خدمة الأبحاث في الكونغرس الأميركي تقدم تقريرًا بشأن التعامل مع الملف الليبي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن خدمة الأبحاث في الكونغرس الأميركي تقدم تقريرًا بشأن التعامل مع الملف الليبي، ليبيا 8211; نشرت منصة 8220;فواصل 8221; الإعلامية أبرز ما ورد في تقرير خدمة الأبحاث التابعة للكونغرس الأميركي المقدم للأخير بهدف رسم سياسة .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خدمة الأبحاث في الكونغرس الأميركي تقدم تقريرًا بشأن التعامل مع الملف الليبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – نشرت منصة “فواصل” الإعلامية أبرز ما ورد في تقرير خدمة الأبحاث التابعة للكونغرس الأميركي المقدم للأخير بهدف رسم سياسة أميركية في ليبيا.
ووفقا لما ورد في المنصة وطالعته صحيفة المرصد لا زالت انتخابات مؤجلة في ظل وجود حكومتين متنافستين وتدخلات إقليمية ودولية مع استمرار الجيش الأميركي في مراقبة أنشطة المرتزقة الروس والمعدات العسكرية في ليبيا رغم أن بعضهم غادروا إلى أوكرانيا.
وتطرق التقرير لتواجد قوات عسكرية أجنبية في ليبيا من روسيا وتركيا ودول أخرى في وقت توازن فيه الإدارة الأميركية بين اهتماماتها بليبيا وأهدافها مع روسيا ومصر وتركيا وفرنسا وإيطاليا فيما يقود المبعوث الخاص ريتشارد نورلاند المشاركة الديبلوماسية الأميركية منذ العام 2019.
وأكد التقرير أن الولايات المتحدة شجعت الحوار بين الليبيين من دون الإصرار على نتائج محددة لتجنب الاتهامات بالتدخل غير المشروع في وقت تدعم فيه إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إجراء انتخابات جديدة في ليبيا وتستخدم نفوذها لدعم جهود الأمم المتحدة لهذا الغرض.
وتحدث التقرير عن سعي الإدارة الأميركية لتخصيص 15 مليونا و950 ألف دولار بصفة مساعدات في ليبيا للعام المالي 2024 لاحتياجاتها الإنسانية الكبيرة في ظل وجود أكثر من 800 ألف شخص بحاجة للمساعدة وما يزيد عن 680 ألفا من المهاجر.ين غير الشرعيين على أراضيها.
وبحسب التقرير سعت الولايات المتحدة منذ العام 2011 لمنع تحول ليبيا لبيئة مؤاتية للجماعات الإرهابية العابرة للحدود، مؤكدًا أن اعتماد البلاد على قطاع النفط والغاز يجعل السيطرة على مؤسسة النفط في طرابلس والمصرف المركزي محل تنافس شديد بين الأطراف المتصارعة.
وأشار التقرير إلى فرض مجلس الأمن الدولي عقوبات مالية وقيود سفر على الجهات التي تهدد السلام في ليبيا فيما قامت الولايات المتحدة بأمر مماثل في وقت يراقب فيه الكونغرس خطط إعادة التواجد الدبلوماسي الأميركي بالبلاد واحتياجات الأمن والتكاليف المرتبطة بذلك.
واختتم التقرير بالإشارة إلى دعوة بعض أعضاء الكونغرس لمشاركة أميركية أكثر حزما في ليبيا لدفع الانتقال السياسي.
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
«تيته» تلتقي قيادات من الجنوب الليبي لمناقشة مستقبل العملية السياسية
في إطار المشاورات العامة الجارية حول توصيات اللجنة الاستشارية، عقدت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيته، اجتماعاً موسعاً مع عدد من الشخصيات المدنية والسياسية القادمة من مناطق الجنوب الليبي، وذلك في مقر بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالعاصمة طرابلس.
وجاء الاجتماع لاستطلاع آراء المشاركين حول التوصيات المطروحة من اللجنة الاستشارية، حيث رحب الحضور القادمون من سبها، وبراك الشاطئ، ومرزق، وغات، والجفرة، وأوباري، والقطرون، وتهالة بالإحاطة التي قدمتها الممثلة الخاصة حول نتائج اللجنة. وأكدوا على أهمية التمثيل المتساوي لكافة المناطق والفئات، وضمان فرص التنمية العادلة، وتوفير وصول عادل لجميع الأطراف إلى الآليات السياسية، مشددين على ضرورة أن يعكس أي اتفاق مستقبلي تطلعات جميع الليبيين، لا سيما الفئات المهمشة.
وتناول المشاركون مسألة تمثيل المكونات الثقافية والعرقية في العملية السياسية، معتبرين أن النسبة الحالية البالغة 15% غير كافية، مطالبين بتمثيل عادل يعكس التنوع الثقافي في ليبيا.
كما عبر العديد من الحضور عن دعمهم لمسار يمنح الليبيين صوتاً أوسع في صنع القرار السياسي، معبرين في الوقت ذاته عن مخاوفهم من تكرار إخفاقات العمليات السياسية السابقة.
وحضر الاجتماع، الذي شارك فيه رؤساء وأعضاء مجالس بلدية وممثلون عن أحزاب سياسية، نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للشؤون السياسية، السيدة ستيفاني خوري، التي قدمت شرحاً تفصيلياً حول تقرير اللجنة الاستشارية.
وفي سياق تعزيز المشاركة، أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا استطلاع رأي عام إلكتروني بهدف توسيع نطاق المشاورات وضمان وصول الآراء إلى أكبر شريحة من المواطنين.