منوعات الاسبوع، محمد سامي حكاية فنان يحول الحروف العربية إلى لوحات فنية،تخرج من مدرسة فنية غير تقليدية وهي التايبوجرافيك ، وتخصص في البورتريه التايبوجرافي، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد سامي.. حكاية فنان يحول الحروف العربية إلى لوحات فنية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

محمد سامي.. حكاية فنان يحول الحروف العربية إلى لوحات...

تخرج من مدرسة فنية غير تقليدية وهي «التايبوجرافيك»، وتخصص في البورتريه التايبوجرافي، واستطاع دمج جماليات الخط العربي بفن الرسم، مع توضيح قوي لخلق صورة مذهلة، غالبًا ما تكون محملة بالمعنى مثل المقولات الشهيرة أو اسم صاحب الصورة.

الفنان محمد سامي، عبقري في فن الرسم والذي استطاع أن يجمع بين جمال الحروف العربية أو الأجنبية مع فن الرسم، نظرا لأنه يعشق فن الخط العربي والرسم معًا ولذلك حرص على أن يجمع بينهما في لوحاته.

محمد سامي ابن محافظة الشرقية، كشف أنه يحاول صقل موهبته بالتركيز على الفن، عن طريق ممارسته بشكل مستمر للوصول للاحترافية والإبحار في مدارس الفنون التشكيلية العديدة، لافتا إلى أن الفن الذي يمارسه هو فن تنظيم وتنسيق الكتابات داخل التصميم، ويتضمن تصغير وتكبير لأحجام الحروف أو تغيير للمسافات بين الحروف والسطور.

"سامي" أوضح أن الغرض من فنه هو توصيل رسالة محددة في التصميم، سواء كان مكتوبًا أو مرسومًا باليد أو من خلال الكمبيوت، مشيرا إلى أن لوحته الأخيرة التي تضمنت رسم بورتريه بالحروف العربية، استطاع أن يدمج فيها بين الخط الديواني وخط الوسام، إيمانا منه بأن الخط الديواني هو موسيقى الخطوط العربية وروح الإبداع.

وأشار "سامي" إلى أن التحاقه بالدراسة في معهد الخطوط العربية كانت البداية الحقيقية له، لافتا إلى أن الهواية يجب أن تصقل وتكتمل بالدراسة، وخلال دراسته بالمعهد أيقن تماما أن الدراسة مهمة جدا لتنمية وصقل الهواية، ففي المعهد درس جميع أنواع الخطوط وطريقة الكتابة الصحيحة وأنواع الأقلام والأحبار وأتقن كتابة جميع الخطوط.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد سامی إلى أن

إقرأ أيضاً:

يوسف الجهوري يحول شغفه بالخزف إلى مصنع عماني يصدر إبداعه للعالم

قال رائد الأعمال يوسف بن عبدالله بن ناصر الجهوري، مؤسس «مصنع المدر لصناعة المنتجات الخزفية»: إن مشروعه انطلق كمبادرة فردية عام 2001 من ولاية السويق، رغم عدم توفر بيئة حاضنة أو أدوات متخصصة لصناعة الخزف، إلا أن شغفه بهذا الفن دفعه إلى التعلم الذاتي باستخدام المواد المتوفرة محليا، حتى تمكن بعد سنوات من التطوير والمثابرة من إنشاء مصنع عماني يعمل بأيدٍ وطنية ويضم 8 موظفين.

أوضح الجهوري أن التحدي الأكبر في بداياته كان صعوبة الحصول على الأدوات ومادة «المدر» التي تعني الطين الخاص بصناعة الخزف لكنه تمكن من التغلب عليه بابتكار حلول من البيئة المحلية.

ويقدم المصنع حاليا مجموعة متنوعة من المنتجات تشمل الأكواب، وأطقم الطعام، والهدايا والدروع، والفازات، والميداليات الخزفية، وهي منتجات تحافظ على الطابع العماني مع لمسات حديثة.

وأشار الجهوري إلى أنه تلقى في مشروعه دعما مهما من مركز الابتكار الصناعي، إضافة إلى هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ما ساهم في تطوير الإنتاج.

شارك الجهوري في عدة فعاليات محلية ودولية بارزة مثل مهرجان ليالي مسقط، ويوم الحرف العالمية في أوزباكستان، ومعرض جنيف الدولي بسويسرا، والجنادرية بالرياض، مؤكدا أن هذه المشاركات تفتح آفاقا للتسويق والتطوير وتبادل الخبرات.

ونال الجهوري جائزة السلطان قابوس للإجادة الحرفية محرزا المركزين الثاني والثالث في دورات مختلفة، ويخطط حاليا لتوسيع مشروعه بإنشاء مصنع أكبر يحمل اسم «مصنع المدر»، كما يعتمد في تسويق منتجاته على وسائل التواصل الاجتماعي والمتاجر الإلكترونية المنتشرة في دول الخليج، مع وجود صادرات إلى مختلف أنحاء العالم.

مقالات مشابهة

  • رئيس مياه الغربية : جار حل مشكلة انفجار خط طرد بسيون في أسرع وقت ..صور
  • حكاية رسالتين تحكمان علاقة البنوك العاملة بفلسطين مع إسرائيل
  • بملابس كاجوال.. مي عمر تخطف الأنظار رفقة محمد سامي
  • إقبال كبير على الأنشطة الصيفية بمركز طنطا الثقافي
  • الرئيس عون استقبل سامي الجميّل
  • يوسف الجهوري يحول شغفه بالخزف إلى مصنع عماني يصدر إبداعه للعالم
  • الهلال يحول ميامي إلى “الرياض” قبل مواجهة ريال مدريد
  • حكاية عجيبة من قصص الحرب في السودان
  • بعد استقالة مصيلحي من رئاسة النادي.. أحمد سامي مديرًا فنيا للاتحاد السكندري
  • أطفال الغربية تتوافد لقصر ثقافة الطفل بطنطا للمشاركة في الأنشطة الصيفية