بتجرد:
2025-12-15@01:55:03 GMT

حلا شيحة تتحدث عن مكان لا تمل منه.. تعرف إليه

تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT

حلا شيحة تتحدث عن مكان لا تمل منه.. تعرف إليه

متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة حلا شيحة عبر حسابها الخاص على “إنستغرام” صورة لها كشفت من خلالها عن أحب الاماكن إلى قلبها والذي تلجأ إليه دائماً ولا تمل من بقائها فيه بالساعات.

وظهرت حلا في الصورة وخلفها أهرامات الجيزة، وعلقت على الصورة بقولها: “مفيش في الدنيا كلها زي جمال وحضارة مصر، ممكن أفضل أتفرج علي الأهرامات ساعات ومزهئش أبدًا، صباحكم أمل وبكرة أحلى أكيد كله تفاؤل وخير ورضا”.

يُذكر أن حلا شيحة تشارك في رمضان 2024 بمسلسل “إمبراطورية ميم” التي سبق وكشفت في عام 2019 أنها تتمنى إعادة تقديم هذه القصة في العصر الحالي.

مسلسل “إمبراطورية ميم” بطولة خالد النبوي، وحلا شيحا، ونور النبوي، وهاجر السراج، وإيمان السيد، ومحمد محمود عبدالعزيز، وهو مأخوذ عن رواية لإحسان عبد القدوس، سيناريو وحوار محمد سليمان عبدالملك، إخراج محمد سلامة.

وكانت الرواية قد تم تقديمها في فيلم سينمائي أنتج عام 1972، وقامت ببطولته الفنانة فاتن حمامة وأحمد مظهر وهشام سليم وسيف أبو النجا وليلى حمادة وحياة قنديل، من إخراج حسين كمال.

main 2024-03-03 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

حين تتحدث الأرقام… مؤشرات الأداء كمرآة للمؤسسة

حين تتحدث #الأرقام… #مؤشرات_الأداء كمرآة للمؤسسة

الأستاذ #الدكتور_أمجد_الفاهوم

ليست الأرقام مجرد نتائج في جداول، بل قصة مكتوبة بلغة الصدق. فالمؤسسة التي لا تراقب أرقامها تشبه من يسير في طريقٍ طويل بلا بوصلة، قد يظن أنه يتقدم بينما هو يدور في المكان نفسه. الأرقام لا تكذب، لكنها تحتاج إلى من يفهمها، ويقرأ ما وراءها. إنها مرآة الأداء، ومفتاح التوازن بين الطموح والواقع.

في بيئة الأعمال الأردنية، يمكن تمييز المؤسسات القادرة على النمو من خلال علاقتها بمؤشرات الأداء. فشركة البوتاس العربية مثلًا، لم تبنِ مكانتها العالمية على الحظ، بل على نظام متابعة دقيق لمؤشرات الإنتاج والتصدير والتكلفة، مما مكّنها من اتخاذ قراراتٍ سريعة في فترات الاضطراب الاقتصادي. وفي المقابل، كثير من المؤسسات الحكومية والخاصة ما تزال تتعامل مع الأرقام كمجرد تقاريرٍ سنوية تُعد لأغراض التقييم الشكلي لا للتحسين الحقيقي.

مقالات ذات صلة الباشا موسى العدوان… حين يتكلم ضمير الوطن ويسكت تجّار الأوطان 2025/12/12

القائد الواعي يدرك أن مؤشرات الأداء (KPIs) ليست مجرد أدوات رقابة، بل وسيلة لإدارة المستقبل. حين يقيس الإنتاجية أو رضا العملاء أو زمن الاستجابة، فهو لا يبحث عن رقمٍ للعرض، بل عن إشارةٍ تدله على ما يجب أن يتغير. في جامعةٍ أردنية مثل اليرموك أو الأردنية، يصبح تتبّع مؤشرات البحث العلمي والرضا الأكاديمي ومعدلات التشغيل بعد التخرج دليلًا على جودة القرارات لا على حجم النشاط فقط. فالإدارة الحديثة لا تحكم بالانطباع، بل بالبيان.

في المقابل، من يسيء فهم الأرقام يحولها إلى عبءٍ على الموظفين. تُجمع البيانات بلا هدف، وتُراقب المؤشرات الخطأ، فتتحول الأرقام من وسيلةٍ للتطوير إلى أداةٍ للرقابة العمياء. فكم من مؤسسةٍ تقيس “عدد الاجتماعات” بدل جودة القرارات، أو “عدد الزوار” بدل رضا العملاء، أو “عدد المشاريع” بدل أثرها الحقيقي؟ تلك المفارقات تجعل الأرقام صامتة، لأنها تُستخدم بلا عقلٍ ناقد.

الشركات العالمية الناجحة أدركت هذه الحقيقة مبكرًا. فشركة Toyota تستخدم مؤشرات الأداء اليومية كجزءٍ من ثقافة العمل، لا كإجراءٍ إداري. كل عامل يعرف الأرقام التي تعنيه، ويفهم كيف تسهم في تحقيق الهدف العام. وفي Google، تُدار فرق العمل وفق نظام OKRs (الأهداف والنتائج الرئيسية)، حيث تُقاس النتائج ليس بالكمّ فقط، بل بمدى تأثيرها على الرؤية الكبرى. هناك يصبح الرقم لغة مشتركة بين القائد والفريق، لا مجرد تقريرٍ للمدير المالي.

في الأردن، نحن بحاجةٍ إلى هذا التحول في التفكير الإداري، حيث تُصبح مؤشرات الأداء وسيلة للتعلّم لا للمحاسبة فقط. أن نسأل: ماذا تقول لنا هذه الأرقام؟ ماذا تكشف عن ثقافة المؤسسة؟ وهل تحكي قصة نجاحٍ مستدام أم مجرد نشاطٍ عابر؟

الأرقام لا تزيّف الحقيقة، لكنها قد تُغفلها إن لم نُحسن قراءتها. والمؤسسة التي تتعلّم الإصغاء إلى بياناتها، تتعلم كيف تتغيّر قبل أن يُجبرها السوق على ذلك. فحين تتحدث الأرقام، على القائد أن يسمع جيّدًا… لأن الصمت في هذه الحالة ليس تواضعًا، بل خطرٌ وجودي.

مقالات مشابهة

  • طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
  • شاهد.. هشام ماجد بصحبة هنا شيحة في أحدث ظهور
  • حين تتحدث الأرقام… مؤشرات الأداء كمرآة للمؤسسة
  • حين يسيء الناس لدينهم قبل أن يسيء إليه خصومه
  • حكم قراءة الفاتحة لسيدنا النبي.. يسري جبر: جميع عبادات الأمة واصلة إليه
  • تحقيق دولي يزيح الستار عن إمبراطورية “مارساليك” السرية في قطاعي النفط والإسمنت بليبيا
  • مظلات المسجد النبوي.. تحفة هندسية تجمع الإبداع المعماري والدقة التقنية
  • هل عرفت الله؟.. خطيب المسجد النبوي: تتجلى عظمته في هذا الكون الفسيح
  • خطيب المسجد النبوي: رحمة الله تسع العاصي والجاهل والمنكر فكيف بمن يطيعه ويحبه
  • بفستان لافت.. هنا شيحة تستعرض جمالها عبر إنستجرام