رفض استئناف ريال مدريد على إيقاف بيلينغهام
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
رفضت لجنة المسابقات في الاتحاد الإسباني لكرة القدم استئناف ريال مدريد بشأن عقوبة جود بيلينغهام ليتأكد غياب الإنجليزي الدولي عن المباراتين المقبلتين للريال في الدوري.
أخبار قد تهمك الأمم المتحدة: توسع إسرائيل في بناء مستوطنات الضفة الغربية “جريمة حرب” 8 مارس 2024 - 3:15 مساءً “الزكاة والضريبة والجمارك” تُحبط محاولات تهريب أكثر من كيلوجرامين من الكوكايين و 878 جرامًا من الهيروين 8 مارس 2024 - 3:02 مساءً
بيلينغهام حصل على بطاقة حمراء عقب صافرة نهاية مباراة فالنسيا التي انتهت بالتعادل (2-2).
واعتبر الحكم أن بيلينغهام خاطبه “بأسلوب عدواني وصرخ في وجهه” لذلك تم تطبيق المادة 124 من قانون الانضباط على الدولي الإنجليزي.
وتقدم ريال مدريد باستئناف يفيد بأن لاعب كرة القدم لم يهن الحكم، بل كانت ردة فعله لها علاقة بالتوتر السائد في تلك اللحظة.
وبحسب لجنة الاستئناف فإن ريال مدريد قدم مقطع فيديو يظهر تواجد اللاعب، إلى جانب لاعبين آخرين، بجوار الحكم. علاوة على ذلك، فإن النادي اعترف ضمنياً بالخطأ، لذلك عوقب اللاعب بالحد الأدنى وهو مباراتين بدلاً من ثلاث مباريات.
ومن المرتقب أن يغيب اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً عن مباراتي سيلتا فيغو وأوساسونا في الدوري الإسباني يومي 10 و16 مارس.
8 مارس 2024 - 3:14 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد8 مارس 2024 - 2:44 مساءًمنظمة التعاون الإسلامي تشارك المجموعة الدولية الاحتفاء بمناسبة “اليوم العالمي للمرأة” أبرز المواد8 مارس 2024 - 2:39 مساءً“صحة غزة”: الاحتلال ارتكب 8 مجازر راح ضحيتها 78 شهيدًا خلال الساعات الـ 24 الماضية أبرز المواد8 مارس 2024 - 2:11 مساءًتأسيس صندوق عقاري في المدينة المنورة بمبلغ يتجاوز 150 مليون ريال في مرحلته الأولى أبرز المواد8 مارس 2024 - 1:47 مساءًاستنفارٌ دولي لإدخال مساعدات إلى غزة مع تواصل القصف الإسرائيلي على القطاع أبرز المواد8 مارس 2024 - 1:42 مساءًجمعية المودة تطلق حملة “استثمر قدراتها” بمناسبة اليوم العالمي للمرأة8 مارس 2024 - 2:44 مساءًمنظمة التعاون الإسلامي تشارك المجموعة الدولية الاحتفاء بمناسبة “اليوم العالمي للمرأة”8 مارس 2024 - 2:39 مساءً“صحة غزة”: الاحتلال ارتكب 8 مجازر راح ضحيتها 78 شهيدًا خلال الساعات الـ 24 الماضية8 مارس 2024 - 2:11 مساءًتأسيس صندوق عقاري في المدينة المنورة بمبلغ يتجاوز 150 مليون ريال في مرحلته الأولى8 مارس 2024 - 1:47 مساءًاستنفارٌ دولي لإدخال مساعدات إلى غزة مع تواصل القصف الإسرائيلي على القطاع8 مارس 2024 - 1:42 مساءًجمعية المودة تطلق حملة “استثمر قدراتها” بمناسبة اليوم العالمي للمرأة "الزكاة والضريبة والجمارك" تُحبط محاولات تهريب أكثر من كيلوجرامين من الكوكايين و 878 جرامًا من الهيروين الأمم المتحدة: توسع إسرائيل في بناء مستوطنات الضفة الغربية "جريمة حرب" تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الیوم العالمی ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
هل بحثت يومًا عن إكسير السعادة؟.
المناطق_محمد بن مفلح*
قيل قديمًا إن السعادة ينبوعٌ يتمنّى الجميع الوصول إليه، لكن معظم الناس لا يدركون أنها أقرب مما يظنون، بل هي تحت أقدامهم، تتنوع طرق الوصول إليها؛ فهناك من يظن أن نيل حب الناس ومدحهم هو مفتاحها، فيسعى لكسب قلوبهم بلطف القول وحسن المعاملة وكثرة الثناء ولكن، هل هذا وحده كافٍ ليذوق المرء طعم السعادة الحقيقية؟
لنطرح السؤال من زاوية أعمق:
أخبار قد تهمك عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات 8 مايو 2025 - 8:15 صباحًا اشتباكات بين الهند وباكستان.. وانفجار يهز لاهور 8 مايو 2025 - 8:08 صباحًاهل نبحث عن السعادة في موضعها الحقيقي؟ أليس من الحكمة أن نعيد النظر في مصدرها؟
إن الإكسير الحقيقي للسعادة يبدأ حين يعتاد القلب على تعظيم الله، وينشغل اللسان بتمجيده، وتفيض النفس بذكره وتسبيحه وحمده وتهليله وشكره في كل حال.
فالله عز وجل يحب المدح والثناء، كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا أحد أحب إليه المدح من الله، ولذلك مدح نفسه» (متفق عليه).
أعظم ما يقرّب العبد إلى ربه ليس مجرد الطلب والدعاء، بل ما يسبق ذلك من تمجيد وتسبيح واعتراف بعظمة المُنعم، فحين تقول: سبحان الله، الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر، فأنت لا تنطق مجرد ألفاظ، بل تُعلن ارتباطًا داخليًا متينًا بمن بيده مفاتيح كل شيء.
فكم من لحظة شعرنا فيها بانشراح في الصدر، وطمأنينة لا تفسير لها، وفرح لم يأتِ من خبر سعيد أو حدث منتظر، بل من سكون داخلي وإحساس صادق بالقرب من الله؟
هذه اللحظات تولد حين يكون القلب عامرًا بالثناء، واللسان رطبًا بالتسبيح، والنفس مغمورة بشعور الامتنان العميق، لا تبحث عن السعادة بعيدًا، فهي هناك، في كل مرة تذكر فيها الله، بصدقٍ وخشوع.
وإن تساءلت: كيف أثني على الله؟
فالجواب أوسع من كلمة، يمكنك أن تثني عليه بـ الحمد على نعمه، والتسبيح عند تأملك في خلقه، والتهليل كلما استشعرت وحدانيته، والتمجيد حين تستحضر كبرياءه وجلاله، والشكر على ما علمت من فضله وما لم تعلم، فالثناء على الله ليس طقساً تعبدياً وحسب، بل أسلوب حياة وروح تسكن الجسد وتملأه نورًا ورضا.
من هنا، أجد أن توجيه رسائل إلى مختلف فئات المجتمع أمر في غاية الأهمية:
– للشعراء: اجعلوا قصائدكم نوافذ للثناء على الله، فالبيت الذي يُقال في مدحه قد يعلو في الميزان أكثر من دواوين بأكملها.
– للكتّاب والإعلاميين: ليكن لكم سهم في إحياء النفوس بذكر الله، عبر مقالات تُذكّر بفضله، وبرامج تحفّز على تسبيحه وشكره.
– للأئمة والدعاة والخطباء: خصصوا من خطبكم ما يربط الناس بجلال الله، ويعلّمهم كيف يثنون عليه، لا بالكلمات فقط، بل بالنية والسلوك.
– ولكل فرد: لا تنتظر مصيبة لتدعو، ولا ضيقًا لتسبّح، اجعل الثناء على الله عادة تسبق حاجتك، وترافق فرحك، وتُؤنسك في خلوتك.
السعادة الحقيقية لا تأتي دائمًا من الخارج، بل تنبت في القلوب التي اعتادت أن تُعظّم خالقها، وتسبّحه، وتحمده، وتُكبّره، وتشكره في كل حين.
كل مرة تذكر فيها الله، تفتح نافذة صغيرة يدخل منها النور، وكل تسبيحة هي مفتاح لباب رزق، وكل تهليلة هي طريق لطمأنينة لا يقدر عليها العالم كله.
فاجعل قلبك عامرًا بالثناء، ولسانك رطبًا بالذكر، وسلوكك شاهدًا على حبك لله، وسترَ كيف تُشرق السعادة من حيث لا تحتسب.
@M_MUFLIHH
*صحافي وكاتب سعودي
نقلاً عن: alwatan.com.sa