#سواليف

قال رئيس الوزراء البريطاني كير $ستارمر إن المملكة المتحدة ستدخل مرحلة ” #التأهب_للحرب “، مشيرا إلى أن ” #العالم يشهد حاليا الفترة الأكثر تقلبا منذ عقود”.

وفي حديث أدلى به من حوض بناء السفن التابع لشركة “بي إيه إي سيستمز” في غلاسكو، قدم ستارمر النتائج الرئيسية لمراجعة الدفاع، كما وعد بإنفاق مليارات أخرى على #مصانع #الأسلحة والمسيرات والغواصات حتى لو كان ذلك على حساب تقليص ميزانية الرعاية الاجتماعية أو المساعدات مرة أخرى للقيام بذلك.

وقال ستارمر: “عندما نتعرض لتهديد مباشر من دول ذات قدرات عسكرية متقدمة، فإن أفضل طريقة لردعها هي الاستعداد وتوضيح الأمر، فالسلام يصان بالقوة”.

مقالات ذات صلة مصابون بإطلاق الاحتلال النار على نازحين خلال انتظار المساعدات في رفح 2025/06/03

وأضاف أنه “سيعمل على ضمان أن تكون #القوات_المسلحة أكثر تكاملا، وأشد استعدادا من أي وقت مضى”.

وفي إطار الخطط الجديدة، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، في وقت سابق، أنه سيتم استثمار “15 مليار جنيه إسترليني في إنتاج رؤوس نووية سيادية كضامن أساسي لأمننا ودفاعنا”.

لكن ستارمر لم يقدم وعدا قاطعا بزيادة ميزانية الدفاع إلى 3% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما أثار انتقادات من المعارضة، فيما أوضح أن الهدف هو تحقيق هذه النسبة في الدورة البرلمانية المقبلة، لكن القرار النهائي سيعتمد على حالة الاقتصاد والمالية العامة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف التأهب للحرب العالم مصانع الأسلحة القوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يقرع طبول الحرب وعينه على إيران



أشار المحلل العسكري الإسرائيلي يوسي ميلمان إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يحاول من خلال التوجيهات للجيش وسلاح الجو "إرسال إشارات للاستخبارات العالمية لمراقبة التحضيرات".

ولفت ميلمان إلى أن "لسان حال نتنياهو يقول: أمسكوا بنا قبل أن نفعلها"، موضحا أن نتنياهو أمر الجيش سابقا بالاستعداد لضرب منشآت إيران 3 مرات على الأقل.

وبحسب المحلل العسكري "في 2008 - 2009 شاركه إيهود باراك القرار لكن رئيس الموساد آنذاك مائر داغان ورئيس الأركان غابي أشكنازي ورئيس الشاباك يوفال ديسكين أوقفوا الخطة".

وأكد ميلمان أنه "في 2012 خشيت إدارة أوباما أن تكون نوايا إسرائيل جدية في الهجوم على إيران، والنتيجة كانت مفاوضات بين واشنطن وطهران بواسطة سلطنة عمان من دون إشراك إسرائيل، وأسفرت عن اتفاق لمدة 10 سنوات"، لافتا إلى أن "نتنياهو حاول إفشال الاتفاق وألقى خطابا في الكونغرس من وراء ظهر أوباما، وبعد انتخاب ترامب في ولايته الأولى أقنعه بالانسحاب من الاتفاق".

وحذ المحلل من أن "نتنياهو يعود الآن ليقرع طبول الحرب رغم أن سلاح الجو لا يمتلك القنابل القادرة على اختراق منشآت إيران النووية المحصنة تحت الأرض".

وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة عن نيتها ضرب المنشآت النووية الإيرانية، في ظل استمرار المفاوضات بين طهران وواشنطن. وحسب هذه المصادر، أدت هذه الإشارة إلى محادثة هاتفية متوترة بين الرئيس دونالد ترامب ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وتشتبه أجهزة الاستخبارات الأمريكية في أن تل أبيب قد تشن عملية ضد إيران بمفردها، من دون إخطار البيت الأبيض

مقالات مشابهة

  • لماذا يتجنب السيسي مكالمات رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر؟
  • ضمن مبادرات الناتو.. بريطانيا والسويد تضخان مئات الملايين الدولارات لدعم أوكرانيا
  • رئيس الوزراء البريطاني: نعارض العدوان الإسرائيلي على غزة
  • مليارات تشيلسي تُشعل النزاع: بريطانيا تلوّح بالقضاء لمحاسبة رومان أبراموفيتش
  • نتنياهو يقرع طبول الحرب وعينه على إيران
  • بريطانيا: بناء 12 غواصة و6 مصانع أسلحة ضمن مراجعة استراتيجية الدفاع
  • رئيس الوزراء البريطاني يعلن تغيير إستراتيجية بلاده الدفاعية
  • رئيس الوزراء البريطاني.. استثمارنا 5 مليارات استرليني يوفر مئات الوظائف
  • حراك سوق الجمعة: طبول الحرب تقرع خفية والعيد قد يخضب بدم لا فرح