عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، الشرطة البولندية تبعد محتجين من المزارعين إثر صدامات وقعت بالقرب من مقر البرلمان.

ووفقا للتقرير، الاحتجاجات في بولندا وقعت مثلها في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي في الأسابيع الماضية، لكن هذه الاحتجاجات عكست غضبًا أكبر من المظاهرات السابقة، في الدولة الواقعة في وسط أوروبا.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشرطة البولندية المزارعين مقر البرلمان البرلمان الاتحاد الأوروبي

إقرأ أيضاً:

استغلال الذكاء الاصطناعي لنشر صور وفيديوهات مضللة حول مظاهرات كينيا

أثارت الاحتجاجات التي انطلقت في كينيا الأسبوع الماضي جدلا واسعا حول مصداقية نقل الأحداث، إذ انتشرت كثير من الأخبار المدعومة بالصور ولأفلام المضلّلة.

ولقيت الصور المنشورة في المواقع وبعض المنصات الاجتماعية في كينيا تفاعلا واسعا، بسبب ارتباطها بـ"احتجاجات 7/7″ المخلدة لذكرى المظاهرات ضد النظام في السابع من يوليو/تموز 1990، والتي خرجت للمطالبة بالديمقراطية، ورفضا لسياسات الرئيس دانيال روي حينها.

وجاء إحياء الذكرى العام الحالي، ضمن موجة مستمرة من الاحتجاجات في كينيا منذ السنة الماضية، للمطالبة بإجراءات لتنشيط الاقتصاد ورفع مستوى المعيشة.

وتشهد المظاهرات عادة ردود أفعال عنيفة من الشرطة الكينية، التي اعتقلت المئات خلال تلك الاحتجاجات، وواجهت المظاهرات بالرصاص والقنابل في مرات عديدة، آخرها يوم 25 يونيو/حزيران الماضي، وهو ما وثقته اللجنة الوطنية الكينية لحقوق الإنسان.

وأصدرت الأمم المتحدة -أمس الثلاثاء- بيانا دانت فيه استخدام العنف في الرد على التظاهرات، أكدت فيه استخدام الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع، مما أدى لمقتل 11 شخصا.

صور مفبركة

وفي ظل التفاعل الواسع عبر المنصات، رصد تحقيق لوكالة سند الإخبارية انتشارا واسعا لصور ومقاطع فيديو زُعم أنها توثق لحظات من المظاهرات، وتضمنت مشاهد لاقتحامات وحرائق وتظاهرات حاشدة، وأخرى وُصفت بأنها تُظهر عنف الأمن في التعامل مع المظاهرات.

لكن فريق التحقق بوكالة سند التابعة لشبكة الجزيرة وجد أن عددا من هذه المقاطع والصور قديم، أو خارج السياق، أو أنتج باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.

وأظهر التحقيق أن بعص الصور نشرت على أنها من الأحداث الجارية، وعند التدقيق فيها ظهر أنها ترجع إلى عام 2024 الذي شهد بدوره احتجاجات كبيرة ضد الحكومة.

صورة نشرت على أنها تعود للأحداث الجارية وعند التحقق ثبت أنها ترجع لعام 2024 (مواقع التواصل)

كما كشف التحقيق عن مجموعة من الصور نشرت على أنها توثق عنفا وحرائق في بعض المباني السكنية والإدارية المهمة، وبعد التدقيق في مصدرها تبين أنها ترجع إلى حريق برج في كاراكاس في فنزويلا عام 2004.

 

صورة نشرت على أنها توثق حريقا في بعض المباني، ولكنها تعود لحريق في كاراكاس 2004 ( مواقع التواصل)

وانتشرت عديد من الأفلام على منصات التواصل الاجتماعي، وبعد التحقيق فيها تبين أنها لا تعود للأحداث الجارية، وإنما تم نشرها بهدف التضليل والتضخيم الإعلامي.

إعلان

ومن ضمن الأفلام المنشورة فيديو قصير يُظهر تجمهرا كثيفا وسط دخان قيل إنه نتج من الاشتباكات خلال الاحتجاجات، وبعد التحقيق تبين أنه نشر بتاريخ 25 يونيو/حزيران ويوثق مظاهرات سابقة.

@kawangui5thefarstdota saba saba .siri ni numbers 7/7/2025 #Maandamano #viraltiktok #sabasaba #viralvideo #trendingvideo #numbers #sirinumbers #fyp #trendingvideo #trendme #fyp #viral ♬ original sound – Kawangui-Kamuchina

مقالات مشابهة

  • إنشاء مصانع تقاوي وأسمدة لدعم المزارعين بأسيوط | تفاصيل مهمة
  • روسيا تغلق القنصلية البولندية في كالينينجراد اعتبارًا من 29 أغسطس ردًا على قرار وارسو
  • محمود خليل يطالب إدارة ترامب بتعويض قيمته 20 مليون دولار
  • ندب الأدلة الجنائية لبيان سبب حريق بالقرب من فندق شهير بالزمالك
  • زلزال بقوة 4.4 ريختر بالقرب من جزر توكارا اليابانية
  • باسم مرسي: وقعت للوحدات الأردني..وحدث اختلاف في تفاصيل العقد
  • استغلال الذكاء الاصطناعي لنشر صور وفيديوهات مضللة حول مظاهرات كينيا
  • علماء الفلك يكتشفون مجرة أحفورية تبعد عن الأرض 3 مليارات سنة ضوئية
  • العثور على جثة سيدة أسفل عقار في أبو النمرس.. والمعاينة: «وقعت من الدور الثالث»
  • العيون: السلطات تبعد ثلاثة إسبان موالين للبوليساريو وتعتبرهم أشخاصاً غير مرغوب فيهم