#سواليف

تظاهرت #عائلات #الأسرى_الإسرائيليين امام #السفارة_الأميركية في #القدس المحتلة وتدعو إلى وقف لإطلاق النار في #غزة.

وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها: “السيد #بايدن، ساعدنا على إنقاذهم” و”عودتهم جميعا إلى البيت فورا” في إشارة للمحتجزين الإسرائيليين لدى #حماس في قطاع #غزة.

وشارك في التظاهرة عدد من ذوى المحتجزين الإسرائيليين، الذين تقدر تل أبيب عددهم بنحو 134 أسيرا.

مقالات ذات صلة ما هو الميناء المؤقت الذي يريد بايدن إنشاءه قبالة غزة.. كم يستغرق؟ 2024/03/08

كما رفع المتظاهرون أعلام أمريكية وإسرائيلية، وصور للأسرى الإسرائيليين في غزة، وفق مراسل الأناضول.

وفي السياق، نقل موقع “واينت” العبري تصريحات لمشاركين في التظاهرة قالوا فيها إن “الحكومة الأمريكية أظهرت دعمًا للقضية (الأسري الإسرائيليين) أكثر من الحكومة الإسرائيلية”.

وأضافوا بحسب المصدر ذاته، أن إدارة بايدن “كانت أكثر التزامًا بقضية الرهائن من الحكومة الإسرائيلية، وبالتالي فإن عائلات الرهائن، إلى جانب نشطاء آخرين، ستدعو الشخص البالغ المسؤول إلى ممارسة الضغط وإنقاذ المختطفين من أسر حماس والحكومة المتطرفة”، في إشارة إلى بايدن.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عائلات الأسرى الإسرائيليين السفارة الأميركية القدس غزة بايدن حماس غزة

إقرأ أيضاً:

باستخدام الذكاء الاصطناعي.. محتالون ينتحلون شخصية موظفي الحكومة الأميركية

أتاح الذكاء الاصطناعي للمحتالين طرقا أكثر ابتكارا مما سبق لخداع ضحاياهم، وبعد أن كان المحتال يحتاج لشراء معدات باهظة الثمن إذا أراد انتحال شخصية موظف حكومي أو تقليد صوته، الآن أصبح بإمكانه فعل ذلك عبر برامج رخيصة الثمن، بحسب تقرير لموقع "لايف هاكر".

فوفق أحدث تحذير نشره مكتب التحقيقات الفدرالية الأميركي، فإن المحتالين بدؤوا في استخدام الرسائل الصوتية المولدة عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي من أجل انتحال شخصية موظفين بارزين في الحكومة الأميركية في محاولة منهم للوصول إلى بيانات وحسابات حساسة.

استهدفت الحملة الخبيثة موظفين حاليين وسابقين في الحكومة الأميركية من مختلف المستويات، ورغم أن الهدف الرئيسي للحملة هو الاحتيال على المسؤولين الحكوميين عبر انتحال شخصية مسؤولين حكوميين آخرين، إلا أن احتمالية استهداف المدنيين ما تزال قائمة.

كيف يتم الهجوم؟

يعتمد الهجوم بشكل رئيسي على خداع الضحية وإقناعه بأن من يحدثه هو شخصية بارزة في الحكومة الأميركية، وذلك عبر رسائل نصية أو صوتية مخادعة، وفي كلا الحالتين يكون الذكاء الاصطناعي المسؤول الأول عن توليد هذه الرسالة.

تهدف الرسائل سواءً كانت نصية أو صوتية لكسر حاجز الثقة لدى الضحية وإقناعه بأن من يتحدث معه هو الشخص الحقيقي، بعد ذلك يتم توجيه الضحية لصفحة تسجيل دخول عبر بيانات الحسابات الحساسة أو تحميل تطبيق خبيث يتيح للمهاجم مراقبة هاتف الضحية.

إعلان

وفي بعض الأحيان، يستطيع المهاجم تزوير رقم الهاتف الذي يتم الإرسال منه، ليبدو كأنه رقم هاتف مألوف بالنسبة للضحية، كما يمكن للمهاجم استخدام هاتف الضحية للوصول إلى ضحايا أخرى مستقبلا.

هل يمكن اكتشاف الهجوم؟

عملية اكتشاف هذا الهجوم ليست صعبة على الإطلاق، وهي لا تختلف كثيرا عن هجمات التصيد المعتادة، إذ كل ما تحتاج للقيام به هو التركيز لاكتشاف أي تناقض في الرسالة النصية أو الحديث المباشر معك، كما يجب أن تشك في أي شيء يتخطى المنطق، كأن تجد رئيس الولايات المتحدة يتواصل معك مباشرة.

وفي النهاية، يجب التأكد من أي رابط يرد من أي شخص أو جهة اتصال في هاتفك، حتى وإن كان حقيقيا، فيجب عدم الدخول للمواقع المشبوهة خوفا من عمليات الاختراق المستمرة.

مقالات مشابهة

  • لمناسبة يوم الذكرى.. السفارة الأميركية تقفل أبوابها الإثنين
  • نتنياهو يسحب الوفد المفاوض من الدوحة.. وعائلات الأسرى الإسرائيليين تعلّق
  • باستخدام الذكاء الاصطناعي.. محتالون ينتحلون شخصية موظفي الحكومة الأميركية
  • اعتقال المشتبه به في مقتل موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن
  • عائلات الأسرى بغزة: نتنياهو لا يملك خطة حقيقية.. والحكومة تضلل الجمهور
  • «20 و38».. نتنياهو يكشف عدد الأسرى الإسرائيليين الأحياء والجثث في غزة
  • يعلون: الحكومة الإسرائيلية ترتكب جرائم حرب في قطاع غزة
  • قلق وانزعاج بصفوف الطيارين الإسرائيليين بسبب استمرار قصف غزة
  • عائلات أسرى الاحتلال تهاجم حكومة نتنياهو وترفض سحب الوفد المفاوض
  • ترامب مهاجما بايدن: فتح حدودنا أمام المجرمين والمهاجرين غير الشرعيين