر تواجه ليبيا ولبنان يلتقي الصومال بالبطولة العربية لمنتخبات الميني فوتبول
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تستأنف اليوم الثلاثاء منافسات اليوم الرابع وقبل الأخير من البطولة العربية الأولى لمنتخبات الميني فوتبول، والمقامة حاليا على ملعب الاتحاد المصري للميني فوتبول بنادي ايروسبورت والتي ينظمها الاتحاد المصري للميني فوتبول برئاسة أحمد سمير رئيس الاتحادين المصري والعربي للميني فوتبول والنائب الأول للاتحاد الإفريقي للعبة، وتحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة خلال الفترة من 24 الي 28 فبراير الجاري
وتقام اليوم الثلاثاء مباراتين ففي الرابعة عصرا يواجه منتخب لبنان منتخب الصومال وفي الخامسة والنصف يواجه منتخب مصر منتخب ليبيا.
وتختتم البطولة غدا الأربعاء بإقامة لقاءين الأول ينطلق في تمام الرابعة عصرا بين تونس والصومال، والثاني ينطلق في تمام الخامسة والنصف يجمع بين مصر ولبنان.
ويشارك في البطولة العربية كلًا من: لبنان، ليبيا، تونس، الصومال، بالإضافة إلى مصر البلد المستضيف.
من جانبه توجه أحمد سمير سليمان بالتحية للاعبين على أدائهم المتميز خلال المباراتين التي خاضهما حتى الآن بالبطولة أمام الصومال في اليوم الأول للبطولة وأمام تونس في اليوم الثاني للبطولة، ووجه الشكر للجهاز الفني على المجهود المبذول وحثهم على مواصلة الانتصارات
و أعرب سمير عن سعادته الكبيرة باستضافة مصر للبطولة العربية الأولى لمنتخبات الميني فوتبول "مصر 2024" ، مؤكدا أن البطولة العربية هي تجمع للأشقاء في وطنهم الثاني مصر، متمنيا التوفيق لكل أسرة الميني فوتبول العربية، مرحبا بهم في بلدهم الثاني مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر ليبيا الصومال الاتحاد المصري للميني فوتبول احمد محمدي البطولة العربیة المینی فوتبول
إقرأ أيضاً:
أخبار كاذبة.. السفارة الأمريكية في طرابلس تنفي الأنباء عن نقل سكان غزة إلى ليبيا
كلف نتنياهو جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي (الموساد) بإيجاد دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين النازحين من قطاع غزة. اعلان
نفت السفارة الأمريكية في طرابلس الادعاءات بأن الولايات المتحدة تسعى إلى نقل سكان غزة إلى ليبيا ووصفتها بأنها "ادعاءات تحريضية وكاذبة تماما"، دون أن تذكر الجهة التي روّجت لهذه الأنباء.
ونشرت السفارة منشوراً على "إكس" (تويتر سابقاً) معنوناً بكلمة "أخبار كاذبة".
في وقت سابق هذا الأسبوع، نشر موقع "أكسيوس" الأمريكي خبراً بشأن لقاء مدير الموساد الإسرائيلي دافيد برنياع بمبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف وإخباره بنيّة إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا استضافة فلسطينيين من غزة بأعداد كبيرة بناء على محادثات أجرتها إسرائيل.
اقترح برنياع أن تقدم الولايات المتحدة حوافز لتلك الدول وتساعد إسرائيل على إقناعها. وبحسب الموقع، لم يُبدِ ويتكوف التزامًا، وليس من الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة ستُشارك بفعالية في هذه القضية.
ليست فكرة جديدةفي فبراير/ شباط الماضي، اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهجير جميع الفلسطينيين البالغ عددهم مليوني نسمة من غزة لإعادة بناء القطاع وتحويل المنطقة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، بحسب قوله.
لكن البيت الأبيض تراجع عن الفكرة بعد معارضة كبيرة من الدول العربية، وفقًا لمسؤولين أمريكيين، ولم تُحرز أي تقدم.
Related احتجاجات في عمان ضد تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية المحتلة في رد صارم على مخطط ترامب لنقل سكان القطاع .. الأردن ومصر: "تهجير الفلسطينيين سيضر بجهود التطبيع"خمسة وزراء خارجية عرب في رسالة لواشنطن: لا لتهجير الفلسطينيين من غزةيقول مسؤولون إسرائيليون إن إدارة ترامب أبلغتهم أنه إذا أراد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو المضي قدمًا في هذه الفكرة، فعلى إسرائيل إيجاد دول مستعدة لاستقبال الفلسطينيين من غزة.
وكلف نتنياهو جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي (الموساد) بإيجاد دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين النازحين من قطاع غزة.
دول أفريقية أخرى في المرصادلم تكن ليبيا أول دولة أفريقية هدفاً لاختيارها لاستقبال الفلسطينيين، ففي مارس/ آذار الماضي، كشف تقرير لوكالة "أسوشيتد برس" أن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في السودان والصومال وإقليم أرض الصومال غير المعترف به دوليا لمناقشة استخدام أراضيها كوجهات محتملة لإعادة توطين الفلسطينيين الذين شُرّدوا من قطاع غزة، بموجب الخطة المقترحة لما بعد الحرب التي وضعها ترامب، وفقا لمسؤولين أمريكيين وإسرائيليين.
رفضت الصومال حينها المقترح بينما أكدت أرض الصومال عدم تلقيها أي مقترح.
وقال وزير الخارجية الصومالي أحمد معلم فقي: "نرفض أي خطة تتضمن استخدام الأراضي الصومالية لإعادة توطين سكان آخرين".
أما وزير خارجية أرض الصومال فقد ذكر أن المنطقة لم تتلق أي مقترح بشأن إعادة توطين فلسطينيين من قطاع غزة. وأوضح لرويترز: "لم أتلق أي مقترح بهذا الشأن، ولا محادثات مع أي شخص بشأن الفلسطينيين".
وافق الزعماء العرب في الشهر ذاته على خطة لإعادة إعمار غزة بقيمة 53 مليار دولار قد تؤدي إلى تفادي تهجير الفلسطينيين من القطاع على خلاف رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتحويل قطاع غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة