بوابة الوفد:
2024-06-02@22:42:28 GMT

أطعمة لتقوية العظام وغنية بالكالسيوم

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

تلعب الأطعمة الغنية بالكالسيوم دورا أساسيا في الحفاظ على صحة العظام طوال حياة الإنسان، وللعلم أن 99 بالمئة من الكالسيوم في جسم الإنسان هي في العظام والأسنان.
ويعتبر الكالسيوم العنصر الكيميائي الأكثر انتشارا في الطبيعة وهو "لبنة البناء" الأساسية في الهيكل العظمي والمحافظة عليه.

وتحتوي ثلاثة مواد غذائية على أعلى نسبة من الكالسيوم وهي

الأجبان- إذا كان الشخص بحاجة إلى تعويض نقص الكالسيوم في جسمه فعليه تناول جبن بارميزان، أو تشيدر أو موزريلا الغنية بعنصر الكالسيوم، حيث تحتوي 30غ  منها على 18 بالمئة من حاجة الجسم اليومية للكالسيوم.

التوفو- هذا المنتج النباتي من فول الصويا ليس مصدرا ممتازا للبروتين النباتي فقط، بل يحتوي أيضا على كميات كبيرة من الكالسيوم. التوفو هو الدواء الشافي الحقيقي للنباتيين. فهو يحتوي على الأحماض الدهنية الصحية والبروتين والفيتامينات والمعادن الضرورية.

البقوليات- الحمص والفاصوليا والعدس وغيرها هي بالذات التي تحتاجها العظام. لأنها تحتوي على الكالسيوم ونسبة عالية من الألياف الغذائية، التي تساعد في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي وتجعل الشخص يشعر بالشبع لفترة طويلة وتنظم مستوى السكر في الدم.

وبالطبع، الكالسيوم يقوي الأسنان ويقلل من خطر تسوسها. لذلك يجب إضافة المواد المذكورة أعلاه إلى النظام الغذائي ولو من أجل ابتسامة جميلة.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد

إقرأ أيضاً:

علاج جديد يستهدف أخطر أنواع سرطان العظام

سرطان العظام هو سرطان نادر، يشكل أقل من 1 % من جميع أنواع السرطان، وهو من أخطر أنواع السرطانات، وفي صدد محاولات التوصل لعلاج له أظهر نوع جديد من العلاج المناعي، طوره باحثون من جامعة كوليدج لندن، نتائج مخبرية واعدة ضد سرطان العظام المسمى "الساركوما العظمية".

وأوضح خبراء الصحة أنه يصعب "بشكل خاص" علاج السرطان الذي يبدأ في العظام، أو ينتشر إليها، ما يعني أنه سبب رئيسي للوفاة المرتبطة بالسرطان. كما أنه مقاوم للعلاج الكيميائي في كثير من الأحيان، لذلك هناك حاجة لعلاجات جديدة.

ووجدت نتائج تجربة حديثة أجريت على الفئران، أن استخدام مجموعة فرعية صغيرة من الخلايا المناعية، تسمى خلايا غاما دلتا التائية (خلايا gdT)، يمكن أن يوفر حلا فعالا من حيث التكلفة.

وتعرف خلايا gdT بأنها نوع أقل شهرة من الخلايا المناعية، يمكن تصنيعها من الخلايا المناعية السليمة للمتبرع. وتتميز بخصائص فطرية قوية مضادة للسرطان، ويمكن نقلها بأمان من شخص إلى آخر.

وتضمنت الدراسة أخذ عينات دموية من متبرع سليم لهندسة خلايا gdT، بحيث يمكنها إطلاق أجسام مضادة تستهدف الورم وكذلك مواد كيميائية محفزة للمناعة تسمى السيتوكينات، قبل حقنها في المريض المصاب بسرطان العظام. وتسمى منصة تقديم العلاج الجديدة هذه OPS-gdT.

واختبر الباحثون العلاج على نماذج الفئران المصابة بسرطان العظام، ووجدوا أن خلايا OPS-gdT تفوقت على العلاج المناعي التقليدي عند التحكم في نمو الساركوما العظمية.

وقال المعد الرئيسي للدراسة، الدكتور جوناثان فيشر، إن "العلاجات المناعية الحالية مثل خلايا CAR-T (نوع آخر من العلاج المناعي يستخدم الخلايا المناعية المعدلة وراثيا) تستخدم الخلايا المناعية الخاصة بالمريض نفسه، لهندستها وتحسين خصائصها في قتل السرطان، إلا أن هذا العلاج مكلف ويستغرق وقتا، حيث يمكن أن يتفاقم المرض خلال هذه الفترة".

وأضاف: "البديل هو استخدام علاج "جاهز" مصنوع من خلايا مناعية سليمة من متبرع، ولكن، يجب توخي الحذر لتجنب مهاجمة الخلايا المناعية المانحة جسم المريض".

ويعمل الفريق الآن على إنتاج بيانات حول فعالية خلايا OPS-gdT في سرطانات العظام الثانوية.

مقالات مشابهة

  • منعًا لأمراض الجهاز الهضمي.. أطعمة لذيذة تحسن عملية الهضم
  • نصائح مهمة للمرضى.. ما أسباب خمول الغدة الجار درقية؟
  • رجل يتعرض لكسر في الفخذ بسبب نوبة سعال.. «عادة غذائية خاطئة وراء الإصابة»
  • أطعمة ومشروبات لتحسين الذاكرة أثناء الامتحانات.. بينها المكسرات
  • أطعمة تساعدك على تأخير شيخوخة الدماغ
  • علاج واعد يستهدف سرطان العظام.. تفاصيل
  • انتبه.. هذه الأطعمة تمنع امتصاص الحديد
  • علاج جديد يستهدف أخطر أنواع سرطان العظام
  • أطعمة تمنع امتصاص الحديد في الجسم
  • حظك اليوم.. توقعات برج الثور 31 مايو 2024