حرس الحدود يواصل تنفيذ الفرضيات العسكرية في "سيف السلام 12"
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
واصلت وزارة الداخلية ممثلة في المديرية العامة لحرس الحدود، تنفيذ الفرضيات العسكرية في التمرين المشترك (سيف السلام 12).
وينفذ التمرين في مدينة الملك خالد العسكرية بالمنطقة الشمالية.
أخبار متعلقة جازان وعسير.. ضبط 7 أشخاص وإحباط تهريب 380 كليو من القات المخدربالتفاصيل.. "التعليم" توقع مذكرة تفاهم رباعية بـ"مبادرة القدرات البشرية" .
كما يستهدف التمرين إلى التدريب على عمليات القيادة والسيطرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التمرين المشترك (سيف السلام 12) - واس
الأحد الماضي انطلقت في المنطقة الشمالية ومنطقة عمليات الأسطولين الغربي والشرقي، المناورات الميدانية في التمرين المشترك "سيف السلام 12" بمشاركة القوات العسكرية ممثلة بأفرع القوات المسلحة، ووزارتي الداخلية والحرس الوطني، ورئاسة أمن الدولة، إضافة إلى عدد من الجهات الحكومية المدنية والعسكرية.
وأكد المتحدث الرسمي باسم تمرين "سيف السلام 12" العقيد البحري الركن علي بن حسن آل علي، أن المناورات الميدانية للتمرين تأتي بعد نجاح واكتمال المراحل الأولى المتمثلة في مرحلة الإعداد والتجهيز، ومرحلة إنهاء إجراءات التخطيط العملياتي، ومرحلة وصول القوات العسكرية وبدء التدريب الأكاديمي، ومرحلة تمرين مركز القيادة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس عرعر سيف السلام 12 حرس الحدود أخبار السعودية التمرین المشترک سیف السلام 12 article img ratio
إقرأ أيضاً:
القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند
قالت تايلند اليوم الثلاثاء إنها ستتخذ إجراءات لطرد القوات الكمبودية من أراضيها، مع تجدد القتال بين الجارتين في جنوب شرق آسيا وامتداده على طول الحدود المتنازع عليها بين البلدين.
وألقى كل طرف باللوم على الآخر في الاشتباكات، التي عرقلت وقف إطلاق النار الهش الذي توسط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأنهى قتالا دام 5 أيام في يوليو/تموز الماضي.
وقالت وزارة الدفاع الكمبودية إن مدنيين اثنين قُتلا خلال الليل، مما يرفع عدد القتلى إلى 6، ولقي كذلك جندي تايلندي حتفه في القتال.
وقالت البحرية التايلندية في بيان صباح اليوم الثلاثاء إنه تسنى رصد قوات كمبودية داخل الأراضي التايلندية في مقاطعة ترات الساحلية قبل إطلاق عمليات عسكرية لطردها، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وكان رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه قد قال في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين إن تايلند "يجب ألا تستخدم القوة العسكرية لمهاجمة القرى المدنية بحجة استعادة سيادتها".
وقالت القوات البحرية التايلندية إن القوات الكمبودية تزيد من وجودها وتنشر القناصة والأسلحة الثقيلة وتعزز مواقعها المحصنة والخنادق، مضيفة أنها ترى في هذه الأعمال "تهديدا مباشرا وخطيرا لسيادة تايلند".
وكانت اشتباكات أمس الاثنين هي الأعنف منذ تبادل إطلاق الصواريخ والمدفعية الثقيلة الذي استمر 5 أيام في يوليو/ تموز الماضي، عندما قُتل ما لا يقل عن 48 شخصا ونزح 300 ألف، قبل أن يتدخل ترامب للتوسط في وقف إطلاق النار.
وأجلت تايلند 438 ألف مدني في 5 مقاطعات حدودية، وقالت السلطات في كمبوديا إن مئات الآلاف من الأشخاص نُقلوا إلى مكان آمن.
وتتنازع تايلند وكمبوديا منذ أكثر من قرن على السيادة في نقاط غير مرسومة على امتداد حدودهما البرية التي يبلغ طولها 817 كيلومترا، حيث أثارت النزاعات على المعابد القديمة النعرة القومية وتسببت في اندلاع مناوشات مسلحة من حين لآخر.
إعلان