رمضان ٢٠٢٤.. قنوات عرض مسلسل "وبقينا اتنين"
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
يستعد صناع مسلسل "بقينا اتنين" بطولة النجمان شريف منير ورانيا يوسف، لانطلاق عرضه في رمضان ٢٠٢٤.
ويعرض مسلسل "وبقينا اتنين" ضمن موسم دراما رمضان 2024، في النصف الثاني من الشهر الكريم حصريا عبر قنوات "cbc" و "cbc دراما" ومنصة WATCH IT.
وكانت طرحت الشركة المنتجة لمسلسل "وبقينا اتنين" البوستر الرسمي للعمل، والذي انضم مؤخرا لباقة مسلسلات المتحدة للخدمات الإعلامية ضمن موسم دراما رمضان 2024، ويضم البوستر كافة أبطال العمل.
وتدور أحداث مسلسل "وبقينا اتنين" في اطار اجتماعي لايت ممزوج بالكوميديا، حول تأثيرات الانفصال بعد سنوات طويلة من الزواج، في ظل وجود أبناء في مرحلة الشباب، وانعكاس الأمر نفسيا على كافة أطراف الأسرة، وتحكي الأحداث علاقة زوجين يمتلكان شركة للدعاية والإعلان، وهما شريف منير ورانيا يوسف، يدخلان في خلافات زوجية عديدة، تنتهي بهما في النهاية بالطلاق، ثم تتطور بعدها الأحداث حيث يستعرض المسلسل حياة الزوجين بعد الانفصال والتأثير النفسي الذي يتركه في ظل علاقتهما بإبنتهما.
أبطال مسلسل وبقينا اتنين
مسلسل وبقينا اتنين مكون من 20 حلقة، ويشارك في بطولته شريف منير، رانيا يوسف، إدوارد، ميمي جمال، يوسف عثمان، نانسي هلال، تامر فرج، طارق عبد العزيز، مروة عبد المنعم، عمر طلعت زكريا، ياسر الطوبجي، وعزت زين، عزة لبيب، بالإضافة للفنان الراحل طارق عبدالعزيز، والعمل تأليف أماني التونسي، إخراج طارق رفعت، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان شريف منير شريف منير رمضان ٢٠٢٤ مسلسل وبقينا اتنين رانيا يوسف إدوارد ميمي جمال يوسف عثمان تامر فرج وبقینا اتنین
إقرأ أيضاً:
"الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة
جينيف - صفا
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة فاضحة ويُكذّبها الواقع وعلى المجتمع الدولي عدم التماهي مع سياسة إدارة التجويع.
وأضاف بيان المرصد الحقوقي الإثنين أن جيش الاحتلال زعم أمس بدء سلسة إجراءات لتحسين الاستجابة الإنسانية في غزة لكن الواقع على الأرض كان مختلفًا تمامًا.
وأكد البيان أن المعلومات الميدانية أكدت أنّ "إسرائيل" لم تبدأ سوى مناورة جديدة لتضليل الرأي العام العالمي من خلال الترويج لزيادة حجم المساعدات الإنسانية وفتح مسارات جديدة لإدخالها وهو ما ثبت عدم صحته بنهاية يوم أمس.
وأشار إلى أن "إسرائيل" سمحت أمس بإدخال 73 شاحنة فقط إلى قطاع غزة و3 عمليات إنزال جوي بحمولة شاحنتين تقريبًا وجميعها أُجبرت على التوقف في مناطق حمراء أصدر الجيش أوامر بإخلائها.
وقال: لم تستلم الجهات الإغاثية التي تدير وتنفذ عمليات توزيع المساعدات على السكان أيًا من تلك الشاحنات، فيما معظم الشاحنات المساعدات تعرضت لعمليات نهب من عصابات منظمة وسط غياب لأي مظاهر أمنية لتأمينها خشية الاستهداف الإسرائيلي المتكرر لعناصر التأمين.
وقال المرصد الحقوقي إن "إسرائيل" التي صنعت المجاعة في غزة واستخدمت التجويع سلاحًا ضد المدنيين في غزة ولا يمكن أن تكون طرفًا في العملية الإنسانية، مشيرًا إلى أن المؤسسات الإغاثية الموثوقة يجب أن تكون قادرة على استئناف نشاطها في قطاع غزة وعلى "إسرائيل" السماح لها بأداء دورها في تنفيذ التدخلات الإنسانية المطلوبة.