جندي ألماني يقتل 4 أشخاص بينهم طفل قبل أن يسلم نفسه للسلطات
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
جندي ألماني يقتل 4 أشخاص بينهم طفل قبل أن يسلم نفسه للسلطات
أقدم جندي ألماني يبلغ من العمر 32 عامًا على قتل أربعة أشخاص في ولاية ساكسونيا السفلى، في شمال البلاد، قبل أن يسلم نفسه للسلطات المختصة.
وذكرت الشرطة الألمانية، أن أربعة أشخاص، بمن فيهم طفل، قد قتلوا برصاص جندي ألماني خلال ساعات الليل في مواقع مختلفة.
ووقعت جريمة في منزل في شيسل وأخرى في بوتل بمنطقة روتنبرغ بالقرب من مدينتيْ هانوفر وبريمن.
تسببت في مقتل شخص.. جندي يطلق قذيفة صاروخية بالخطأ على ملعب في الكونغو الديمقراطية الحكم على جنديين سابقين في الجيش الألماني حاولا تشكيل مجموعة مرتزقة للقتال في اليمنوأوضحت الشرطة، أن الجندي الألماني المشتبه به سلم نفسه فورًا للسلطات بعد ارتكابه جريمته.
لم يُكشَف بعد عن الدافع الحقيقي الذي دفع الشرطي لارتكاب الجريمة، ولكن وفقًا لتصريحات الشرطة الألمانية، من الممكن أن تكون مشكلة عائلية هي السبب وراء هذا العمل الإجرامي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شرطيون بريطانيون لهم "قدرة خارقة للتعرف إلى الوجوه" تعديلات دستورية وصندوق بمئة مليار يورو ..قرارات ألمانية تاريخية في وجه التهديد الروسي "معزوفة فرنسية" قصة حب حقيقة بين فرنسية وجندي ألماني فر زمن النازية ضحايا شرطة ألمانيا هجومالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ضحايا شرطة ألمانيا هجوم غزة حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا بنيامين نتنياهو مجاعة الشرق الأوسط ضحايا فلاديمير بوتين غزة حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الانهيار الاقتصادي يقتل كل مظاهر الحياة المعيشية في عدن
الجديد برس| خاص|
لم يعد يوم الخميس في العاصمة عدن كما كان، فقد تلاشت ملامحه القديمة التي كانت تعبّر عن حياة نابضة بالفرح والحركة والتجهيزات الأسبوعية، ليحلّ مكانها مشهد قاتم يعكس عمق الأزمة الاقتصادية التي تخنق المدينة وسكانها، وسط شلل شبه تام للأسواق وغياب القدرة الشرائية لدى المواطنين.
ويرى مراقبون أن ما يحدث ليس مجرد ركود مؤقت، بل انعكاس لانهيار اقتصادي شامل أفقد المواطن أبسط مظاهر الحياة اليومية، وحوّل المناسبات الاعتيادية إلى رفاهيات مستحيلة، في ظل تآكل قيمة الريال اليمني الذي تجاوز عتبة ٢٧٠٠ ريال للدولار الواحد، وانقطاع المرتبات عن الآلاف، وغياب أي بوادر فعلية للإصلاح.
في المقابل، تواصل حكومة عدن الموالية للتحالف إطلاق وعودها المتكررة بإصلاحات اقتصادية قادمة، لكن الواقع على الأرض يؤكد أن هذه التصريحات لم تلامس وجع الناس، وظلت مجرد حبر على ورق، في وقت يتصاعد فيه الغضب الشعبي من السياسات الفاشلة والصمت الرسمي المريب تجاه معاناة الملايين من أبناء المدينة.