ملك حميدتي انتهى بأفراد منتشرين في شوارع الخرطوم موصوفين بالمليشيا المُتمرِدة يقودهم بقال سراج!!
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ملك حميدتي انتهى بأفراد منتشرين في شوارع الخرطوم موصوفين بالمليشيا المُتمرِدة يقودهم بقال سراج!!، ابراهيم بقال سراج كانت مجموعه صغيرة على رأسها راعي تحمي قوافٍل الأباله والبقاره ثم أصبحت مجموعة أكبر قليلاً بإسم الجنجويد تنهب وتقتلٍع .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ملك حميدتي انتهى بأفراد منتشرين في شوارع الخرطوم موصوفين بالمليشيا المُتمرِدة يقودهم بقال سراج!!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ابراهيم بقال سراج
كانت مجموعه صغيرة على رأسها ( راعي ) تحمي قوافٍل الأباله والبقاره ثم أصبحت مجموعة أكبر قليلاً بإسم الجنجويد تنهب وتقتلٍع وتسرق ثم أصبحت قوات مدججه بديله لحرس الحدود وجزء من جهاز الأمن ضرب بها حركات دارفور وكردفان والنيل الأزرق المسلحه
ثم أصبحت قوة أكبر تحت إسم قوات الدعم السريع ولها قانون برلماني يتبع لرئاسة الجمهوريه إمتلكت الآلآف من الجنود والسيارات المدججه
ثم أصبح قائدها الرجل الثاني على قيادة الدوله ومن الفاعلين في الشأن السياسي والعسكري ومن أكبر مُلاك المناجم وتجارة البشر والمخدرات وغسيل الاموال لدرجة أنه إشترى الخرطوم بما فيها عقاراتُها ومثقفيها وعُلمائها وسياسيها والاقتصادين منهم وفقهاء الدين والطرق الصوفيه والإدارات الأهليه وعسكرييها فركع الكل أمام إله (الذهب والدولار )
تشعب طموحه فأراد أن يقتلع الجيش السوداني وقائده ليكون هو ( فرعون المقرن ) ملٍك السودان الأول الأمير محمد حمدان دقلو وشقيقه خليفته وأُسرته حكومته ليطأ الشعب السوداني ومقدراته وإرثه وتاريخه فيستبدله بتاريخ جديد وإرث جديد مسنود على ثقافه البدو من شتات أهل النيجر وتشاد ومالى وافريقيا الوسطى!!
التحيه لقواتنا المسلحه والخزى لمن يقفون بجانب مغتصبى شرف الحرائر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل انتهى عصر القوة الأميركية الناعمة؟
ذكرت "لوموند" -في افتتاحيتها اليوم السبت- أن لحظة تاريخية كبرى تعيشها الولايات المتحدة في الوقت الحاضر، ومعها بقية العالم، ترتبط بمصير "القوة الناعمة" التي لطالما كانت أساس صناعة القرار السياسي الأميركي محليا ودوليا.
وتابعت الصحيفة الفرنسية أنه من المفارقات أن تنامي الحديث عن مصير القوة الأميركية الناعمة -خلال الأيام الأخيرة- تزامن مع وفاة جوزيف ناي الخبير الأميركي الدولي وأستاذ علم السياسة والعلاقات الدولية الذي نحت مصطلح القوة الناعمة وأصّل له علميا وأكاديميا يوم 6 مايو/أيار الجاري.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نائب بالكنيست يكشف عن خطة وُضعت عام 2017 للاستيلاء على غزةlist 2 of 2تايمز: بريطانيا ترسل فخاخا إلى أوكرانيا لإرباك القوات الروسيةend of listوأوضحت أن الرئيس الحالي دونالد ترامب يعمل على هدم تلك القوة الناعمة بأساليب مختلفة.
ضرروزادت لوموند أن ترامب -وخلال 100 يوم فقط من ولايته الجديدة- ألحق ضررا هائلا بصورة الولايات المتحدة ونفوذها في العالم، وضربت على ذلك مثلا بإلغاء وجود الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) بناء على نصيحة الملياردير إيلون ماسك، وهو القرار الذي أنهى برامج أساسية في مجالات الصحة والتعليم والمجتمع المدني ممتدة عبر العالم منذ عام 1961.
كما أنه قوض تأثير النظام القضائي ووسائل الإعلام المستقلة والجامعات الشهيرة، وهي وسائل كانت تستخدمها الولايات المتحدة لنشر نموذجها للديمقراطية، ومفاهيمها الخاصة.
إعلانفضلا عن أنه بمعالجته لموضوع الهجرة والمهاجرين، دمر مفهوم "المدينة المتلألئة على التلة" الذي تحدث عنه الرئيس الراحل رونالد ريغان، ويعني به اجتذاب النموذج الأميركي الناجح للمهاجرين من كل مكان.
وأكدت الصحيفة الفرنسية أن تلك القرارات وغيرها جعلت مبدأ "القوة الناعمة" يتراجع القهقرى، مقابل ترسيخ مفهوم جديد مفاده أن النفوذ وإنجاح المصالح لا يتحقق إلا بالقوة والترهيب وعقد الصفقات.
ضد التيارغير أن لوموند ذكرت أن هناك نماذج من مليارديرات أميركيين يسبحون ضد التيار، وبينهم بيل غيتس (69 عاما) الذي اختار منذ 25 عاما أن يستخدم ثروته لإنجاح مشاريع إنسانية في الدول الفقيرة.
كما أن غيتس وعندما لاحظ تقليص الدول الغنية مساعداتها التنموية للبلدان الفقيرة، غير إستراتيجيته معلنا منذ يومين تخصيص 99% من ثروته -أي ما يعادل 108 مليارات دولار- لمؤسسته الخيرية بهدف تقوية دورها خلال الـ20 عاما المقبلة، وإغلاقها نهائيا عام 2045.
وتابعت لوموند أن الملياردير وارن بافيت (94 عاما) هو الآخر كان قد تبرع بنصف ثروته لمؤسسة بيل غيتس، وأعلن تقاعده قائلا "الاقتصاد يجب ألا يكون سلاحا".
وذكرت أن البابا الجديد ليو الـ14 هو الآخر أميركي الجنسية، ومهتم بالعالم خارج الولايات المتحدة، ولديه -مثل غيتس وبافيت- شعور بمسؤولية الدول الغنية اتجاه العالم، مؤكدة أن هؤلاء يجسدون مفهوم القوة الناعمة كما تحدث عنها بدقة الخبير الدولي الراحل ناي.