الليلة.. فرقة "الشافعي" في بيت السحيمي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
يقيم مركز الإبداع الفنى ببيت السحيمي بشارع المعز التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش، في الساعة الثامنة مساء اليوم الخميس الموافق 29 فبراير، حفل إنشاد ديني لفرقة الشافعي.
يتضمن الحفل مجموعة من الأناشيد الدينية منها: "الصلاة النارية"،"أبحب أحبابي"، "والله ما طلعت شمس"، "يا زاير نبينا"،"يا من جلا عن ناظري"، "يا رب بهم"، "على المدينة"، "أنتم فروضي"، "يا من يراني"، "الظاهر أفناني"، "صلي يا ربي"، "صلوا يا أهل الفلاح"، "صلوا على النبي".
فرقة الشافعي
تهدف فرقة الشافعي إلى تقديم الإنشاد الديني بصورة موسيقية مُعاصرة لتيسير الوصول لقلوب وأذهان الشباب مع تناول عدة ثقافات في الإنشاد.
صندوق التنمية الثقافية
استطاع صندوق التنمية الثقافية على مدى خمسة وعشرين عامًا منذ إنشائه 1989 أن يقوم بدور فعال ومؤثر في دعم وتنمية الحياة الثقافية في مصر، وأن يمد جسور التحاور الخلاق بين المثقفين والفنانين بعضهم البعض وبينهم وبين الجمهور العريض، كما عمل على الكشف المواهب الشابة في مختلف المحافظات ودعمها ووضعها على طريق التميز والإبداع.
فصندوق التنمية الثقافية يسير بخطى سريعة ومدروسة فى نفس الوقت نحو تحقيق مفهوم التنمية الثقافية الشاملة وفق منظومة متكاملة تهدف لدعم الفنون والثقافة والارتقاء بها ونشرها لدى مختلف فئات الشعب، وهو في سبيل ذلك أقام العديد من المكتبات العامة والمراكز الثقافية في مختلف القرى والنجوع والأحياء الشعبية وهذا من أهم الأعمال التي تضرب في عمق مفهوم التنمية الثقافية، وبلغ عدد المكتبات التى أنشأها الصندوق في أماكن لم يكن من المتصور إقامة مثل هذه المكتبات بها نحو 90 مكتبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيت السحيمي وليد قانوش فرقة الشافعي صندوق التنمية الثقافية إنشاد ديني التنمیة الثقافیة
إقرأ أيضاً:
صدور العدد 104 من «الشارقة الثقافية»
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصدر العدد (104) من مجلة «الشارقة الثقافية»، وقد تضمن مجموعة متميزة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح. وقد جاءت الافتتاحية تحت عنوان «المسرح والفضاء الرقمي»، مشيرة إلى أن المسرح وجد مع التقنيات الحديثة حياة جديدة بلا حدود، ومكاناً أكثر حيوية وحرية وانسياباً للمشاركة والتجريب والتعبير واستعراض المهارات وإبراز المواهب، إضافة إلى تفعيل العروض والملتقيات والندوات والمؤتمرات والورش التدريبية، وبهذا يتجدّد دوره في التوعية والتثقيف والبناء والارتقاء والجمال. وقد أصبح المسرح الرقمي أسرع بكثير من المسرح التقليدي في الانتشار والتلقي والتطور، وباتت التقنيات الحديثة في خدمة المؤلف والممثّل والمخرج وكذلك المتلقي، حيث تجاوز العرض المسرحي الحدود الكلاسيكية إلى مساحة أكبر للأفكار والموضوعات.