" الدرافيل " على مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
شهد مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى، مساء أمس الأحد، فعاليات اليوم الرابع من مهرجان نوادي المسرح بمحافظة الغربية، والذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني.
أحداث العرض المسرحي الدرافيل
بدأت فعاليات بالعرض المسرحي "الدرافيل " من تأليف خالد الصاوي، وديكور سارة علاء، وإضاءة إبراهيم الطنطاوي، وموسيقى طارق أحمد، ومن إخراج أحمد عبد السلام، وتدور أحداثه في إطار من الكوميديا الغنائية حول مجموعة من الشباب يسعون لتكوين إمبراطورية ليحكموا من خلالها العالم، لكن تواجههم العديد من العقبات الاجتماعية.
العرض المسرحى من بطولة مجموعة من مواهب مسرح 23 يوليو ومن بينهم: حبيبة أحمد، مها النحاس، أحمد عبدالله،هدير سامح، أشرف أيمن، لميس صالح، أحمد مجدي، نيرة الحلو، عبد الله حسام، أحمد نعمان،حنين القصبي، عمر شاهين، يوسف السعيد.
نوادي المسرح بالغربية
يذكر أن مهرجان نوادي المسرح بالغربية ينفذ تحت إشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، وإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، ومن إنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، وبحضور لجنة مشاهدة الأعمال، والتي تضم كلا من: المخرج محمد حجاج، ود. عبد الناصر جميل، ود. محمد عبد الوارث، وشيماء زايد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المحلة الكبرى قصور الثقافة الغربية عمرو البسيوني مسرح 23 يوليو
إقرأ أيضاً:
عرض "الليل في أسبانيا" على مسرح مكتبة مصر الجديدة.. الليلة
يستضيف مسرح مكتبة مصر الجديدة العامة في السابعة من مساء اليوم الجمعة فريق “الرحلة للفنون” ، لتقديم العرض المسرحي“الليل في إسبانيا”، من تأليف مصطفى المصري وإخراج رضوان جلال، يقام العرض المسرحي برعاية جمعية مصر الجديدة برئاسة الدكتورة سهام الجوهري.
بينما تقول الدكتورة إيمان مهدى مدير مكتبة مصر الجديدة العامة، إن العمل يطرح في إطار درامي يعتمد على الإيقاع السريع والأداء الجماعي لجذب الجمهور إلى الأجواء الإسبانية، وخاصة قرية جيتاريا المفعمة بمباهج الحياة وصخبها فى الخمسينيات من القرن الماضي.
فالليل في "جيتاريا" إسبانيا يتميز بـأجواء هادئة وريفية ساحرة، حيث يغلب عليها سحر الميناء والصيد، مع مطاعم تقدم المأكولات البحرية الطازجة، وأجواء أصيلة في حاناتها الصغيرة لكنها ليست للباحثين عن حياة ليلية صاخبة، بل للاستمتاع بـغروب الشمس الهادئ والمشي على الشاطئ، مع التركيز على جمال الطبيعة والتاريخ، خاصة حول متحف بالنسياغا.