"كنت بجربها"..أحمد سعد يتعرض لحادث مروري
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
تعرض الفنان أحمد سعد في الآونة الاخيرة، لحادث مروري أثناء تجربته لسيارة جديدة بصحبة اسرته.
وكتب أحمد سعد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك:"لله ما أعطى ولله ما أخذ- كنت بجربها - ورايح اعلق نمرها.. ولاكن حصلي حادث - بس الحمد لله أنا واولادي وزوجتي بخير".
ألبوم “حبيبنا” يحصد النجاح
ويأتي هذا التعاون الجديد بعد النجاح الكبير لألبومه الأخير “حبيبنا”، الذي طُرح مؤخرًا عبر يوتيوب والمنصات الرقمية، ويضم 9 أغنيات متنوعة تعكس نضوجه الفني وتجاربه الشخصية.
من أبرز أغاني الألبوم
• “حبيبنا”: كلمات تامر حسين، ألحان مدين، توزيع أحمد إبراهيم
• “مفتقدني”: كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع نادر حمدي
• “عايز سلامتك”: كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع نادر حمدي
ويؤكد أحمد سعد من خلال هذا الألبوم، وأعماله المستمرة، أنه يعيش واحدة من أنجح فتراته الفنية، مستندًا إلى خامة صوته القوية، وذكائه في اختيار التعاونات التي تضيف لرصيده الفني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي أحمد سعد عزيز الشافعي أحمد إبراهيم موقع التواصل الاجتماعي حادث مروري سيارة جديدة نادر حمدي المنصات الرقمية الفنان أحمد سعد كلمات تامر حسين ألحان عزيز الشافعي أغاني الالبوم ألحان مدين أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
تقرير فرنسي يثير الجدل.. واحد من كل ثلاثة مسلمين يتعرض للتمييز الديني في البلاد
قال بعض الفرنسيين المسلمين إنهم يشعرون بتزايد العدائية تجاههم، خاصة بعد الهجمات الجهادية الدامية التي شهدتها باريس عام 2015، وما تبعها من خطاب تحذيري في وسائل الإعلام الرئيسية من "الزحف الإسلامي" وفق وصفهم.
أظهر تقرير حديث صادر عن الهيئة الفرنسية للدفاع عن الحقوق، تصاعد معدلات التمييز على أساس الدين في فرنسا، حيث كشف استطلاع أن واحدًا من كل ثلاثة فرنسيين مسلمين شملهم الاستطلاع أبلغ عن تعرضه للتمييز.
وتضم فرنسا جالية مسلمة كبيرة من الذين هاجر آباؤهم من مستعمرات فرنسا السابقة، خاصة من دول شمال إفريقيا.
ويُذكر أن القانون الفرنسي يحظر جمع البيانات بناءً على العرق أو الدين، ما يصعب الوصول إلى إحصاءات شاملة حول التمييز.
واستندت رئيسة مكتب الدفاع عن الحقوق، كلير هيدون، في تقريرها إلى استطلاع أجري عام 2024 شمل خمسة آلاف شخص يمثلون مختلف سكان فرنسا.
وأوضح التقرير أن نحو 7% من المشاركين قالوا إنهم تعرضوا للتمييز الديني خلال السنوات الخمس الماضية، مقارنة بـ5% عام 2016.
وكانت نسبة التعرض للتمييز أعلى بين المسلمين أو الأشخاص الذين يُنظر إليهم على أنهم مسلمون، حيث بلغت 34%، مقارنة بحوالي 19% من أتباع ديانات أخرى، بما في ذلك اليهودية والبوذية، و4% فقط من المسيحيين. وأظهرت النتائج تفاوتًا بين الجنسين، حيث بلغت نسبة النساء المسلمات اللواتي تعرضن للتمييز 38% مقابل 31% بين الرجال.
Related حظر الحجاب وصيام رمضان على القاصرين في فرنسا.. مشروع قانون جديد "لمواجهة الإسلام السياسي"10 سنوات على اعتداءات باريس..هل أثرت هجمات 13 نوفمبر على الجالية المسلمة في فرنسا؟الجمعية الوطنية في فرنسا تُدين اتفاقية 1968 مع الجزائر وسط غياب لافت لنواب الأغلبيةوأشار التقرير إلى أن أشكال التمييز غالبًا ما تؤدي إلى الإقصاء الاجتماعي والمهني، خاصة بالنسبة للنساء المسلمات المحجبات.
وأضاف أن المحجبات "يتعرضن للوصم في الأماكن العامة ويواجهن قيودًا على حياتهن المهنية"، بما في ذلك إجبارهن أحيانًا على ترك وظائفهن أو قبول وظائف أقل من مؤهلاتهن أو اللجوء إلى العمل الحر، كما يُمنعن أحيانًا من ممارسة الرياضة.
وتعود جذور العلمانية الفرنسية إلى قانون صدر عام 1905، يحمي حرية المعتقد ويفصل بين الكنيسة والدولة. لكن في السنوات الأخيرة، تشير تقارير إلى أنه جرء استخدام هذا المبدأ لتبرير حظر الرموز الدينية، مثل الحجاب الإسلامي، في بعض الأماكن العامة، خاصة المدارس الحكومية.
وقال بعض الفرنسيين المسلمين إنهم يشعرون بتزايد العدائية تجاههم، خاصة بعد الهجمات الجهادية الدامية التي شهدتها باريس عام 2015، وما تبعها من خطاب تحذيري في وسائل الإعلام الرئيسية من "الزحف الإسلامي" وفق وصفهم.
وأوضح التقرير أن حوالي ربع المشاركين في استطلاع آخر يخطئون في فهم العلمانية الفرنسية معتقدين أنها تعني حظر ارتداء الرموز الدينية في الأماكن العامة.
ودعا التقرير إلى تعزيز التوعية بمفهوم العلمانية، محذرًا من أن بعض السياسات، مثل منع النساء من ارتداء الحجاب في أماكن معينة، قد تزيد التمييز بدلًا من تقليله.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة