تضمنت الوجبات التي تم توزيعها على سكان قطاع غزة حقائب تحتوي على الفاصوليا الحمراء والمعكرونة بالدجاج والمعكرونة بلحم البقر والملح.

اعلان

نفذ الجيش الأمريكي أول عملية إنزال جوي للمساعدات الإنسانية على قطاع غزة يوم السبت.

وفور هبوط الصناديق داخل القطاع، سارع الفلسطينيون الذين يواجهون نقصًا حادًا في الطعام، ويواجهون خطر الموت جوعًا، للحصول على حصتهم لملء بطونهم وبطون أطفالهم الخاوية.

وقام بعضهم بعرض محتويات هذه الصناديق في مقاطع فيديو تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي أحد مقاطع الفيديو، ظهر أحد سكان قطاع غزة، وهو يفتح الحزمة الغذائية التي أسقطتها الطائرات، ليجد عبوات طعام جاهزة، قال إنه دفع ثمنها.

وتضمنت الوجبات التي تم توزيعها على سكان قطاع غزة حقائب تحتوي على الفاصوليا الحمراء والمعكرونة بالدجاج والمعكرونة بلحم البقر والملح.

وكانت الوجبات الجاهزة للأكل تحتوي أيضا على صلصة التبسكو وصلصة التفاح، والملح والسكر، بالإضافة إلى علبة من حلوى "سكيتلز" ومكونات لتحضير مشروب ساخن مخصص للتحلية.

وعلق أحد المستخدمين على الوجبات التي أسقطت السبت، أنها ليس حلالا أيضا، ليرد آخر أنها "ستكون كذلك إذا كان هذا هو خيارهم الوحيد".

وتم إسقاط أكثر من 38 ألف وجبة طعام على طول ساحل غزة. وقال البيت الأبيض إن عمليات الإنزال الجوي ستكون بمثابة جهد متواصل، وأن إسرائيل تدعم العملية.

شاهد: الغزيون يحملون أكياس المساعدات وسط نقص فادح للغذاء في شمال القطاعحرب غزة | استنكار عالمي لـ"مجرزة الطحين" وبايدن يعلن عن إنزال مساعدات أمريكية من الجو خلال أيامشاهد: أزمة الغذاء في القطاع تجبر السكان على استخدام العلف الحيواني بدلاً من الدقيق لصنع الخبز

وشاركت الطائرات من طراز C-130 التابعة للقوات الجوية الأمريكية والقوات الجوية الملكية الأردنية مع الجنود المتخصصين في نقل الإمدادات جواً وتجهيز الحزم وضمان الإنزال الآمن للمساعدات الغذائية على القطاع.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: إسرائيل تستهداف المساعدات للمرة الرابعة.. قتلى وجرحى في قصف شاحنة طحين بدير البلح وسط غزة شاهد: الجيش الأمريكي ينشر فيديو يظهر إنزالاً جوياً للمساعدات الإنسانية فوق غزة روبرت فورد: الإنزال الجوي للمساعدات على غزة أسوأ إذلال إسرائيلي لأمريكا الولايات المتحدة الأمريكية حركة حماس غزة مساعدة غذائية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: بن غفير يطالب بتنفيذ هجمات أقوى على القطاع والأونروا تتهم إسرائيل بـ "تعذيب" موظفيها يعرض الآن Next فرنسا أول دولة في العالم تدرج حق الإجهاض في نص الدستور يعرض الآن Next كنيس يهودي يستضيف مزادا لبيع الأراضي الفلسطينية المحتلة في نيوجرسي يحدث ضجة واسعة.. فما القصة؟ يعرض الآن Next بالصور.. تعرف على حصيلة القتلى والإصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر يعرض الآن Next "طاعن في السن ونصف مجنون".. استطلاع رأي يكشف أن 61% من الأمريكيين يشككون في قدرات بايدن العقلية اعلانالاكثر قراءة حرب غزة في يومها الـ149: الدم اختلط بالطحين وحرب نتنياهو في تجويع الفلسطينيين في غزة مستمرة ألمانيا تحقق في تسريب تسجيل صوتي في روسيا يزعم كشف محادثات حول تقديم مساعدات عسكرية إلى أوكرانيا البرلمان الباكستاني ينتخب شهباز شريف رئيسا للوزراء روبرت فورد: الإنزال الجوي للمساعدات على غزة أسوأ إذلال إسرائيلي لأمريكا هل مات الموسيقار حلمي بكر مسموما؟ اتهامات تطال زوجته وجدلٌ حول مكان دفن الجثمان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب قطاع غزة جو بايدن السياسة الإسرائيلية حكم السجن الشرق الأوسط Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية حركة حماس غزة مساعدة غذائية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب قطاع غزة جو بايدن السياسة الإسرائيلية حكم السجن الشرق الأوسط غزة حركة حماس إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

كاتبة في الغارديان: تغير حديث العالم عن إسرائيل لن ينقذه أو يغيّر التاريخ

شددت الكاتبة في صحيفة "الغارديان" البريطانية، نسرين مالك، على أن طريقة حديث العالم عن دولة الاحتلال الإسرائيلي تغيرت جراء العدوان المتواصل على قطاع غزة، مشيرة إلى أن "جواء التواطؤ دفعت قادة المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى خطاب جديد. لكن هذا لن يُنقذهم - ولن يُغير مجرى التاريخ".

وتابعت متسائلة في مقال ترجمته "عربي21"، "لماذا الآن؟ هذا هو السؤال. لماذا الآن، بعد 19 شهرا من الهجوم المتواصل الذي كان واضحا للجميع، والذي أعلنته السلطات الإسرائيلية نفسها، هل بدأ توجه الأمور يتغير بشأن غزة؟".

وأضافت أن "التغيير الملحوظ في لهجة قادة المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي، يُمثل تحولا واضحا عن هراء المخاوف والتأكيدات المتكررة على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. الآن، أصبح الخطاب هو أن أفعال إسرائيل "غير مبررة أخلاقيا" و"غير متناسبة تماما"، وأن تهديدات قادتها "بغيضة". بعض هذا يُبشر بالمستقبل".


وبحسب المقال، فقد بلغت الحرب حد الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بطرق باتت لا يمكن إنكارها أو تبريرها، أو تحويلها. حاول البعضُ ذلك بجد لمدة عام ونصف، لكنهم الآن لا يستطيعون الوقوف على منبر أو الجلوس على مائدة عشاء والقول، نعم، في الواقع، إن هناك حجة لقتل 100 شخص يوميا، كما كان الحال الأسبوع الماضي. أو أن لدى إسرائيل خطة أخرى غير ما أعلنه قادتها باستمرار بأنها خطة تهجير واستيطان. لقد ولى زمن الحجةِ القائلة بأن الأمر  ببساطة يهدف إلى القضاءِ على حماس. إسرائيل، كما اشتكى أحدُ حلفاءِ وسائلِ الإعلامِ البريطانية، قد تركت أصدقاءها في وضع صعب.

ولكن ثمةَ فجوة بين الإدانة والغضب، وما يحدثُ على الأرض، وفقا للكاتبة، فعندما يتعلق الأمر بإسرائيل، تُحطَّم أذرع اللومِ الدولي. طوال الحرب، أصبحت المنظمات الدوليةُ والبعثات الإنسانيةُ ومحاكم العدلِ عاجزة بسببِ عجزِها عن ترجمةِ نتائجِها إلى أفعال. الكلماتُ وحدها لا تعني شيئا. إنها ببساطة ترتدُّ عن قبةِ إسرائيلَ الحديديةِ للإفلاتِ من العقاب.

وتابعت الكاتبة بالقول إن كل يوم، يستيقظ العالم ويواجه قيادة إسرائيلية تنتهك كل قانون من قوانين الأخلاق والمنطق. الضحايا هم المعتدون، والعاملون في المجال الإنساني متحيزون، والجيش الذي يقتل المسعفين العزل هو الجيش الأكثر أخلاقية في العالم. الأعلى هو الأسفل.

وشددت الكاتبة على أن التغيير الأخير في لغة حلفاء إسرائيل الدوليين أمر لافت للنظر. ولكن من الخطر المبالغة في تقدير أهميته. فليس الأمر أن السلطات الإسرائيلية لا تهتم فحسب، بل تستمد القوة من الإدانة. كل هذا يثبت أن البلاد بمفردها ويجب أن تستمر لأنها، كما كانت دائما، يُساء فهمها، ويتم التمييز ضدها، ومحاطة بالأعداء. يبدو التحول وكأنه تقدم كبير فقط بالمقارنة بما حدث من قبل. لفترة طويلة، تم تشويه فعل تسمية ما يحدث في غزة باسمه، بل وتجريمه.

وأشار المقال إلى أنه هناك أشخاص يقبعون في الاحتجاز بتهمة وصف الواقع. إذا كان هناك شيء، فقد شهد العام والنصف الماضيان سلسلة من الاختراقات التي لم تعني شيئا: احتجاجات تاريخية، وتغير جذري في الرأي العام العالمي، وصراع في قلب المؤسسات السياسية والقانونية والأكاديمية الغربية حول الحق في الاحتجاج ضد إبادة جماعية متواصلة. فلسطين، التي كانت قضية هامشية في يوم من الأيام، أصبحت قضية رئيسية تكمن في قلب السياسة والخطاب الغربي. ومع ذلك، طالما رفضت الحكومات ذات النفوذ على إسرائيل التصرف، لم ينقذ أي من ذلك حياة واحدة.

لا يزال هناك شيء في هذه اللحظة يمكن توسيعه إلى شيء ذي معنى. تميل السياسة نحو الجمود - مراعاة التحالفات والوضع الراهن. يتطلب قلب ذلك أزمة حقيقية، ومع ذلك تمكنت إسرائيل من تصعيد حملتها في غزة إلى مستوى تجاوز حتى هذا الحد العالي. تقف الحكومات مكتوفة الأيدي بينما يتضور السكان جوعا، وتشاهد الأرواح تتلاشى أمام أعين الجميع، وترى أضلاع وعيون الأطفال الذابلة، ملطخة بوصمة التواطؤ، وفقا لما ورد في المقال.

وقالت الكاتبة إن حرمان الناس من الطعام، وممارسة هذه السلطة عليهم، ليس حملة عسكرية ذات أهداف استراتيجية تنطوي على أضرار جانبية مؤسفة، بل هو خلق غيتو للعقاب الجماعي. فصل تاريخي فاصل يُكتب الآن. رعاة هذا العمل واضحون، ويدعمونه بشدة، ومع ذلك يبدو الآن منزعجين من الوضع الذي وجدوا أنفسهم فيه. المدة الزمنية تلعب دورا أيضا. لقد طال أمد كل هذا، وبات من المستحيل إجبار الناس على التعود على القتل الجماعي. ولكن قد يكون هذا أيضا هو المرحلة الخاصة من حملة إسرائيل، التي أصبحت أكثر وحشية ووضوحا في نواياها من أي وقت مضى.

وأضافت الكاتب أنه إذا كان هذا الموقف الجديد الذي اتخذه القادة الغربيون يهدف إلى تجنّب الحساب، فهو قليل جدا ومتأخر جدا: لقد سُجِّلَت الحقيقة بالفعل. وإذا كان الهدف هو ردع إسرائيل عن تنفيذ خططها الرامية إلى تقويض الحياة، وإجبار الناس على الرحيل، وتجويع وقتل من تبقى منهم، فإنهم يواجهون قوة ضاربة لا تستخدم سوى البيانات الصحفية. لا تزال الفجوة بين أفعال إسرائيل ورد فعل العالم واسعة جدا بحيث لا يمكن قياسها. لقد أهان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فرنسا والمملكة المتحدة وكندا، متهما حكوماتها بالانحياز إلى حماس لمجرد إعلانها أخيرا عن الأمر الواضح: أن على إسرائيل أن تتوقف عن قتل وتجويع الناس.

ولفتت الكاتبة إلى أنه في أي عالم يُعلن عضو في الحكومة أنه ينوي محو ما تبقى من منطقة ويهدف، "بعون الله"، إلى تهجير سكانها، فقط ليكون الرد مجرد تهديدات غامضة "بإجراء ملموس"؟ ما هو الردع المطلوب لمنع وقوع مجازر حيث تذهب طبيبة إلى عملها ثم تعود إلى رفات تسعة من أطفالها العشرة متفحمين، أُبيدوا بضربة واحدة؟

يتطلب الأمر، وفقا للمقال، أكثر بكثير من مجرد مراجعة وتعليق محادثات التجارة المستقبلية بين إسرائيل والمملكة المتحدة. لقد حطمت إسرائيل آليات الاستنكار التي تُعبّر عن الاستياء وتُحفّز الخارجين عن القانون على العودة إلى صفوفها، بل وجعلت من كونها خارجها فضيلة: إن الإجراء المطلوب يستلزم قلب المخاوف والافتراضات الراسخة.

أولا، الاعتقاد المُضحك الآن بأن إسرائيل حليف مُستقر في منطقة مُعادية، وأنها دولة تُشارك القيم الغربية المُتحضرة، ولذا يجب دعمها. ثم، الخوف من حدوث خلاف مع إسرائيل من شأنه أن يُخالف الترتيبات الأمنية والتآزر التاريخي - ففي نهاية المطاف، إسرائيل هي من حققت ذلك بالفعل. لقد قلبت التسويات السياسية والأخلاقية الإقليمية والعالمية رأسا على عقب، ولم يستوعب ذلك حلفاؤها بعد، حسب الكاتبة.


وأشار المقال إلى أنه بمجرد قبول هذه الحقائق، فإن مجموعة الأدوات، التي يتم نشرها بسهولة لمعاقبة الدول الأخرى، موجودة ليتم توظيفها. تظل الولايات المتحدة الطرف الأكثر نفوذا، لكنها ليست اللاعب الوحيد. يشكل الاتحاد الأوروبي حوالي ثلث إجمالي التجارة العالمية لإسرائيل: يجب السعي إلى فرض حظر. يجب فرض العقوبات، ليس فقط على المستوطنين ولكن على السياسيين في الحكومة الذين مكنوهم. يجب مراعاة أحكام المحكمة الجنائية الدولية على القيادة الإسرائيلية. يجب فرض حصار، وهو ما يرسخ عمليا وضع المنبوذ الذي اكتسبته الحكومة الإسرائيلية منذ فترة طويلة من حيث المبدأ.

وقالت الكاتبة إنه حتى في هذه الحالة، لن يكون كل هذا سوى البداية، وهي بداية متأخرة بشكل هائل ومأساوي. يمكن للمرء أن يفسر سبب عدم حدوث أي من هذه الأشياء حتى الآن: الآمال في أن يحافظ الحفاظ على إسرائيل إلى جانبها على قدر ضئيل من النفوذ، والمخاوف من أن التدابير القوية ستشجع إيران، والولاء لمفهوم الديون التاريخية، مخاوف من من أن الانفصال عن إسرائيل سيُبشّر بظهور عالم غير مستقرّ. لكن هذا العالم قائم بالفعل، والجبنُ لم يُسهم إلا في تعجيل ظهوره، بدلا من منعه.

واختتمت الكاتبة مقالها بالقول إن الفلسطينيين، من غزة إلى الضفة الغربية، يدفعون ثمنا باهظا للتقاعس، لكن جرحا عميقا قد أصاب بقية العالم. إن لم يحدث شيء، فإن مرضه الأخلاقي والسياسي سيشمل الجميع.

مقالات مشابهة

  • هذا كل ما تغير في موقف العالم من حرب إسرائيل
  • اعتراف خطير من محافظ بنك إسرائيل . ماذا سيحدث في حال استمرار الحرب على قطاع غزة؟
  • ‏القناة 12 الإسرائيلية نقلا عن نقاشات داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية: 110 حوادث نهب للمساعدات في غزة منذ نحو أسبوع
  • ذا هيل: هروب ترامب من اليمن أزعج إسرائيل والدول العربية المعتمدة على أمريكا
  • كاتبة في الغارديان: تغير حديث العالم عن إسرائيل لن ينقذه أو يغيّر التاريخ
  • آلية الاحتلال للمساعدات في غزة .. أداة لتهجير السكان وترسيخ السيطرة العسكرية
  • محافظ الخرج ووزير التعليم يرعيان حفل تخريج دفعة جديدة من متدربي معهد الصناعات الغذائية
  • صحيفة عبرية: أمريكا تضغط على إسرائيل لتأجيل عمليتها الشاملة في غزة
  • الأورومتوسطي: الآلية الإسرائيلية للمساعدات بغزة ترسيخ للسيطرة العسكرية
  • الأورومتوسطي .. خطةالاحتلال الجديدة للمساعدات في غزة تنتهك القانون الدولي ومُصمّمة لتهجير السكان