فتح باب التظلمات لمبادرة بيتك في مصر للحجز المرفوض والطلبات غير المكتملة
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
أعلنت مبادرة "بيتك في مصر" عن فتح باب التظلمات للطلبات المرفوضة والطلبات التي لم يتم رفع الإيصالات الخاصة بها في الطرحين الأول والثاني من المرحلة الثانية للمبادرة.
وأكدت المبادرة أن التقديم للتظلمات سيبدأ غدًا الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر 2025 في تمام الساعة 12:00 ظهرًا، ويستمر حتى نهاية يوم الأربعاء الموافق 5 نوفمبر 2025.
                
      
				
وشددت المبادرة على أنه لن يتم قبول أي تحويلات جديدة بعد انتهاء الفترة المحددة لتقديم التظلمات.
تأتي هذه الخطوة في إطار حرص مبادرة "بيتك في مصر" على إتاحة الفرصة للمواطنين لتصحيح أوضاع طلباتهم وضمان العدالة في عملية الحجز ضمن مشروعات الإسكان المطروحة.
 
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبادرة بيتك في مصر بيتك في مصر فتح باب التظلمات بیتک فی مصر
إقرأ أيضاً:
الفراية: مبادرة بيوت العزاء والأفراح لتخفيف الأعباء وليس إلزامية
صراحة نيوز- أكد وزير الداخلية، مازن الفراية، أن المبادرة التي أطلقها بشأن بيوت العزاء والأفراح والجاهات ليست ملزمة لأي جهة، وقد طرحت للنقاش العام من خلال استبيان إلكتروني.
وأوضح الفراية، خلال حديثه في جمعية العلوم والثقافة اليوم السبت، أن بعض وسائل الإعلام اجتزأت المبادرة وروجت لها بطريقة خاطئة، وجعلت البعض يظن أنها ضد الديمقراطية، وهو أمر غير صحيح. مشيرًا إلى أن المبادرة تهدف أساسًا إلى تخفيف أعباء المصاريف على المواطنين بما يتناسب مع الظروف الاقتصادية الحالية.
وأضاف أن الحكام الإداريين سيقومون بعرض المبادرة على الفعاليات الشعبية والرسمية في المحافظات، وليس العمل بها بشكل إلزامي. كما ناشد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام بتوضيح أهداف المبادرة وتسليط الضوء على الرسالة الأساسية لها، وهي التخفيف على جيوب المواطنين.
وتضمنت المبادرة عدة بنود أبرزها:
بيوت العزاء: اقتصار إقامة بيوت العزاء على يوم واحد فقط بدلًا من ثلاثة أيام، مع تقديم الطعام فقط لذوي المتوفى وأسرته المباشرة.
مهور الزواج: العمل على تخفيض مهور الزواج لتقليل الأعباء المالية على الشباب المقبلين على الزواج.
حفلات الزواج: اقتصار حفلات الزواج على أضيق الحدود وتجنب الولائم والدعوات الكبيرة والمبالغ فيها.
الجاهات العشائرية: تحديد أعداد المشاركين لتكون متواضعة كما كان متبعًا في العرف العشائري سابقًا، مع منع ترؤس السياسيين، سواء العاملين أو المتقاعدين، لهذه المناسبات. الهدف هو إعادة هذه الفعاليات إلى طابعها الاجتماعي البسيط، بعيدًا عن أي مظاهر استعراضية.