بوابة الوفد:
2024-06-12@10:17:19 GMT

زامبيا تعلن حالة الطوارئ الوطنية بسبب الجفاف

تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT

أعلن رئيس زامبيا هاكايندي هيشيليما، كارثة وطنية لمعالجة الجفاف الذي طال أمده والذي يؤثر على البلاد.

وفي كلمته أمام الأمة بعد ظهر يوم الخميس ، قال هيشيليما إن 84 منطقة من إجمالي 116 قد تأثرت.

زامبيا تعاني من شح الأمطار ، مع مخاوف تزايد أن البلاد قد تعاني من الجوع وتكافح من أجل توفير الكهرباء حيث أن معظم طاقتها تأتي من مصادر المياه.

منسوب المياه في سد كاريبا، الذي زامبيا والمناطق المجاورة استخدام زيمبابوي للطاقة الكهرومائية، انخفض إلى حوالي 11.5٪ من التخزين القابل للاستخدام اعتبارا من ديسمبر الماضي.

وقال الرئيس إن الجفاف سيؤثر على توليد أكثر من 450 ميجاوات من الطاقة.

هو إن ما يقرب من نصف الأراضي المستخدمة لزراعة المحاصيل قد تأثرت تعويذة الجفاف.

وقال هيشيليما إن حكومته ستعمل على ضمان تم جلب المزيد من الذرة وغيرها من المواد الغذائية إلى البلاد لتعويض عجز.

وقال إنه سيستخدم دفاع زامبيا. القوات "في هذه المعركة لإنقاذ حياتنا وإنقاذ العائلات وخلق أطول مصطلح حل للجفاف".

"سنعمل معا لجمع المزارعين معا للزراعة المزيد من المحاصيل، كما سنعزز برامج الدعم الاجتماعي للمزارعين التي تأثرت بالجفاف».

ندعو جميع شركائنا المحليين والدوليين إلى استفد من أي طعام زائد في متناول اليد لتوفير الراحة. 

بعض الشركاء لديهم بالفعل مددوا التزامهم بتقديم دعمهم ، مثل البريطانيين والأمم المتحدة ومجموعة البنك الدولي وغيرها".

ودعا المزارعين إلى استخدام طرق الري لمواجهة مع تعويذة الجفاف. وقد تأثر ما يقدر بنحو مليون مزارع من جفاف.

وقال هيشيليما إن حكومته ستعمل مع مختلف أصحاب المصلحة والسياسيين المعارضين والكنيسة لمعالجة الوضع.

كانت وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بمقاطع الفيديو و صور الحقول مع المحاصيل المحتضرة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

أي لبنان ستعمل له مارين لوبين؟

كتب طوني عيسى في" الجمهورية: هناك عالم جديد قيد الولادة خلال أسابيع أو أشهر. من موسكو وطهران إلى أوروبا وواشنطن، مروراً بإسرائيل، الصقور يمسكون بكل شيء. فأي مكان يبقى للاعتدال في العالم؟ ووسط هذا التطرف، هل سيهتم أحد بإحياء لبنان التعايش والحوار؟
في ظل هذه المظلة الدولية والإقليمية المتطرفة والمتصلبة التي ستتحكم بالعالم شرقاً وغرباً، سيكون مشروعاً طرح السؤال عن لبنان الدولة شبه المنهارة وشبه الفاشلة. وسيكون التبدل الأكثر حساسية هذه المرة هو فرنسا الراعية الدائمة للبنان والأم الحنون» التي ولدته في العام 1920 . فأي لبنان ستعمل له حكومة اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبين؟ وهل سيكون لبنان الاعتدال» و«التعايش» و«حوار الأديان والثقافات»، موضع اهتمام أحد من قادة العالم المولعين بالتطرف؟ لبنان التقليدي لا يشبه حكام العالم الذين سيغلب عليهم التطرف، سواء منهم الموجودون في السلطة حاليا أو أولئك الذين يستعدون لبلوغها. فهل سيجد أحد منهم مصلحة في إحياء هذا «اللبنان»؟
يخشى أن يكون اللبنانيون قد أضاعوا فرص النجاة التي سنحت حتى اليوم الواحدة تلو الأخرى، حتى وصل الشرق الأوسط والعالم إلى مرحلة ستغيب فيها كل الفرص إلى غير رجعة حيث سيجد لبنان التقليدي» أنه لم يعد يشبه أحداً. فهل يسقط هذا اللبنان» أيضاً تحت وطأة التطرف؟

مقالات مشابهة

  • بعثة الحج السياحي في السعودية تعلن حالة الطوارئ تأهباً لوصول آخر أفواج الحجاج المصريين
  • القصير يوجه بتشديد الرقابة على الأسواق ومنافذ وشوادر بيع اللحوم والأضاحي الحية
  • الزراعة: عمل القطاعات الخدمية والإنتاجية على مدار الساعة طوال أيام عيد الأضحى
  • وزير الزراعة يوجه القطاعات الخدمية والإنتاجية بالعمل على مدار الساعة طوال أيام عيد الأضحى
  • «الزراعة» تشدد الرقابة على الأسواق وشوادر بيع اللحوم والأضاحي
  • وزير الزراعة يوجه بالعمل على مدار الساعة طوال أيام عيد الأضحى
  • أي لبنان ستعمل له مارين لوبين؟
  • صحة البحيرة تعلن رفع حالة الطوارئ القصوى استعدادًا لـ عيد الأضحى
  • إعلام عبرى .. نتنياهو يتصرف بعكس متطلبات المصلحة الوطنية
  • «القصير» يوجه بتكثيف التوعية وإصدار الإرشادات للمزراعين بسبب ارتفاع الحرارة