يجري الرئيس الأمريكي جو بايدن في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني يوم الأربعاء، فحصه البدني السنوي، بينما يراقب الكثيرون النتائج، في الوقت الذي يسعى فيه بايدن البالغ من العمر 81 عامًا من إعادة انتخابه.

اعلان

يُعد بايدن فعلًا أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة، وسيبلغ من العمر 86 عامًا بنهاية فترة الولاية الثانية، في حالة فوزه بولاية ثانية.

وبعد آخر فحص طبي له، والذي تم إجراؤه في فبراير/ شباط 2023، أعلن الأطباء أن بايدن "يتمتع بصحة جيدة وقوي" و"صالح" للقيام بواجباته في البيت الأبيض.

ومع تكرار زلات الرئيس وهفواته وسعاله ومشيته البطيئة، وكذلك حادثة سقوطه من الدراجة الهوائية، يشارك الناخبون هذا العام في الانتخابات والشكوك تراودهم بشأن صحة بايدن وأهليته للرئاسة.

فيديو: بايدن يحسم الانتخابات التمهيدية في ميشيغان رغم اعتراضات الأمريكيين العرب ترامب: بايدن "أحمق" وكل قنبلة أمريكية تسقط على اليمن تكلف مليون دولار

وقال بايدن للصحفيين لدى مغادرته البيت الأبيض: "سأذهب إلى والتر ريد لإجراء فحص جسدي"، مضيفًا أنه سينشر ملخصًا مكتوبًا للفحص "الروتيني" في وقت لاحق من اليوم.

أما منافسه اللدود والرئيس السابق دونالد ترامب البالغ من العمر 77 عامًا، هو المرشح الأوفر حظًا الذي يتوقع أن يحظى بترشيح الحزب الجمهوري. وكان ترامب يبلغ من العمر 70 عامًا عندما تولى منصبه عام 2017، مما جعله أكبر رئيس أمريكي يتم تنصيبه، حتى حطم بايدن رقمه القياسي بتنصيبه بعمر 78 عاما في عام 2021.

وقد بين تقرير المستشار الخاص الأخير الذي يحقق في حيازة بايدن لوثائق سرية بشكل متكرر وضع ذاكرة بايدن، ووصفها بأنها "ضبابية" و"غامضة" و"معيبة" و"فقيرة" وبها "قيود كبيرة". كما أشارت إلى أن بايدن لا يستطيع أن يتذكر المعالم البارزة في حياته مثل عندما توفي ابنه بو أو عندما شغل منصب نائب الرئيس.

الرئيس الأمريكي جو بايدنAndrew Harnik/Copyright 2024 The AP

لكن في حديثه للصحفيين بعد نشر التقرير، قال بايدن: "ذاكرتي جيدة"، وبدا عليه الغضب بشكل واضح عندما نفى نسيان وفاة ابنه بسرطان الدماغ في عام 2015 عن عمر يناهز 46 عامًا.

لا يعد اختبار الذاكرة والمهارات المعرفية عادةً جزءًا من الاختبارات البدنية الروتينية مثل تلك التي يجريها بايدن. وأظهرت آخر فحوصه الجسدية أن الرئيس قد تمت إزالة آفة جلدية من صدره خلال العام السابق، لكن النتائج بعد ذلك تطابقت إلى حد كبير مع النتائج بعد الاختبار السابق لبايدن في نوفمبر 2021. وقال هذا التقرير إن سعاله العرضي كان بسبب ارتجاع الحمض، بينما كان يعاني من ارتجاع حمض المعدة. كانت المشية المتصلبة نتيجة لالتهاب المفاصل في العمود الفقري، وكسر في القدم سابقًا، واعتلال عصبي في قدميه.

وأجرى بايدن تنظير القولون في عام 2021، حيث تم التعرف على ورم حميد بحجم 3 ملم وإزالته.

وفي عام 1988، أجرى بايدن عملية جراحية تتعلق بتمدد الأوعية الدموية في الدماغ، وقال طبيبه إن بايدن لم يعانِ من تكرار المرض قط، مستشهدًا باختبار أجري عام 2014 لفحص شرايينه.

مفضلًا الرئيس الأمريكي الحالي على ترامب.. بوتين: بايدن يمكن التنبؤ بمواقفهالسيسي رئيس المكسيك؟ زلة لسان جديدة لجو بايدن تثير السخرية على مواقع التواصل

وقد أعرب العديد من الأميركيين، بما في ذلك الديمقراطيون، عن تحفظاتهم بشأن سعي بايدن لولاية ثانية خلال انتخابات الخريف المقبل. 

يقول 37% فقط من الديمقراطيين إن بايدن يجب أن يسعى لإعادة انتخابه، بانخفاض من 52% قبل انتخابات التجديد النصفي لعام 2022، وفقًا لاستطلاع أجرته وكالة أسوشيتد برس ومركز NORC لبحوثات الشؤون العامة.

ومع ذلك، أظهرت استطلاعات الرأي ترددًا مماثلًا تجاه ترامب أيضًا، وهذا لم يمنعهما من الاقتراب من ترشيحات حزبهما.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سيارات الإسعاف تسابق الزمن لنقل ضحايا الغارات الإسرائيلية إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح تقرير: تعامل وكالة فرونتكس قد يسبب اتهام الاتحاد الأوروبي بالتواطؤ في وفيات المهاجرين في عرض البحر فيديو: بايدن يحسم الانتخابات التمهيدية في ميشيغان رغم اعتراضات الأمريكيين العرب تحاليل طبية دونالد ترامب واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن البيت الأبيض اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next غزة.. 145 يوما من الدمار والدماء والنزوح وربع سكان القطاع باتوا من المجاعة قاب قوسين أو أدنى يعرض الآن Next هنية: على دول الطوق أن تكسر مؤامرة التجويع في شمال غزة وإسرائيل نجحت فقط في قتل الأطفال والنساء يعرض الآن Next مخرج إسرائيلي أدان حرب غزة في مهرجان برلين فاتهمه مسؤولون ألمان بمعاداة السامية وهو الآن مهدد بالقتل يعرض الآن Next شاهد: إسرائيليون يبدؤون مسيرة 4 أيام تمتد من حدود غزة إلى القدس للمطالبة بإطلاق المحتجزين لدى حماس يعرض الآن Next فيديو: بايدن يحسم الانتخابات التمهيدية في ميشيغان رغم اعتراضات الأمريكيين العرب اعلانالاكثر قراءة الخيال يصبح حقيقة.. سيارة "ألِف" الطائرة قريبًا في الأسواق بسعر 300 ألف دولار ديمقراطيون في ميشيغان ينوون عدم التصويت لبايدن بسبب دعمه غير المشروط لإسرائيل "فلسطين حرة".. وفاة طيار أمريكي أضرم النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية بواشنطن دعماً لغزة "لا تفطر بطعم الفصل العنصري".. هكذا تحاول تل أبيب التحايل على حملة مقاطعة التمور الإسرائيلية برمضان شاهد: سباحةٌ دونها مخاطر وأمواج عاتية.. 40 مهاجراً مغربياً يصلون شواطئ سبتة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة محكمة فولوديمير زيلينسكي المملكة المتحدة معرض قطر الاتحاد الأوروبي ألمانيا إيطاليا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة محكمة تكنولوجيا My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: تحاليل طبية دونالد ترامب واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن البيت الأبيض الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة محكمة فولوديمير زيلينسكي المملكة المتحدة معرض قطر الاتحاد الأوروبي ألمانيا إيطاليا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة محكمة تكنولوجيا یعرض الآن Next فی میشیغان من العمر فی عام

إقرأ أيضاً:

بقلم: محمد سعد عبد اللطيف

لم تكن عقارب الساعة قد تجاوزت الفجر بعد، حين قررت واشنطن أن توقظ الشرق الأوسط على أنغام قنابل خارقة للتحصينات. لا موسيقى تصالح، ولا موائد مفاوضات، بل ضربة من العيار الثقيل، صُمّمت بدقة أمريكية، وتُرجمت بلكنة إسرائيلية.

منذ أسابيع، ونحن نتلقى إشارات "دبلوماسية" متناثرة: من جنيف إلى مسقط، مهلة ترامب، وتصريحات ماكرون، وتحذيرات خامنئي، وتهديدات الحوثي، ورسائل عبر قنوات خلفية. كل شيء بدا وكأنه مشهد من فيلم تسوّق له واشنطن باعتباره "احتواء للأزمة"، بينما كان السيناريو الحقيقي يُكتب في غرفة عمليات البنتاجون، ويُخرجه نتنياهو بنسخته الخاصة من نظرية "السلام عبر القوة".

إنه الشرق الأوسط، حيث تبدأ الحروب بعبارات مطمئنة وتنتهي بسحب من الدخان. وبينهما.. .خديعة بحجم قارة.

لم يكن صوت الانفجارات في فوردو وأصفهان ونطنز مجرد ارتجاج في عمق الأرض الإيرانية، بل كان إعلاناً صريحاً عن مرحلة جديدة، اختلطت فيها التحالفات بالمناورات، واختفى فيها الخط الفاصل بين الردع والهجوم، بين السياسة والخديعة. في الظاهر، بدا أن الضربة الأمريكية الأخيرة جاءت كرد فعل محسوب، بعد سلسلة طويلة من التهديدات والتصعيدات المتبادلة، ولكن في العمق، هي ضربة كُتبت ملامحها على مائدة مناورات سياسية وعسكرية تمتد من بحر عُمان إلى جبال الألب.

منذ شهور، لم تهدأ حركة الطائرات الدبلوماسية واللقاءات الغامضة. من جلسة خاصة في مسقط، حيث يلتقي الصمت العماني بالحوار الأمريكي-الإيراني الخلفي، إلى جنيف، حيث اجتمعت الترويكا الأوروبية وكأنها تبحث عن صكّ غفران جديد.في الظل، كانت كل هذه الاجتماعات ليست سوى غطاء لما سيُكشف لاحقًا: الضوء الأخضر الأمريكي لإسرائيل، والضوء الأحمر على البرنامج النووي الإيراني. خُدعت طهران.. .؟ ربما، ولكن الأكيد أن كل الرسائل التي سبقت الضربة كانت ترسم سيناريو سلامٍ مؤجل أو تهدئة مشروطة. حتى مهلة "الأسبوعين" التي منحها ترامب لاتخاذ القرار بدت كأنها فرصة للتراجع، بينما كانت في الواقع عدًّا تنازلياً لضربة مُنسّقة.

وما هو أخطر - من وجهة نظري التحليلية - أن مندوب فرنسا في جنيف كشف خلال اجتماع الترويكا الأوروبية أن الضغط الحقيقي على إيران لم يكن فقط بشأن برنامجها النووي، بل تمثل في طلب غربي واضح بالتخلي عن دعمها العسكري والاستراتيجي لروسيا في الحرب الدائرة في أوكرانيا. وهنا بيت القصيد.فبالنسبة للعواصم الغربية، قد يُساوم على أجهزة الطرد المركزي، لكن ما لا يُساوم عليه اليوم هو انحياز طهران الاستراتيجي لموسكو في واحدة من أخطر حروب القرن. وهذا - في تقديري - أهم بكثير من التخصيب أو النسب المئوية لليورانيوم.

المفارقة أن العملية الأولى، على ما يبدو، لم تكن أمريكية خالصة. فقد تسللت الطائرات الإسرائيلية - أو من ينوب عنها - قبل أيام من الضربة الرسمية، مستفيدة من خريطة سماح لوجستي واستخباراتي أمريكي. تم اختبار دفاعات إيران، وجسّ نبض الحرس الثوري، ورُسمت حدود الرد، فجاءت الضربة الثانية محسوبة ومُقاسة بالمليمتر النووي.

وفي فجر الأحد، دوّت الضربات الأمريكية على ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية، كانت بمثابة اللحظة الفارقة في مسار التصعيد.لم تعد الضربات تُنفّذ بالوكالة أو عبر "أطراف ثالثة"، بل دخلت واشنطن رسميًّا إلى حلبة المواجهة، ما يفتح أبواب الاحتمالات على مصراعيها. وقد طالت القنابل منشأة فوردو المحصّنة داخل جبل في مدينة قم، والتي تُعدّ من أكثر المواقع حساسية في البرنامج النووي الإيراني، بالإضافة إلى نطنز وأصفهان.

والسؤال الآن: هل نجح نتنياهو فعلاً في جرّ ترامب، الرئيس الشعبوي الطامح للانتخابات، إلى حرب مفتوحة.. ؟ كل التقارير، حتى تلك التي صدرت عن الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون في مقابلة مع صحيفة "هآرتس"، تحدثت عن "رهان إسرائيلي على طوفان الأقصى" لجرّ واشنطن إلى صراع مباشر.

لكن إلى أين سيصل هذا الصراع.. ؟ هل تردّ طهران باستهداف القواعد الأمريكية في الخليج.. .؟ هل نشهد إغلاقًا لمضيق هرمز وباب المندب.. .؟ أم أن الضربة، رغم شدتها، ستُقابل بضبط النفس الإيراني المعتاد.. .؟ في المقابل، أعلن ترامب بعد الضربة أن "السلام الآن بات ممكناً في المنطقة"، تصريح قد يحمل من التبسيط أكثر مما يحتمل الواقع، أو ربما يمهّد لحوار ما، لكن ذلك ما ستكشفه لنا الساعات والأيام القادمة.

وإذا كانت الضربة تحمل طابعًا عسكريًا، فإن خلفيتها الأعمق تكشف عن تحوّل استراتيجي في موازين الصراع الجيوسياسي في المنطقة. فمنذ سنوات، كانت إيران تتباهى بامتداد نفوذها الإقليمي تحت شعار "جغرافية إيران أكبر من مساحتها"، كما قال وزير الخارجية الأسبق محمد جواد ظريف. لكن بعد الهزائم المتتالية لحزب الله في الجنوب اللبناني، وتقهقر النظام الموالي لطهران في دمشق، وتحجيم فصائل الحشد الشعبي في العراق، والآن توجيه ضربة مباشرة للمنشآت النووية في العمق الإيراني، يبدو أن هذه المقولة قد سقطت مع أول صاروخ خارق يخترق جبل قم.

في تصريحات نتنياهو المتكررة، تظهر العقيدة الجديدة: "السلام عبر القوة". هذا التعبير الذي بدا ذات يوم عنوانًا لتوازن رعب، أصبح الآن شعارًا لحرب وقائية، قد لا تكون دفاعًا عن النفس بقدر ما هي سباقٌ نحو التدمير قبل التخصيب. في المقابل، بدا ردّ إيران مليئًا بالوعيد، لكنه مشبع بحسابات دقيقة: لا الحرب الشاملة خيار، ولا الصمت التام جائز. إسرائيل، المدعومة الآن علنًا من البيت الأبيض، لم تعد تحارب وحدها، بل تجرّ المنطقة بأكملها إلى حافة الهاوية. أما إيران، فترفع راية "الرد المدمّر"، لكنها تدرك أن الصبر الاستراتيجي لم يعد ورقة رابحة.

فهل كانت الضربة بداية النهاية.. .؟ أم مجرد فصل جديد في مسرحية تتكرر منذ حرب الخليج الأولى.. .؟ المؤكد أن الشرق الأوسط دخل مرحلة جديدة، لا تعرف التهدئة، ولا تحتمل الانفجار الكامل. ربما تنجح واشنطن في تأجيل "القنبلة الإيرانية"، لكن من قال إن القنبلة الحقيقية ليست في العقول والأرواح التي تشتعل كل يوم تحت سماء التهديد.. .؟ وهكذا.. .تواصل إسرائيل القصف، وتتوعد إيران بالرد، وتهتف العواصم ضد الحرب، بينما يجلس العالم على شفير الجنون، يحاول أن يُقنع نفسه أن هذا الجنون.. .عقلاني.. .، ، !

محمد سعد عبد اللطيف

كاتب مصري وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية.. ، ، !!

[email protected]..

مقالات مشابهة

  • بقلم: محمد سعد عبد اللطيف
  • ترامب: يجب على إيران الآن الموافقة على إنهاء هذه الحرب
  • ترامب: قصفنا إيران
  • وزير الخارجية يجري اتصالًا مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط
  • ‏‎وزير الخارجية والهجرة يجري اتصالاً مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط
  • الجهد البدني أم الذهني؟!.. أيهما يحرق سعرات حرارية أكثر؟
  • مدينة بريدة تشارك في المؤتمر الدولي السنوي الـ17 لشبكة المدن الإبداعية
  • في هذه الحالات ينصح المرور بتخفيف السرعة أو إيقاف المركبة
  • أخبار التكنولوجيا| ميتا تحذر مستخدمي تطبيق Meta AI من نشر المعلومات الحساسة.. تحذير لمستخدمي Gmail زر إلغاء الاشتراك قد يعرض هاتفك للاختراق
  • انطلاق فاعليات المؤتمر السنوي لقسم المسالك البولية طب جنوب الوادي بمدينة الغردقة