كشفت الفنانة والإعلامية إسعاد يونس عن ضيف حلقتها القادمة فى برنامجها الشهير صاحبة السعادة، وهو الإعلامي الإماراتي أنس بوخش للحديث عن حياته الشخصية والعملية
ونشرت اسعاد يونس برومو الحلقة عبر صفحتها الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام، وتحدث أنس خلال الحلقة عن أصعب الحلقات التى قدمها وسر علاقته بوالدته وأسرار وتفاصيل كثيرة.
View this post on Instagram
A post shared by Esaad Younes (@essyounis)
ويقدم أنس بوخش برنامج حواري بعنوان Abtalks على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، واستضاف من خلاله عدد كبير من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب.
أحمد سعد ضيف أنس بوخش فى أخر حلقات Abtalks
حل الفنان أحمد سعد ضيفًا على برنامج Abtalks الذي يقدمه الإعلامي أنس بوخش عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وكشف أحمد سعد عن أبرز المحطات فى حياته الفنية والشخصية .
وقال أحمد سعد :"ابتديت أحفظ قرآن وابتهالات دينية في طفولتي وبعدين دخلت في أم كلثوم وعبد الوهاب.
وأوضح أحمد سعد :" وكنت دايما في العيلة بحب أظهر عشان كنا 9 وحب الظهور ده نوع من أنواع الأمراض كنت بحارب طول الأسبوع عشان أبان قدامهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
اسعاد يونس
أنس بوخش
صاحبة السعادة
أنس بوخش
أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
اكتشفها الآن.. خمس عادات لتدريب عقلك على السعادة
الجديد برس| كشفت دراسة جديدة قام بها مجموعة من علماء النفس، عن 5 عادات لتدريب
العقل على السعادة وزيادة الرفاهية. وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن الأفكار والسلوكيات، بل حتى البيئة المحيطة بالشخص،
يمكن أن تعيد برمجة الدماغ نحو الاستمتاع بمزيد من السعادة والرفاهية. ووفقا للدراسة، التي نشرتها صحيفة “تايمز أوف إنديا”، فإنه وكما هو الحال في اللياقة البدنية، فإن اللياقة العاطفية تتطلب أيضًا التدريب. واستعرضت الدراسة الجديدة بعض النصائح العلمية لتدريب العقل على السعادة، وهي كالآتي:
1.ممارسة الامتنان يعد الامتنان من أقوى أدوات علم
النفس الإيجابي. عندما يركز المرء على ما لديه ويقدّره، حتى أصغر الأشياء، يبدأ عقله بتحويل انتباهه من الندرة إلى الوفرة، وتؤدي تلك الخطوة إلى مزيد من الوفرة في الحياة. وتظهر الدراسات أن الأشخاص الذين يكتبون 3 أشياء يشعرون بالامتنان لها يوميًا ويصلون إلى مستويات أعلى من السعادة ومستويات أقل من الاكتئاب.
2.إعادة صياغة الأفكار السلبية إن الدماغ مصمم بطبيعته لاكتشاف التهديدات، وهي آلية للبقاء تعرف باسم “التحيز السلبي”. ولكن بجهد واعٍ، يمكن تجاوز هذا الوضع الافتراضي من خلال إعادة صياغة كيفية تفسير الشخص للأحداث. يشجع العلاج السلوكي المعرفي الأشخاص على تحدي الأفكار المشوّهة واستبدالها بأفكار متوازنة وواقعية. فعلى سبيل المثال، يمكن إعادة صياغة الإحساس بالفشل على أنه “عدم نجاح هذه المرة، لكنه فرصة لتعلم شيء قيّم”. إن هذا التحول العقلي يقلل من القلق ويعزز الثقة بالنفس، ما يساعد على التغلب على التحديات.
3.قضاء وقت في الطبيعة للطبيعة تأثير عميق على الصحة النفسية. اكتشف علماء النفس أن قضاء 20 دقيقة يوميًا في بيئة طبيعية يمكن أن يخفض مستويات الكورتيزول، المعروفة باسم هرمونات التوتر، ويحسن الحالة المزاجية مدى الانتباه. إن المشي في الحديقة أو الجلوس قرب الأشجار أو حتى الاستمتاع بمناظر الطبيعة، يهدئ العقل ويعيد التواصل مع اللحظة الحالية.
4.علاقات هادفة مع الآخرين إن البشر كائنات اجتماعية، وإقامة علاقات هادفة من أهم أسباب السعادة طويلة الأمد. تظهر دراسات علم النفس أن الأشخاص ذوي الروابط الاجتماعية القوية أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب وأكثر ميلًا للشعور بالرضا. لذا، فإن تخصيص وقت للأحباء، وقضاء وقت ممتع معهم، وإجراء محادثات عميقة، وإظهار اللطف، كل هذا يطلق موادًا كيمياوية تشعر الشخص بالسعادة مثل الأوكسيتوسين والسيروتونين في الدماغ.
5.تدريب العقل على اليقظة إن اليقظة هي ممارسة التركيز على اللحظة الحالية من دون إصدار أحكام. وقد ثبت أن اليقظة المنتظمة، من خلال التأمل والتنفس العميق أو حتى مجرد الوعي أثناء الأنشطة اليومية، تقلص مركز التوتر في الدماغ وتعزز المناطق المرتبطة بالسعادة والوعي بالذات. ومع مرور الوقت، تساعد اليقظة على أن يصبح الشخص أكثر ثباتًا وأقل انفعالًا وأكثر تقديرًا لملذات الحياة البسيطة. وشددت الدراسة على أن اتباع هذه العادات بشكل منتظم من شأنها أن تزيد هرمون السعادة لدى الإنسان، وتدرب العقل على السعادة وزيادة الرفاهية.