بيلا حديد تستبدل بممثل صيني لصالح علامة شارلوت تيلبوري.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلنت شركة مستحضرات التجميل البريطانية "شارلوت تيلبوري" عن شراكتها العالمية مع الممثل الصيني دينغ وي، وذلك بعد إعلان فسخ تعاقدها مع عارضة الأزياء الأمريكية ذات الأصول الفلسطينية بيلا حديد.
اقرأ ايضاًونشرت العلامة التجارية عبر حسابها في "إنستغرام" بيانًا، أعربت فيه عن سعادتها بالتعاون الجديد، وكتبت: "يسعدني جدًا أن أكشف عن شراكتي العالمية مع الممثل الصيني الرائع دينغ وي.
A post shared by Charlotte Tilbury, MBE (@charlottetilbury)
وأضافت: "نحن نؤمن بأنه عندما تطلق العنان لثقتك الداخلية، يمكنك تحقيق أحلامك. متحمسون جدًا لأن دينغ سيجلب روحه المبهرة لإلهام عشاق شارلوت تيلبوري في الصين وخارجها".
ويأتي اختيار دينغ وي، بعدما العلامة التجارية على فسخ عقدها مع بيلا حديد بشكل مفاجئ، وأشير إلى أنه جرى إخطارها في شهر نوفمبر الماضي بالقرار تحت بند"القوة القاهرة"، وهو البند الذي يحرّر كلا الطرفين من الالتزام إذا حدث حدث استثنائي يمنع بشكل مباشر أحد الطرفين أو كليهما من الأداء.
وأشار الكثيرون إلى أن قرار العلامة التجارية يعود لأراء بيلا السياسية، وتأيدها للقضية الفلسطينية، ووقوفها في وجه الاحتلال الإسرائيلي إزاء ما يرتكبه من إبادة جماعية ومجارز وتنكيل بأهالي قطاع غزة.
ونفت الشركة البريطانية "شارلوت تيلبوري" الأخبار جملة وتفصيلًا في بيان لها، وجاء في بيان الشركة الذي نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "وصلت علاقة بيلا حديد وشارلوت تيلبوري بيوتي المهنية إلى نهايتها بينما تستعد بيلا لإطلاق علامتها التجارية الخاصة بالجمال".
وأضاف: "لا تزال بيلا حديد صديقة مقربة لـ شارلوت تيلبوري، و ليس الأمر متعلق على الإطلاق بأي آراء شخصية لـ بيلا تكون قد أثرت على علاقة العمل معها".
وأكَّدت الشركة على دعمها لبيلا حديد، وكتبت: "كعمل تجاري تقوده الإناث، تواصل شارلوت تيلبوري بيوتي دعم بيلا وتتطلع إلى الإطلاق المثير لأوريبيلا في وقت لاحق من هذا العام".
View this post on InstagramA post shared by Bella ???? (@bellahadid)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شارلوت تيلبوري بيلا حديد شارلوت تیلبوری بیلا حدید
إقرأ أيضاً:
«إمستيل» تزود «متحف زايد الوطني» بـ 24 ألف طن من حديد التسليح
ساهمت مجموعة «إمستيل»، في تطوير متحف زايد الوطني الذي افتتحه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، بحضور أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وذلك تزامناً مع احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ54.
ويعد هذا المتحف من الصروح الثقافية الرائدة التي تخلد إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وتحتفي بوحدة الإمارات وتراثها العريق ورحلة تطورها.
ووفرت «إمستيل»، خلال مرحلة البناء، الحديد ومواد البناء الأساسية للمشروع، بما في ذلك ما يصل إلى 24,000 طن من حديد التسليح، إلى جانب إمدادات مباشرة من المنتجات الخرسانية تصل إلى 25,000 وحدة، بالإضافة إلى نحو 100,000 طن من الإسمنت غير المعبأ تم توريدها على مدى ثلاث سنوات لدعم أعمال تشييد المتحف.
وقال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إمستيل، بهذه المناسبة: «إن افتتاح متحف زايد الوطني في الذكرى الرابع والخمسين لعيد الاتحاد يعد محطة مهمة في تاريخ دولة الإمارات، حيث يجسد رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ويبرز مسيرة التقدم الاستثنائية لدولة الإمارات».
أخبار ذات صلةوأعرب عن فخرهم بأن منتجات إمستيل من الصلب ومواد البناء ساهمت في معلم يحمل هذه الأهمية الثقافية والتاريخية، إذ يعكس هذا المشروع دور المجموعة في دعم التنمية طويلة الأمد لدولة الإمارات، والتزامهم بتعزيز قطاع صناعي يواصل تقوية مستقبل الوطن.
وأدت إمستيل دوراً رئيساً في تشكيل المشهد الثقافي والمعماري في دولة الإمارات، من خلال توريد الحديد ومواد البناء لعدد من أبرز معالمها، بما في ذلك متحف اللوفر أبوظبي، ومتحف التاريخ الطبيعي أبوظبي الذي تم تشييده مؤخراً، ومتحف جوجنهايم أبوظبي المرتقب في المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات، إلى جانب مشروعات وطنية بارزة مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومتحف المستقبل في دبي.
وتعكس هذه المشاريع مجتمعةً تراث دولة الإمارات وطموحها وحضورها الثقافي العالمي، ومن خلال دورها في تمكين هذه الإنجازات، تعزز إيمستيل مكانتها شريكاً موثوقاً في التنمية الوطنية، وتبقى ملتزمة بدفع الاستدامة من خلال توفير الإمدادات المحلية الموثوقة، وتعزيز التصنيع منخفض الكربون، وتقوية القدرات الصناعية التي تدعم التقدم طويل الأمد للدولة.
المصدر: وام